أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الجيش السوداني يعلن السيطرة على جسر يربط أمبدة وأم درمان 2488طنا من الخضار وردت للسوق المركزي لامانة عمان اليوم الكويت تعلن تقديم مليوني دولار لأونروا فرنسا ستقدم 30 مليون يورو لأونروا هذا العام “لن أسمح بالتحقير مني كمسلم” .. روديجر يصدر بيانًا شرسًا للرد على اتهامه بالإرهاب العدل الدولية تصدر بالإجماع أمرا جديدا لإسرائيل الآلاف يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى. إلغاء جلسة لمجلس الحرب كانت ستناقش صفقة التبادل الاحتلال يجري مناورة تحسبا لحرب مع لبنان. الاحتلال يستهدف مباني سكنية شمال مخيم النصيرات هيئة البث الإسرائيلية: منفذ عملية الأغوار لم يقبض عليه بعد الأمم المتحدة: الأسر عبر العالم ترمي مليار وجبة يوميا العيسوي يشارك في تشييع جثمان مدير المخابرات الأسبق طارق علاء الدين مؤشر بورصة عمان ينهي تعاملاته على انخفاض القسام تستهدف دبابة إسرائيلية جنوب غزة العدل الدولية تأمر إسرائيل بضمان دخول المساعدات لغزة نمو صادرات الأسمدة والألبسة في كانون الثاني القبض على شخص سلبَ "سيريلانكية" تحت تهديد السلاح الأبيض في الضليل البنتاغون تجري محادثات لتمويل مهمة حفظ سلام في غزة لبنان يعتزم تقديم شكوى لمجلس الأمن ضد إسرائيل.
الصفحة الرئيسية عربي و دولي الفيصل يزور سوريا للخروج بمواقف قوية من القمة...

الفيصل يزور سوريا للخروج بمواقف قوية من القمة العربية

22-03-2010 01:53 PM

زاد الاردن الاخباري -

دعا الرئيس السوري بشار الأسد ووزير الخارجية السعودي سعود الفيصل إلى الخروج بمواقف قوية من القمة العربية القادمة، جاء ذلك في زيارة مفاجئة قام بها الفيصل إلى دمشق، الاثنين 22-3-2010.

ووصل وزير الخارجية السعودي سعود الفيصل في زيارة مفاجئة الى العاصمة السورية دمشق حيث التقى على الفور بالرئيس بشار الاسد، في زيارة تأتي قبيل القمة العربية المقرر عقدها في مدينة سرت الليبية 27-3-2010.

وجرت مباحثات بخصوص القمة العربية القادمة، وأكدا على ضرورة الخروج بمواقف قوية في القمة المقبلة.

وكان الوزير السعودي قد زار دمشق في الخامس من يناير الماضي بعد زيارة قام بها رئيس المكتب السياسي لحماس خالد مشعل للرياض، وسلم الأسد رسالة من العاهل السعودي، وأسفر اتفاق الاسد الفيصل حينها عن اتفاق في آراء الدولتين على قضايا اقليمية شائكة.

يذكر أن اغتيال رئيس الوزراء اللبناني الاسبق رفيق الحريري في شباط (فبراير) 2005، أسهم في تصاعد حدة التوتر بين البلدين مع اتهام اجهزة امنية سورية ولبنانية بالضلوع في الاغتيال، من قبل لجنة التحقيق الدولية، وهو ما نفته دمشق.

لكن زيارة العاهل السعودي الملك عبدالله بن عبد العزيز إلى دمشق في تشرين الاول (اكتوبر) 2009، أعادت التقارب إلى البلدين، والتي كانت زيارته الرسمية الأولى إلى سوريا منذ توليه العرش العام 2005، متوجا بذلك العلاقات بين البلدين.





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع