أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
إسرائيل تهنئ أميركا على إسقاطها منح فلسطين عضوية الأمم المتحدة. المنتخب الأولمبي لكرة القدم يخسر أمام نظيره القطري. وزير خارجية أيرلندا: أشعر بخيبة الأمل من نتيجة التصويت بمجلس الأمن على عضوية فلسطين. وزارة الدفاع الإسرائيلية تؤيد إغلاق قناة الجزيرة واشنطن: متفقون مع تل أبيب على ضرورة هزيمة حماس سموتريتش: قيام دولة فلسطينية تشكل خطرا وجوديا على إسرائيل. نادي الأسير: إسرائيل تفرج عن أسير فقد نصف وزنه. الغذاء والدواء: رقابة على استخدام الحليب المجفف بالمنتجات. نتنياهو امتنع عن عقد اجتماع الليلة لمجلس الحرب أوروبا تهرع لإحباط مؤامرة لاغتيال زيلينكسي. فيتو أمريكي يفشل قرارا لمجلس الأمن بمنح فلسطين عضوية كاملة في الأمم المتحدة. حماس: هناك مساع خبيثة لاستبدال الأونروا عاجل-الصفدي يؤكد لنظيره الإيراني ضرورة وقف الإساءات لمواقف الأردن. بايدن: دافعنا عن إسرائيل وأحبطنا الهجوم الإيراني. ليبرمان: نحن على مقربة من العار وليس الانتصار الاحتلال: منح العضوية الكاملة لفلسطين مكافأة على هجوم حماس في 7 أكتوبر سطو مسلح على بنك فلسطين في رام الله. أميركا ستصوت برفض عضوية فلسطين بالأمم المتحدة اشتباكات بين مقاومين وقوات الاحتلال بطولكرم. الأمير الحسن من البقعة: لا بديل عن "الأونروا"

مش إعلامنا

06-06-2012 04:22 AM

مش إعلامنا


قال لي أحد الزملاء إن هناك من يعمل ك " إعلامي " لكن بلا راتب ولا حتى نسبة من ريع برنامجه بل فقط لأجل أن يطل على الناس من هذه الشاشة وطبعا المقصود بالناس هم فقط محيطه الضيق الذي يجبرهم على مشاهدته وليصنعو له هالة من حوله توصله لمكانة اجتماعية ما وربما سياسية .

الى متى يبقى قطاع الإعلام المرئي والمسموع هامشيا بهذا الشكل ومن هو المستفيد من هذا التردي الحاصل الذي إنعكس على سمعة الإعلامي في الداخل والخارج وهل الحكومات المتعاقبة مبهورة بهذا النوع الرديء الخالي من معايير المهنية

الإعلام قسمان الأول يريد أصحابه إمتلاك مؤسسات إعلامية تُدر عليهم أموالا كثيرة بطريقة سخيفة دون أي كلفة حتى وصلت بأحد أصحاب الدكاكين الفضائية بالقول لأحد من تحدثت عنهم من " الإعلاميين" إن جاز التعبير عندما طلب راتبا بعد ثلاثة شهور

مش بكفي انه بتطلع ع التلفزيون ؟؟ كمان بدك راتب ؟؟ !!

أما النوع الثاني من الإعلام فهو حكر على شخوص محددة وله حسابات كثيرة ترتبط بشيء لا يقل سخافة عن النوع الأول بل هو أدهى وأمر فهي قنوات تقوم بالتوظيف بناء على اللهجة ربما أو على إسم العائلة وأحيانا يكون المعتقد الديني هو بطاقة المرور للوظيفة وللنجومية

ملاحظة : أنا أتحدث عن الأعلام في غينيا بيساو ولا ينطبق ما قلته على الإعلام الأردني





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع