أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
شهداء في قصف الاحتلال المتواصل على قطاع غزة الهلال الأحمر الفلسطيني: الاحتلال يمنعنا من إسعاف المصابين بمخيم طولكرم غالانت وأوستن يبحثان "خفض التصعيد" الترخيص المتنقل ببلدية برقش الأحد قطاع الألعاب الإلكترونية الأردني في نمو مستمر عبيدات: أنظمة الذكاء الاصطناعي تستبيح حقوقنا وفاة الشاب الذي أحرق نفسه خارج محكمة ترامب حاملا معه سر انتحاره صفارات الإنذار تدوي في إصبع الجليل الاحتلال يدمر أكبر مصنع للأدوية بغزة أسعار النفط تسجل خسائر أسبوعية الأردن .. مروحة سقف تكسر جمجمة طفل محافظ العاصمة يفرج عن 15 شخصاً من موقوفي الرابية تحديد حكم المواجهة الحاسمة بين الاردن واندونيسيا زوارق الاحتلال تقصف ساحل دير البلح بعد فيضانات الإمارات وسلطنة عُمان ظواهر أكثر حدة ستضرب المنطقة .. خبراء يحذرون اكتشاف سلالة متحورة من جدري القرود جدري ورق العنب يخيب آمال المزارعين في جرش كتيبة طولكرم: نواصل التصدي لقوات الاحتلال جمهورية جديدة تعترف بدولة فلسطين يديعوت: الاحتلال رفض مرتين التوصل لصفقة تبادل أسرى
الصفحة الرئيسية الملاعب الفيصلي ينشد عبور اليرموك والوحدات يتخوف من...

3 مباريات في الأسبوع التاسع من دوري المناصير للمحترفين

الفيصلي ينشد عبور اليرموك والوحدات يتخوف من البقعة وذات راس في ضيافة الرمثا

28-10-2011 11:37 PM

زاد الاردن الاخباري -

تقام عند الساعة السادسة من مساء اليوم السبت 3 مباريات، في ختام الاسبوع التاسع من دوري المناصير الأردني للمحترفين لكرة القدم.

ففي ستاد عمان يحل الفيصلي "22 نقطة" ضيفا على اليرموك "4 نقاط"، فيما يشهد ستاد الملك عبدالله الثاني لقاء الوحدات "20 نقطة" والبقعة "17 نقطة"، ويلتقي في ستاد الأمير هاشم فريقا الرمثا "15 نقطة" وذات راس "6 نقاط".

اليرموك × الفيصلي

لا بديل عن الفوز

لن يرضى فريق الفيصلي بأقل من الفوز في مواجهته اليوم مع فريق اليرموك، لمواصلة الصدارة، خاصة وان المنافسة اشتدت على اللقب، وبات الفريق يحرص على عدم فقدان اي نقطة.

على الجانب الآخر بات فريق اليرموك في وضع حرج، وبالتالي فإنه يتشبت بأي نقطة قد تمنحه فرصة الهروب من التأخر في قائمة الترتيب، وهذا لن يكون الا بالعمل على تقديم مستويات جيدة تتيح له تحقيق الفوز او التعادل على أقل تقدير.

الفروقات الفنية تميل حتما لصالح فريق الفيصلي المدجج بالنجوم، والذي يعاني من سلبية وحيدة تتمثل في عدم استقرار التشكيلة، مما يؤدي الى خلل في صفوف الفريق خاصة في الخط الخلفي، الذي عانى كثيرا في المباراة الاخيرة امام الجزيرة وتسبب في ضياع أول نقطتين بالدوري، بسبب رعونة المدافعين.

الفيصلي يدرك جيدا أن مرور الدقائق بدون تسجيل، سينعكس ايجابا على معنويات اليرموك، وبالتالي ضرورة انتهاج الاسلوب الهجومي معتمدا على قوته الضاربة المتمثلة بالطرفين خليل بني عطية ورائد النواطير، الى جانب قوة الوسط المتمثلة بمهند المحارمة وبهاء عبدالرحمن وحسونة الشيخ، مما يمنح الفريق قوة هجومية ضاربة، وبالتالي وضع مرمى فراس صالح تحت التهديد الدائم، خاصة من جانب المهاجم احمد هايل القادر على استثمار انصاف الفرص للتسجيل.

وتبقى نقطة ضعف الفيصلي في الجانب الدفاعي، والتي يسعى المدرب لمعالجتها من خلال تواجد الثنائي محمد خميس وابراهيم الزواهرة، والاخير ربما يزج به المدرب منذ البداية.

ويتواجد عبدالإله الحناحنة وشريف عدنان في مركز الظهيرين، حيث سيقومان بواجبات هجومية، شريطة الالتزام بالواجب الدفاعي لمنع ياسين البخيت ومالك البرغوثي من الوصول لمرمى لؤي العمايرة.

فريق اليرموك يدرك صعوبة مهمته في مواجهة المتصدر، وبالتالي فإنه سيسعى لتعزيز دفاعاته بتواجد صالح نمر ورائد الخريشة ورامي حمدان واحمد جمال، حيث ستناط بهم مهمة فرض رقابة على مهاجمي الفيصلي، الى جانب الاستعانة بلاعبي الوسط علي عقاب ونائل الدحلة، للتراجع الى الخلف لدرء الهجمات التي سيقودها حسونة والمحارمة والنواطير، مع ترك الواجبات الهجومية لليرموك مناطة بالبخيت والبرغوثي في الاطراف، الى جانب تواجد المهاجمين النيجيري أبو بكر ومحمود الرياحنة اللذين سيتوليان محاولة استثمار اي فرصة امام مرمى الفيصلي، الى جانب محاولة تعطيل المساندة التي اعتاد القيام بها مدافعو الازرق من خلال منعهم من التقدم.

وربما يسعى اليرموك بالدرجة الاولى الى امتصاص زخم الهجوم الفيصلاوي المتوقع، قبل الاعتماد بشكل رئيسي على الهجمات المرتدة السريعة التي ستعتمد حتما على سرعة البخيت من الميسرة، ومهارة البرغوثي في الميمنة، حيث يتوقع ان يشكل هذان اللاعبان إزعاجا كبيرا لدفاعات الفيصلي والحارس العمايرة.

التشكيلتان المتوقعتان

الفيصلي: لؤي العمايرة، محمد خميس، ابراهيم الزواهرة، شريف عدنان، عبدالاله الحناحنة، حسونة الشيخ، بهاء عبدالرحمن، مهند المحارمة، رائد النواطير، خليل بني عطية، أحمد هايل.

اليرموك: فراس صالح، صالح نمر، رائد الخريشة، رامي حمدان، احمد جمال، علي عقاب، نائل الدحلة، ياسين البخيت، مالك الرغوثي، محمود الرياحنة، أبو بكر ساليزو.

الوحدات × البقعة

مواجهة صعبة

مواجهة صعبة لكلا الفريقين تلك التي ستجمع الوحدات بالبقعة مساء اليوم السبت، في ظل ارتفاع سقف طموحات الناديين بالمنافسة على اللقب للموسم الحالي، خاصة فريق الوحدات الذي يدرك جيدا ان مباراة اليوم تعد منعطفا مهما للفريق اذا ما اراد الحفاظ على لقبه، فيما يدخل فريق البقعة اللقاء وهو يبحث عن نقطة على اقل تقدير اذا ما اراد البقاء قريبا من الصدارة او اقتناصها اذا ما خدمته النتائج، حيث يأمل الفريق باستثمار حالة الوحدات وبالتالي تحقيق الفوز أو التعادل.

فنيا تميل الامور لصالح فريق الوحدات الذي يملك آلة هجومية فاعلة تبدأ من وسط الميدان، بتواجد عامر ذيب ومحمد جمال، حيث سيميل الاخير للواجب الدفاعي على ان يتيح لزميله عامر فرصة التفرغ للواجبات الهجومية من خلال اللعب خلف حسن عبدالفتاح، على ان يقود عيسى السباح وعبدالله ذيب دفة العمليات الهجومية من الطرفين، وبالتالي تشكيل مثلث هجومي مع رأس الحربة محمود شلباية الذي سيتواجد وحيدا في المقدمة بحثا عن طرق مرمى انس طريف، على ان ينضم اليه عبدالفتاح في حال امتلاك الفريق الكرة سعيا لارباك دفاعات البقعة التي ستضطر للاستنجاد بلاعبي الوسط، خاصة اذا ما مارس عامر ذيب دوره الهجومي بشكل جيد، الى جانب النشط عبدالله ذيب الذي يعتبر مصدر الرزق للوحدات من خلال تهديد المرمى بشكل مباشر او تهيئة الكرات للمهاجمين.

وفي الدفاع سيتولى باسم فتحي والنيجيري كينث مهمة حماية البوابة المواجهة لمرمى عامر شفيع، مع الاستعانة بالظهيرين محمد الدميري واحمد الياس اللذين ستناط بهما واجبات هجومية من خلال التقدم للاسناد.

فريق البقعة يدرك صعوبة مهمته ومدى خطورة الآلة الهجومية للوحدات، وبالتالي فإن الفريق سيركز في البداية على محاولة تعطيل عملية صنع الهجمات في الوسط من خلال الايعاز لمحمد ناجي ولؤي سليمان ويزن شاتي او مصطفى شحادة بضرورة تضييق المساحات امام "الذيبين" وعبدالفتاح لمنعهما من التحرك بحرية، على ان يتقدم الظهيران ابراهيم دلدوم وفادي شاهين لفرض رقابة على ذيب والسباح، على ان يتمسك ظهيرا البقعة بالواجبات الدفاعية في ظل انشغال لاعبي الوسط بمحاولة البناء الهجومي الى جانب الواجبات الدفاعية، وبالتالي محاولة توفير الكرات لثنائي الهجومي محمد عبدالحليم وعدنان سليمان، والاخيران سيشكلان مصدر القلق لدفاعات الوحدات في ظل اجادتهما للتحركات واستلام الكرات، خاصة عدنان سليمان الذي يحرص على العودة الدائمة للخلف لاستلام الكرات ومن ثم استثمار سرعته ومهارته في التقدم على أمل الوصول لمرمى شفيع.

وفي الدفاع سيلعب البقعة بثلاثة مدافعين في القلب، حيث سيتولى عثمان الخطيب وأسامة غنام وعمر طه مهمة تشكيل المثلث الدفاعي الذي سيتولى رقابة شلباية وعبدالفتاح، وبالتالي تأمين الحماية لمرمى أنس طريف.

التشكيلتان المتوقعتان

الوحدات: عامر شفيع، كينث، باسم فتحي، محمد الدميري، أحمد الياس، عيسى السباح، عامر ذيب، محمد جمال، عبدالله ذيب، حسن عبدالفتاح، محمود شلباية.

البقعة: أنس طريف، عثمان الخطيب، عمر طه، اسامة غنام، ابراهيم دلدوم، فادي شاهين، محمد ناجي، لؤي سليمان، يزن شاتي، عدنان سليمان، محمد عبدالحليم.

الرمثا × ذات راس

فوز مهم

تبدو المباراة في غاية الأهمية بالنسبة للفريقين اللذين يدركان اهمية الفوز بنقاط اللقاء، لذلك سيكون الأداء حذرا من كلا الفريقين خاصة من جانب ذات راس، وهو يدرك صعوبة المهمة أمام لاعبي الرمثا الذين يجيدون اللعب داخل القواعد.

فريق الرمثا الذي يلعب على أرضه وبغياب جمهوره الوفي الذي لن يعدم وسيلة لمتابعة الرماثنة ومؤازرتهم حتى ولو من ظهور الشاحنات، سيرفع شعار لا للتفريط بالنقاط وهو يعتمد في المقام الأول على فعالية خط وسطه في الجانب الهجومي بقيادة عمر عثامنة ورامي سمارة ومصعب اللحام وحمزة الدردور، الذي عادة ما يتقدم للعب كمهاجم ثالث إلى جانب ركان الخالدي ومحمد القصاص، والفريق يمتلك خاصية فريدة بقدرته على تغيير النتيجة وقلب الطاولة في وجه الفريق المنافس.

وفي الجانب الدفاعي، يعول الرمثا بالدرجة الأولى على محترفيه السوريين خالد البابا وباسل الشعار، وهذا الثنائي مطالب بإغلاق العمق الدفاعي أمام مرمى الحارس عبدالله الزعبي، خاصة في ظل ميل الظهيرين سليمان السلمان وعلي خويلة او محمد الداود للتقدم، وتشكيل ثقل هجومي عبر الأطراف لزيادة الضغط على دفاعات ذات راس وإجبار وسط الفريق على التراجع، لكن الرمثا يتحسب كثيرا من سرعة الهجمات المعاكسة لمنافسه لذلك فإن تقدمه للهجوم سيكون مدروسا بعناية ولن يكون على حساب الواجب الدفاعي.

فريق ذات راس، الذي يعول كثيرا على حماس لاعبيه وقدرتهم على اللعب خارج القواعد، يدرك صعوبة خصمه الذي يجيد التغير في طريقة اللعب وفرض إيقاعه على المجريات لذلك ستكون مهمة اللاعبين مرتكزة بالمقام الأول على السيطرة على منطقة العمليات، ويحتاج الفريق إلى جهد مضاعف من لاعبي وسطه احمد عرب وقصي جعارة وفهد يوسف وفادي موافي، لإيقاف طلعات عمر العثامنة ومصعب اللحام ورفاقهم في الوسط الرمثاوي، ومن ثم التفكير بالواجبات الهجومية، من خلال محاولة التنويع في بناء الهجمات، خصوصا عبر الأطراف التي ينطلق منها محمد الخطيب ورامي جابر، اللذان سيشكلان بانطلاقاتهما السريعة عبئا على دفاع الرمثا.

وربما تمثلت تعليمات المدرب لفهد يوسف وفادي موافي بمحاولة التقدم في الهجوم خلف معتز الصالحاني وشريف النوايشة، في حال امتلاك الفريق للكرة، خصوصا وأن الأخير ستكون مهمته مشاكسة مدافعي الرمثا لتقنين إسنادهم الهجومي، لا سيما وأن الصالحاني سيجبر البابا والشعار على ملازمته لإجادته التحرك داخل منطقة الجزاء.

التشكيلتان المتوقعتان

الرمثا: عبدالله الزعبي، باسل الشعار، علي خويلة، خالد البابا، محمد الداود، سليمان السلمان، رامي سمارة، ركان الخالدي، عمر عثامنة، محمد القصاص، مصعب اللحام، حمزة الدردور.

ذات راس: محمد أبو خوصة، مالك الشلوح، محمد السلو، محمد الخطيب، رامي جابر، أحمد عرب، قصي جعارة، فهد يوسف، فادي موافي، معتز صالحاني، شريف النوايشة.





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع