تحذير ألماني .. ألعاب الأطفال قد تحتوي على مواد مؤثرة على الهرمونات
الجيش يحبط تهريب مواد مخدرة بواسطة طائرة مسيرة
المنطقة العسكرية الشمالية تحبط محاولة تسلل على الحدود وتقبض على المتسللين
القبض على رأس شبكة لصوص المتحف الوطني في دمشق
الأرصاد تحذر: ضباب وصقيع يخيّم على الأردن وطقس شديد البرودة مستمر الأسبوع القادم
الخارجية الأميركية: إصدار إعلانات بشأن جماعة الإخوان المسلمين الأسبوع المقبل
وزير الخارجية الأميركي: لا سلام في غزة دون نزع سلاح حماس
أمانة عمان تبدأ أعمال تعبيد الأحياء ضمن خطة تطوير العاصمة
أداء استثنائي للنشامى يذهل الأرجنتينيين قبل مواجهة "مجموعة الموت" في مونديال 2026
مؤشرات الأسهم الأوروبية ترتفع وتسجل مكاسب أسبوعية
حماس تندد بمخطط لمدينة استيطانية جديدة شرقي القدس
إضاءة شجرة عيد الميلاد في محافظة الزرقاء
انطلاق فعاليات أولمبياد اللغة الإنجليزية العالمي للجامعات 2025
الأرصاد الجوية: تدنّي مدى الرؤية في رأس منيف إلى أقل من 100 متر وتحذيرات للسائقين
رئيس هيئة الإعلام: دليل إرشادي قريب لترسيم الحدود بين حرية التعبير وخطاب الكراهية
روسيا تخفض أسعار الفائدة للمرة الخامسة إلى 16%
هجوم بقنابل دخان وأسلحة بيضاء يخلّف قتلى ومصابين في تايوان
إسرائيل تعلن اعتقال عامل روسي بتهمة التجسس لإيران
وزيرا خارجية مصر وروسيا يبحثان ملفات السودان وسوريا وغزة
زاد الاردن الاخباري -
وصف أيون نيل بوحدة مكافحة الإرهاب والتطرف بوزارة الداخلية البريطانية لـ"العربية.نت" الفتاة البريطانية أقصى محمود والمعروفة بـ"أم ليث"، بكونها من أخطر السيدات البريطانيات تبنياً لأيديولوجيا التطرف، ودعما لتنظيم "داعش" في سوريا والعراق بالترويج لخطب البغدادي وأدبيات التنظيم ووثائقه.
وأضاف نيل أن "أم ليث" مازالت تلعب دورا مباشرا في عملية تجنيد الفتيات البريطانيات للانضمام إلى تنظيم "داعش"، كانت أبرزهن المراهقات البريطانيات الثلاث.. شميما بقيوم (15 عاما) وخديجة سلطان (16 عاما) وأميرا عباس (15 عاما) اللاتي التحقن بصفوف المقاتلين مطلع فبراير 2015 بالسفر إلى سوريا عبر تركيا بغرض تزويجهن من مسلحي التنظيم.
وتنشط المراهقة الاسكتلندية من الأصول الباكستانية أقصى محمود (20 عاما) والتي تعد من أكثر المطلوبين خطورة على قائمة المخابرات البريطانية، بعد انضمامها إلى تنظيم "داعش" في نوفمبر 2013، عبر مواقع التواصل الاجتماعي "تويتر" للقيام بمهامها في تجنيد الفتيات الغربيات وربطهن بالمقاتلين من تنظيم"داعش".
وتحت الاسم الحركي الجديد الذي اختارته لنفسها، أم ليث وهي زوجة لأحد مقاتلي "داعش"، تشرف الفتاة البريطانية على كتيبة الخنساء النسائية، حيث لا يقتصر دورها على التجنيد الإلكتروني وإنما تضطلع بأدوار ميدانية في مدينة الرقة.
"أم ليث" التي نشرت كتابها عن "كيفية الوصول إلى سوريا" عبر المواقع الإلكترونية المتطرفة، حذرت زوجات المقاتلين بضرورة الاستعداد نفسيا "أن يكن أرامل"، قائلة "نحن زوجات المقاتلين عاجلا أم آجلا سنسمع نبأ مقتل أزواجنا، ونجاحهم في الحصول على الشهادة"
وأضافت: "حتى قبل مقتله عليك أن تستعدي عاطفيا لذلك، وللأسف الكثير من النساء غير مستعدات لما سيأتي بعد ذلك".
العربية . نت