أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
مسؤولة أممية تبحث مع مسؤولين اسرائيليين توسيع المساعدات الإنسانية إلى غزة تطورات حالة عدم الاستقرار الجوي والأمطار القادمة للمملكة اليوم الأغوار .. الركود يخيم على الأسواق و 50 % تراجع الحركة الشرائية اليابان تعتزم استئناف تمويلها لأونروا قريبا روسيا : أدلة على صلة مهاجمين مجمع تجاري يموسكو ومجموعات أوكرانية 4.3 مليار دينار حصيلة المدفوعات الرقمية في شهرين. الأردن ثاني أكثر دولة عربية يستفيد اللاجئون فيها. ساعر: إذا لم نغير الاتجاه فإننا في طريقنا لخسارة الحرب محتجون يقاطعون بايدن: يداك ملطختان بالدماء (فيديو). قبل هجوم موسكو .. واشنطن تتحدث عن "التحذير المكتوب". 33 قتيلا في غارات إسرائيلية على حلب. إطلاق صواريخ باتجاه ثكنة إسرائيلية جنوبي لبنان. 45% من الإسرائيليين يرون غانتس الأنسب لرئاسة الحكومة. تفاصيل خيارات أمريكا لغزة بعد الحرب. اشتباكات مع قوات الاحتلال في رام الله والخليل رئيس الأركان الأميركي: إسرائيل لم تحصل على كل ما طلبته الجمعة .. اجواء ربيعية وعدم استقرار جوي للأردنيين .. انتبهوا الى ساعاتكم ! محلل سياسي : السيناريو الاقرب في غزة .. استمرار حرب الاستنزاف اليهود الحريديم يتمسّكون بلاءاتهم الثلاث ويهدّدون بإسقاط حكومة نتنياهو
الصفحة الرئيسية مقالات مختارة رد على رد هيلدا عجيلات

رد على رد هيلدا عجيلات

27-08-2011 02:09 AM

رد على رد هيلدا عجيلات


في قديم الزمان كان الأدباء والفلاسفة يردون على بعضهم البعض بأعمال وانجازات فهذا أبو حامد الغزالي يرد ب" تهافت التهافت " على صاحب " تهافت الفلاسفة " ابن رشد .مهما يكن من أمر، حق الرد أمر طبيعي ومع أنني لا أرغب بكثرة المناكفات التي تبعدنا عن العمل خصوصا في شهررمضان ولن اسميه ردا بالرغم من عنوان المقال بقدر ما هو توضيح وحوار بين العقلاء.


سيدتي الفاضلة لقد قلت كلمة حق عندما اقتبست من كلامي اوله فقد قلتي "اسمحوا لي أن أقتبس من كلام الأستاذة (رندا غزالة) 'الصفحة تحمل اسم الشفافية الأردنية تقوم على اداراتها سيدة المجتمع المعروفة صاحبة الانجازات في الوطن الغالي هيلدا عجيلات بالاضافة إلى مجموعة أخرى من القائمين على الصفحة والغيورين على الوطن'.أشكرك على هذا الاقتباس لانه حجة لي لا علي فهو دليل على أني وأعوذ بالله من كلمة أنا أعي تماما كلمة الشفافية وأقول ما لي وما علي ، فلقد قلت ما أعرفه عن هيلدا عجيلات صاحبة الانجازات والسهر من أجل مصالح الغير وعلى حساب وقتها وجهدها ، ولكن هذا لا يعني أن انتقد بطريقة بناءة وهو ما يسمى بالنقد المباح أقوال وأفعال صدرت عن صفحة الشفافية وبعض من أعضائها ! اعتقد أن هذا لا يخالف ولا يجافي المنطق ! وكلمة السحيجة ليست ذما بل هي من قبيل " المعاريض " وهي ألفاظ يحاول الكاتب من خلالها ايصال مفهوم دون ان يسيء شخصيا للأخر .أما بالنسبة لتساؤلاتك ست هيلدا عن سبب تحولي فأنا لم ولن أتحول فقط تساءلت عن أسماء الاعضاء المؤسسين واعضاء كل من الهيئة الادارية والعامة في مركز الشفافية الذي انبثق مؤخرا عن صفحة الشفافية الفيسبوكية التساؤل كان ياعزيزتي " لماذا تم اختيار النائب والمهندس عبد الرحيم البقاعي كعضو في الهيئة العامة بالرغم من أن النائب ليس له نشاط يذكر على حد علمي وربما نشاطي الذي وصفتيه بالضئيل اكثر من نشاطه فيما يخص صفحتك ومركزك فلو انك تحاورتي معي وقتها ولم يطلب مني بعضكم أن أبعث هكذا تساؤلات إلى البريد الخاص او الهاتف الشخصي ما كان تطور الامر إلى انقطاع الصلة بيني وبينكم بعد ان تم طردي من الصفحة على حد قولك .عزيزتي ليس فتاة صغيرة حتى يتم اعطائي حبة ملبس ويطلب مني أن اوجه اسئلتي إلى الخاص أو الهاتف اوالتعلل بأنه قرار هيئة ادارية فهذا ليس جواب فقرار الهيئة الادارية يجب أن يكون معللاً هذه هي الشفافية التي نعرفها سويا كونك عملت مع منظمة الشفافية الألمانية في برلين . أما عن الاعضاء المؤازين أو اعضاء الشرف فهو كلام اسمعه منك لاول مرة لو انك قمت بمحاورتي لكنت اقترحت عليك ان تقومي بضم المزيد من شرفاء الوطن واصحاب المواقف اعضاء مؤازرين وأعضاء وشرف وليس فقط سعادة النائب فمنحهم عضوية مؤازرة وشرفية أفضل من مجرد عضو هيئة عامة كما تعلمين .سيدتي الفاضلة لقد أحسنت صنعا عندما بدأت مقالتك ب"في أجواء تسودها الإضطرابات ونفوس مشحونه بالحسد والغيره تنهال علينا في مجموعة الشفافية الأردنية والتي لم تتجاوز عمرها الخمس شهور وعلى مركز الشفافية الأردنية الذي إنبثق عن المجموعة منذ شهر تموز الإفتراءات والإتهامات لأسباب واضحة لروادها وغائبة لمروجي الإشاعات والإفتراءات"نعم أنا وانت ومعظم الشعب الاردني يعي تماما ان ثمة اضطرابات ونفوس مشحونة فعلا بالحسد والغيرة وغيرها ، ولكني سأظن ظنا حسنا لأن بعض الظن اثم ولن اعتبر نفسي من هولاء ولكن سأضيف ، في مثل هذه اجواء مضطربة كما وصفتيها لا يجوز ابدا أن يجاوبني أحد اعضاء الشفافية بما يلي " لقد أخطأت الأخت رندا غزالة عندما قارنت نفسها بفلان وعلان " ولم أخطأ عندما قلت في مقالي وردي عليكم أن جوابكم غير المنطقي يجعل من يتلقاه يشغر بالظلم والحيف وربما الضغينة وقد تشعل نار الفتنة التي لعن الله من أيقظها ، فانت تعلمين بأن من رد علي هو لا يعرف عني الكثير ولا يعرف عن عملي فهل قارن بيني وبين أخاه والشخص الأخر بناء على الشكل ! أما وأني قد ذكرت عبارة شرق أردنيين فهي ليست غريبة على المجتمع الأردني فالمعروف أن الأردنيين من شتى الاصول والمنابت هناك من هو من اصول سورية وهناك من اصول فلسطينية وكلنا أردنيون مشتركون بالحقوق والواجبات ، وهذا امر يعرفه القاصي والداني ، أما محاولاتك أن تزجي بي بمستنقع العنصرية فهو امر غير مقبول ولا أتوقعه منك ابدا فلا ليتك قرأت مقالتي السابقة قبل كل هالميمعة مقال " كل الاردن عشيرتي " نعم كتبتها عندما سألني موظف الخدمة المدنية ألم يقرأ أحداً من أبناء عشيرتك اسمك في الصحف المحلية حتى يخبرك بموعد الامتحان التنافسي !! وكأن ابن العشيرة وسيلة للاتصال شأنها شأن الهاتف أو البريد الالكتروني ,,ستي العزيزة لا تهمني التصرفات الفردية ولكني غيري قد تربي لدية شعورا بالحقد والضغينة ولذلك جاوبت الأخ وقتها بكلام جلالة الملك عبد الله الثاني " كل من يدعو إلى عنصرية فهو عدوي إلى يوم الدين " لذلك طلبت منه توخي الحذر عند الكتابة وعدم التلميح أو التعريض ولو من بعيد بأي فرق ماعدا الفروق المهنية ، يعني تحذير وتنيه لك من تسول نفسه باستعمال لهجة " من أنت حتى تقارني نفسك بفلان وفلان " لهجة مقيتة حتما باطنها شر ومتلقيها سيشعر بالاهانة والحقد !أما عن التمويل الاجنبي يا سيدتي لقد تكلمت مراراً وتكراراً بأن بون شاسع بين تلقي التمويل وبين المشاركة في الندوات والمحاضرات داخل وخارج الاردن حتى لو كان الممول أجنبيا ، ومع انه ليس محور حديثنا معظم الدورات كانت على حسابي الخاص . فأرجو منك الموضوعية والابتعاد عن الشخصنة فأنتم أول من كنتم تنادون بوقف اغتيال الشخصية والأن تتحدثين بأمور شخصية واتهامي بالعنصرية ! اعذروا لي اطالتي ولكن للاسف لزوم ما لا يلزم فلا يجب أن يتحول الكلام إلى صفحات الانترنت ولكن للاسف قمتي بطردي من صفحتك الشفافية بدون سبب مقنع ! أكرر الشفافية ليست بحاجة إلى تمويل فهي ليست اختراع ينقي الجو من عوادم السيارات ولا الغازات الدفيئة والسامة التي تصدر من مصانع يعود بعضها لدول تمول مؤسساتها مشاريع لحقوق الانسان !وأنصحك بقول معاوية " لو أن بيني وبين الناس شعرة ما أنقطعت ، كانو أذا شدوها أرخيتها ، واذا أرخوها شددتها " والله من ولي القصد


المحامية رندا غزالة





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع