ترامب يؤكد إنه لا يخشى فقاعة الذكاء الاصطناعي
إيران تنفي مزاعم تخطيطها لاغتيال سفيرة إسرائيل في المكسيك
الأمم المتحدة .. «الدعم السريع» ارتكب فظائع جماعية في الفاشر
الترخيص المتنقل "المسائي" للمركبات بلواء بني كنانة غداً الأحد
صادرات صناعة عمان تتجاوز 6 مليارات دينار خلال 10 أشهر بنمو 13%
الملك يبدأ زيارة إلى اليابان السبت في مستهل جولة عمل آسيوية
العقبة تستضيف قمة صانعي الألعاب الأردنية "بوكت جيمر كونكت 2025"
السبت .. الحرارة أعلى من المعدل بحدود 3-5 درجات
الطراونة يرد على الانتقادات .. ولكن!
القسام وسرايا القدس تسلمان جثة أسير بخان يونس
الأردن ينجح بتعزيز دفاعاته الرقمية: إنجاز 3 مراحل من حوكمة الأمن السيبراني في 39 مؤسسة وطنية
وزير البيئة يلقي كلمة الأردن أمام مؤتمر الأطراف "COP30" في مدينة بيليم البرازيلية
2.3 مليون أونصة ذهب في البنك المركزي الاردني
استطلاع .. حماس تتفوق في الضفة و 80% من الفلسطينيين يريدون استقالة عباس
إعادة هندسة 61 خدمة استثمارية وإطلاق شراكة لأتمتة الخدمات لدعم البيئة الرقمية
أمريكا وبريطانيا ترفعان العقوبات عن الشرع قبيل اجتماعه مع ترامب
وزير الزراعة: مصطلح (الحيتان) غير وارد رسمياً
زامير: لا اتفاق مع حماس قبل استعادة جثث الأسرى ونزع سلاح الحركة.
“الناقل الوطني” .. خطوة تمويلية تحسم مسار الأمن المائي الأردني
زاد الاردن الاخباري -
بعد ترميم استمر سنوات إثر دمار "داعش"، أعيد افتتاح كنيسة مار توما في الموصل، إحدى أقدم الكنائس السريانية في العراق والعالم.
شهدت مدينة الموصل، الجمعة، حدثًا تاريخيًا تمثل في إعادة افتتاح كنيسة "مار توما" للسريان الأرثوذكس، المعروفة باسم "أم الكنائس السريانية" في العراق، بعد سنوات من الإغلاق جراء الدمار الذي لحق بها خلال اجتياح تنظيم "داعش" للمدينة عام 2014.
ويُرجّح مؤرخون أن تاريخ الكنيسة يعود إلى نحو 1700 عام، ما يجعلها واحدة من أقدم الكنائس السريانية في العالم، ومعلماً روحياً وتراثياً نادراً في مدينة الموصل، التي كانت عبر القرون مركزًا للتنوع الديني والثقافي في العراق.
وجرت مراسم الافتتاح الرسمية بحضور رئيس الحكومة المحلية في محافظة نينوى عبدالقادر الدخيل، إلى جانب الكاردينال لويس روفائيل ساكو، بطريرك الكلدان الكاثوليك في العراق والعالم، وعدد من رجال الدين المسيحيين ومسؤولي المحافظة.
وكانت وزارة الثقافة والسياحة والآثار العراقية قد أعلنت في وقت سابق اكتمال أعمال الترميم بدعم من منظمات دولية مانحة، حيث شملت الجهود ترميم النقوش والكتابات التاريخية النادرة داخل الكنيسة، التي تعود إلى عهد الدولة الزنكية قبل نحو تسعة قرون.