أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
%11.9 نسبة الاقتراع العامة في الانتخابات النيابية حتى الواحدة ظهرا (تحديث مستمر) المستقلة للانتخاب: ضرورة الاستعلام عن مراكز وصناديق الاقتراع قبل التوجه للتصويت اسعار الذهب في الادرن اليوم الثلاثاء والد الشهيد ماهر الجازي يدلي بصوته قائمة انتخابية غير موجودة بدفاتر اقتراع في الكرك رئيس الوزراء: نأمل بمستوى إقبال "مرتفع" على الانتخابات النيابية إربد الأولى "الأكثر أصواتا" والبادية الجنوبية "النسبة الأكبر" حتى الـ 12 ظهرا راصد: 190 مخالفة انتخابية مسجلة حتى اللحظة في مختلف مناطق المملكة خليل الحاج توفيق عن الاقتراع:التنظيم على اعلى مستوى ترامب وهاريس وجهاً لوجه في أول مناظرة تلفزيونية اليوم الثلاثاء مفتي المملكة: نشدد على حرمة بيع الأصوات على الناخب والمرشح الاحتلال اعتقل 134 فلسطينيا خلال حملته الأخيرة بالضفة بوريل يتفقد معبر رفح الحدودي بعد اجتماعه بالرئيس السيسي المومني: نسبة الاقتراع “حتى الآن” ممتازة ولا تمديد بعد السابعه مساء 600 ألف طفل في غزة بلا تعليم أكثر من 367 ألف مقترع بالانتخابات الأردنية - تحديث مستمر بالصور .. نشامى ونشميات الامن العام عمل متواصل لخدمة المواطنين وتسهيل وتيسير العملية الانتخابية محترف الفيصلي موتاري يصل الأردن الأحوال المدنية: نعمل بالحد الأدنى نظرا لمشاركة جزء كبير من الموظفين بلجان الانتخاب الفايز يشارك بالتصويت في الانتخابات البرلمانية
الصفحة الرئيسية فعاليات و احداث فرحة ترمب الكبرى -عبد حامد

فرحة ترمب الكبرى -عبد حامد

10-08-2024 11:20 AM

زاد الاردن الاخباري -

فرحة ترمب الكبرى،قدمها له خصومه،وليس مناصريه ،حين رشحوا منافس له من النساء،وهو المولع بالنساء ويتمتع بحظوه لافته لديهن.هذه،حقا مفارقه غريبه،ان تأتي فرحته الكبرى من خصومه ومنافسيه وليس من جمهوره ومناصريه.الرجل الذي لم يهزمه الرجال والرصاص،بكل تأكيد،وفخر لا يمكن أن تهزمه النساء،السيد الرئيس ترمب محظوظ ،ويمتلك مواهب مدهشه،قادر على تحويل رصاص القتل إلى مساند وداعم له،ولطيف معه،وعلينا أن نتخيل إلى اي درجه سينجح في تحويل منافسته وهي من الجنس اللطيف اصلا إلى مسانده ومناصره له،وبمنتهى اللطف والطيب في التعامل معه،وتبعا لذلك،سيحتوي الحزب الديموقراطي بكامله ويذوب ويتلاشى أمام الحزب الجمهوري،وهذا في صالح إشاعة أجواء الأمن والسلم العالمي،وابعاد العالم عن كل المخاطر التي تهدده، وتهدد امريكا ووحدة شعبها ذاته ،العالم على وشك تفجر حرب عالميه مدمره،ليس بإمكان أحد تجنبها وإنقاذ الشعوب من تداعياتها الكارثيه ،المفزعه والمروعه ،غير السيد دونالد ترمب، يساعده في ذلك،عامل مهم اخر،وهو السيد نائبه حيث يرفض زج امريكا والعالم بحروب مدمره،ولهذا السبب وقع اختياره عليه ليكون نائبا له،انه خدم في العراق،وعرف الحقيقه المريره،وهي أن غزو العراق كان جريمة شنيعه وبشعه،بحق امريكا والعراق والعرب والاقليم ،والعالم،كان غزوا باطلا،بدون وجه حق،وبدون موافقة الأمن المتحده ومجلس الامن،ولو كان الرئيس ترامب هو رئيس امريكا في حينها ،بدلا من بوش،لما اقترفت بحق البشريه،تلك الخطيئة الكبرى ،التي لا تغتفر،والتي يسميها البعض خطأ،وهذا وصف بعيد عن الحقيقه كما هي.من يحب الشعوب، ويسعى لرفاهيتها وأبعادها عن صعوبة الحياة، ومشاقها والحروب العبثيه،عليه أن يعمل لنصرة ترمب،لبسط السلام على الارض،وردع المجرمين والقتله، والإرهاب والمليشيات الخارجه على القانون،ولرفع مستوى حياة الفقراء والكادحين،حيثما كانوا وممن كانوا








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع