أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
تنظيم الاتصالات تتخذ تدابير لإيقاف التشويش في نظام “GPS” حماس ترد على بيان الـ18 : لا قيمة له الذكور يهيمنون على الأحزاب الأردنية المومني: الأحزاب أصبح لها دور واضح في الحياة السياسية الأردنية القيسي: لا شيء يمنع تأجير قلعة القطرانة لمستثمر أردني وتحويلها لفندق سموتريتش: حان الوقت لعودة الموساد إلى التصفية. أردني يبيع عنصر أمن ماريجوانا .. ماذا قالت المحكمة؟ - فيديو. استطلاع: 53% من الأميركيين لديهم ثقة ضئيلة بنتنياهو. الحكومة تتعهد بتسهيل تدفق السواح الروس للأردن الملك والرئيس الفرنسي يبحثان هاتفيا التطورات الراهنة خبير: معرفة المقاومة بتحركات القوات الإسرائيلية مثيرة للتساؤلات. بن غفير: نتنياهو ينتهج سياسة خاطئة. اعتقالات بالجامعات الأميركية بسبب غزة وفاة خمسيني بحادث تدهور في الاغوار الشمالية لبيد: يجب على نتنياهو أن يستقيل حزب الله: نفذنا هجوما على مقر عين مرغليوت "الجمارك" : لا صحة لمنع دخول السيارات الكهربائية ذات البطارية الصلبة للأردن الأردن .. 3 شبان ذهبوا لتجهيز قاعة أعراس فعادوا بأكفان بيضاء البرنامج الأممي الإنمائي: بناء غزة من جديد سيتطلب 200 سنة كميات الوقود الواصلة إلى مستشفى في شمال قطاع غزة "قليلة جدا وتكفي لأيام"
الصفحة الرئيسية فعاليات و احداث اليوم الخميس اول ايام شهر الحسين محبوب الامه -...

اليوم الخميس اول ايام شهر الحسين محبوب الامه - عبد حامد

03-06-2023 08:22 AM

زاد الاردن الاخباري -

اليوم الخميس ،الواقع في الأول من شهر الحسين لعام 2023 ، انطلقت وحدة الأمة ،ومحقت كل الأفكار الهدامة ،الباليه ،وأشرق نجم الأمة ،وانطلقت افراحها ،من أقصى الشمال إلى أقصى الجنوب، ومن أقصى الشرق إلى أقصى الغرب .وعلى التاريخ أن يسجل وباحرف من ذهب ،بداية مرحله جديده خلاقة للامه، وتاريخ مشرق ومشرف جديد لها، وهكذا ،بات الخليج العربي بقلب الاردن وشعبها وقيادتها، والأردن بقلب الخليج وكل اهله، وبات الأردني خليجي والخليجي أردني سوري عراقي فلسطيني تونسي جزائري مغاربي ليبي مصري، وهكذا كل دولنا العربية ،وبالعكس، وهكذا قبرت، وإلى الأبد، أخطر أسلحة ووسائل تفريق الامه والفتك بها.نعم أنها خطوة تاريخية تعلن وحدة الأمة، وتزيح احزانها وايامها السوداء.ان هذه العائله الهاشميه الكريمه، سارت على ذات النهج السديد والقويم للسلف الصالح ،من عقد قران أبنائها على بنات حتى الأقوام والقبائل ممن لديهم نزاعات معها، بقصد وضع نهاية لها ،وجمع صفوفها، وتوحيدها، فكيف لا يحدث مثل هذا اليوم بين أبناء العوائل العربية الكريمة ذاتها ؟.لقد اقتفى جلالة الملك عبدالله الثاني خطى الحسين الملك الراحل المقيم في القلوب والعيون،وكان حريصا على تجسيد سيرته كل الحرص، وسلمها لولي عهد الامه الأمين ،سمو الأمير الحسين، وهذه إحدى ثمار طيب سجاياه وجميل سماته، حيث أشرق نجمه في سماء العروبه ،وخطف الأبصار، وحظي باعجابها وتقديرها بشكل مبهج، سار، وغير مسبوق على الاطلاق.ان أبرز وأهم وأكبر سمات هذه العائله الكريمه أنها لم تتحدث على الإطلاق عن ما تقدمه من خدمات جليلة كبيرة، وكثيرة لكل ابناء الامه، وتأمين حياة وكرامة، وحرمات وحريات، كل مواطن عربي أقام فيها، ممن فقدوا كل ذلك في بلدانهم ذاتها، ولم يجدوا أمامهم من باب وبيت يفتح إلا أبواب المملكه وبيوت اهلها، وحقيقة قبل ذلك فتحوا أبواب قلوبهم لكل ابناء امتهم، وكلنا نعلم جيدا والعالم معنا ، ان اقتصاد المملكه متواضع جدا، ومع كل ذلك ، قدموا لامتهم كل ما ذكرنا ، أنهم يمتلكون اقتصاد من نوع آخر هائل مذهل من الثراء الفكري والروحي والعروبي والإنساني من البذل والجود والسخاء والكرم وطيب القلب ونقاء الجوهر، فماذا لو كان اقتصاد المملكه من النوع الجيد أو حتى المتوسط، حتما لن ترضى لامتها منزلة غير الثريا. وفي هذه المناسبه الكريمه ،علينا أن نقر بكل ذلك ،ونكتب عنه، ونجهر به، هنا القياده فعلا ،هنا قمة القمم، والأخلاق والسجايا العربية الكربمه، هنا الأمان ،والسلام والاستقرار والكرامة وحماية الحرمات،هنا الحسين ولي عهد الامه الامين، هنا زاد الاردن، زاد كل أبناء الامه، وكل الأحرار والمنصفين،نعم هنا الأردن ، هنا بيت الامه وقلبها النابض بالحب والحرية، والطيب واللطف، هنا الحسين قمة القمم، هنا الحسين لكل ابناء الامه، وكل خطوه مباركة يخطوها، تتدفق حبا وخيرا للامه ،واسعافا لها، نعم انها ليست مناسبة عقد قران وزواج فقط، بل ،بداية انطلاق تأريخ مشرق وزاهر للأمه








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع