أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
ضبط شبكة احتيال مالي يديرها شخص يشغل 15 آسيويا عبر شركة وهمية "أونروا": مستودعات ومخازن الأغذية التابعة للوكالة في غزة "فارغة حاليا" صندوق النقد: الأردن يتعهد بإصلاحات تشمل تعزيز النمو وخفض الدين الجمارك تضبط 30 ألف عبوة "جوس تدخين" مقلدة ترامب: سنبعث رسائل بخصوص الرسوم الجمركية للدول الأصغر قريبا مديرية مياه جرش تبدأ بأعمال توسعة آبار ومحطة تحلية مشتل فيصل 7.5 مليار دينار قيمة حركات الدفع عبر "إي فواتيركم" منذ بداية 2025 أكسيوس: ترامب سيلتقي رئيس وزراء قطر لبحث مفاوضات وقف إطلاق النار بغزة 4 غارات “إسرائيلية” على سوريا بعد تعهد تل أبيب بوقف الهجمات ترامب ينهي انتشار 2000 جندي من الحرس الوطني في لوس أنجلوس التربية تحذر الطلبة وأولياء الأمور من الالتفات إلى هذه الشائعات ! القطاع السياحي محور ورشات التحديث الاقتصادي اليوم إصابة 5 أشخاص بحادث تصادم بين مركبة والباص السريع على شارع الجامعة الأردن .. طقس صيفي اعتيادي اليوم وحار الخميس والجمعة أبو شباب: سنؤسس إدارة مدنية برفح ولن نهرب منها شهداء وجرحى في قصف الاحتلال مناطق عدة بقطاع غزة مجموعات خارجة عن القانون تهاجم قوات الجيش والأمن في السويداء رغم اتفاق وقف إطلاق النار عودة فرق الإطفاء الأردنية بعد مشاركتها بإخماد حرائق في سوريا إحباط محاولتي تسلل وتهريب كمية كبيرة من مواد مخدرة قادمة من سوريا ارتفاع طفيف على درجات الحرارة وأجواء حارة نسبياً في معظم المناطق
الصفحة الرئيسية مقالات مختارة متى سنصبح أمة نتفق ولا نختلف ؟؟!

متى سنصبح أمة نتفق ولا نختلف ؟؟!

05-07-2025 09:36 AM

رغم وحدة الدين والمصير تتفكك مواقف الأمة في القضايا المصيرية بينما يتحد الغرب والأمم الأخرى بسرعة حين تمس مصالحها
كما فعلت أمريكا بدعمها المطلق والدائم لإسرائيل في حروبها المتعددة وتجاوزاتها ضد الأمة الإسلامية والشعوب العربية والمقدسات الاسلامية والمسيحية
في الأراضي الفلسطينة المحتلة وغيرها من دول المنطقة
وما يجري الآن في غزة ومنذ سنوات طويلة من احتلال وقتل وأسر وتدمير وتنكيل وحرب ابادة
وما جرى لإيران في حربها الأخيرة مع إسرائيل حينما تدخلت الولايات المتحدة عسكريا دونما أي رادع او احساس انساني أو أي شعور بالمسؤولية !

المشكلة ليست في اختلاف العقيدة بل في غياب مشروع إسلامي جامع للأمة !
وفي هذه الأثناء تغلب الولاءات الضيقة والخلافات السياسية والطائفية المقيتة .

نعم
ان ما يجمعنا بكل تأكيد أكبر مما يفرقنا
لكننا بلا إرادة مستقلة ولا قرار موحد ولا أولويات مشتركة
الأمة التي تملك كل مقومات القوة أصبحت تنظر إلى قضاياها وهي تُحسم بقرارات وأوامر من الخارج للاسف
دون أي حراك أو موقف يعبر عن وجودها !

فهل آن الأوان في ظل تمزقنا وشرذمتتا ،
لصحوة تعيد للشعوب توازنها وللمسلمين مكانتهم وكرامتهم ؟؟








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع