أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
مقربون من نتنياهو: خطاب بايدن كان مفاجأة لإسرائيل ترامب يرى أن إصدار عقوبة بسجنه قد يدفع أميركيين إلى "نقطة انهيار" الخارجية تتابع أوضاع الأردنيين في المانيا جراء العواصف المطرية مجلس محافظة البلقاء يجري مناقلات مالية في عدة قطاعات لاعب منتخب الكراتيه المصاطفة يظفر بالميدالية الذهبية بالدوري العالمي الإمارات وقطر تؤكدان أهمية الوقف الفوري لإطلاق النار بغزة مستشفى المفرق يفتتح عيادة تخطيط الدماغ والإعصاب اللجنة البارالمبية الأردنية تجتمع بمدربيها حملة لإزالة الاعتداءات على الطرق والأرصفة بمنطقة النعيمة بلواء بني عبيد "تجارة الأردن" تبحث تنمية الاستثمار والتبادل التجـاري مع فلسطين شهيدان بقصف إسرائيلي شرقي رفح المالديف تمنع دخول الإسرائيليين غالانت: لن نقبل سيطرة حماس على غزة بعد الحرب. 31% تغطية خدمات الجيل الخامس السكانية خلال الربع الأول. مجلس المحافظة: 78 بالمئة نسبة إنجاز المشاريع الخدمية في مادبا استشهاد 6 فلسطينيين ببلدة الزوايدة وسط غزة اردنية تسجل اعلى مهر بـ 120 ألف دينار "صناعة الأردن" ووفد اقتصادي فلسطيني يبحثان تعزيز التعاون الخارجية تتابع أوضاع أردنيين محتجزين بعدد من مطارات لندن مصر تتمسك بانسحاب إسرائيل من معبر رفح لإعادة تشغيله
الصفحة الرئيسية عربي و دولي نيوزيلندا تستقبل السفير الإسرائيلي بصيحات...

نيوزيلندا تستقبل السفير الإسرائيلي بصيحات الاستهجان

07-05-2010 10:11 AM

زاد الاردن الاخباري -

تعرض أول سفير لإسرائيل في نيوزيلندا منذ ثمان سنوات لصيحات استهجان من قبل مجموعة من المؤيدين للفلسطينيين بعد وصوله لمقر الحكومة النيوزيلندية لتقديم أوراق اعتماده.

وشيمي تسور هو أول سفير إسرائيلي مقيم في ولنجتون منذ عام 2002 حينما سحبت إسرائيل سفيرها السابق بسبب مشاكل مالية، تاركة معالجة العلاقات بين البلدين في يد ممثلها في استراليا.

وأطلقت مجموعة "ولنجتون فلسطين" التي تتهم إسرائيل بارتكاب جرائم بحق الفلسطينيين احتجاجات فور وصول تسور لتقديم أوراق اعتماده للحاكم العام لنيوزيلندا سير اناند ساتياناند.

وقال تسور إن وصوله يمثل حقبة جديدة في العلاقات بين البلدين.

وجمدت نيوزيلندا العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل عام 2004 على خلفية سجن إسرائيليين اثنين عثر بحوزتهما على جوازات سفر نيوزيلندية مزورة.

واعتذر وزير الخارجية الإسرائيلي آنذاك سيلفان شالوم بشكل رسمي عن أنشطة الرجلين عام 2005 وهو الإجراء الذي اعتبرته رئيسة الوزراء النيوزيلندية آنذاك هيلين كلارك بأنه اعتراف ضمني بأنهما كانا جاسوسين.

ولم تؤكد إسرائيل إن الرجلين تابعين لجهاز الموساد الإسرائيلي.

 





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع