الرواشدة : قرار حل حزب العمل الإسلامي بانتظار التوقيت المناسب
إصابة شخص بحادث دهس إثر تدهور مركبة عن الطريق الرئيسي بين دير أبي سعيد والأغوار الشمالية
مطالب عمالية في "أمنية" ووزارة العمل تتدخل لعقد اجتماع توفيقي بين النقابة والإدارة
حماس: اتفقنا على لجنة لإدارة غزة من 8 أعضاء برئاسة الشوا
اعتصام احتجاجًا على فصل فنيّي العطارات واستبدالهم بعمالة وافدة
رغم إعلان ترامب بعدم الضم .. وزيرة إسرائيلية: السيادة بالضفة “مسألة وقت”
النائب الطراونة يتوقع إقرار موازنة السنة المالية المقبلة قبل نهاية العام
(بالصور)المنتخب الوطني يواصل تدريباته للقاء تونس ومالي وديًا
المصري وغوشة يوقعان اتفاقية تلزم جميع البلديات الأردنية بوقف ترخيص كروكيات الابنية
صفقة أمريكية لإخراج مقاتلي حماس من رفح .. هذه تفاصيلها
البيئة : مسوحات ميدانية وجولات تفقدية على المدارس لحصر المواد الكيميائية في مختبراتها
المعايطة: الإعلام الرسمي مدعوّ لبناء الثقة مع المواطن قبل أي أولوية أخرى
الخيرية الهاشمية : لدينا مخزون يكفي لحمولة 10 آلاف شاحنة من المساعدات
جفاف سد الوحدة .. منظر صادم ومؤلم
الأردن .. الزراعة تحدد 6 جهات لاستيراد 4000 طن زيت زيتون
الأردن .. إغلاق سوبر ماركت بعد ضبط علكة مخالفة على شكل سجائر
مانشستر سيتي يقسو على ليفربول بثلاثية
الاحتلال يؤكد هوية جثة الأسير هدار غولدن
حماس: 150 إلى 200 شاحنة تدخل القطاع من أصل 600 المتفق عليها
زاد الاردن الاخباري -
قال وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، مساء اليوم السبت، أبلغت نتنياهو أنه إذا لم يُحل حماس ويُطبّق عقوبة الإعدام على الأسرى الفلسطينيين فسأحل الحكومة في تاريخ مُحدد.
وفي وقت سابق، أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أن الأخير أصدر تعليماته بإبقاء معبر رفح مغلقا حتى إشعار آخر، موضحا أن إعادة فتح المعبر ستُبحث في وقت لاحق استنادا إلى مدى التزام حركة حماس بمسؤولياتها، خصوصا فيما يتعلق بـ إعادة جثث الأسرى الإسرائيليين وتطبيق الإطار المتفق عليه بين الجانبين.
وفي السياق ذاته، أكد ضياء رشوان، رئيس الهيئة العامة للاستعلامات، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يسعى لاستغلال قضية تأخير تسليم جثامين الشهداء الفلسطينيين كورقة سياسية، مبررا هذا التأخير بـ"الظروف الأمنية الصعبة داخل قطاع غزة" وصعوبة الوصول إلى بعض المناطق.
وأشار إلى أن نتنياهو يستخدم هذه الذريعة لتأجيل المرحلة الثانية من الاتفاق، وهي المرحلة التي تتضمن استحقاقات كبرى تُحرجه أمام الداخل الإسرائيلي.
وأوضح رشوان في تصريحات صحفية، أن المرحلة الثانية من الاتفاق تشمل قضايا معقدة مثل الانسحاب الكامل من قطاع غزة، وتمكين السلطة الفلسطينية من إدارة القطاع، وضمان وجود أمني إقليمي أو دولي لحفظ الاستقرار، وهي نقاط يبدو أن نتنياهو يحاول التهرب منها أو تأجيلها قدر المستطاع، في ظل ضغوط سياسية داخلية.
ورغم إثارة قضية الجثامين، استبعد "رشوان" أن تؤدي هذه النقطة إلى تفجير الاتفاق بالكامل، مشيرا إلى أن هناك تقدما في مواقف الوسطاء- مصر وتركيا وقطر- حيث أعربت هذه الأطراف عن استعدادها لتقديم الدعم الفني اللازم، بما في ذلك إدخال معدات للمساعدة في انتشال الجثامين وتسليمها، لكنه شدد على أن الأمر يتطلب موافقة الجانب الإسرائيلي للسماح بدخول هذه المعدات.