أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
القناة الـ13 الإسرائيلية: سكرتير نتنياهو وزع وثيقة سرية لفرض حكومة عسكرية بغزة الاحتلال يقتحم مدينة يطا جنوبي الخليل. بن غفير يواجه هتافات استهجان من عائلات الأسرى بالقدس وفيات واصابات بحادث تدهور في وادي موسى العاصمة عمان .. (34) درجة الحرارة نهار الخميس لونين: كرة يامال لم تدخل المرمى مجلس حرب الاحتلال يناقش غدا أفكارا جديدة بشأن صفقة التبادل اميركا : لم نمنح الضوء الأخضر لعملية عسكرية برفح نهاية قاسية لأردني تعرف على فتاة عبر إنستغرام قانون التنمية الاجتماعية يدخل حيز التنفيذ. الجهاد الاسلامي : رفح لن تختلف عن خان يونس مسؤولون إسرائيليون: حملة تجفيف تمويل الأونروا فشلت الملك ينبه من خطورة التصعيد في المنطقة صحيفة : الأمم المتحدة رفضت التنسيق مع إسرائيل حول رفح التربية: العملية التعليمية تشهد تطورا بجميع المسارات إسرائيل تؤكد أنها قضت على نصف قادة حزب الله هجوم إسرائيلي على عالم مصري مشهور بايدن يوقع قانوناً ينص على تقديم مساعدات لأوكرانيا وإسرائيل النائب العياصرة: إجراء الانتخابات في هذا الوقت قوة للأردن القسام تنشر فيديو أسير إسرائيلي يندد بتعامل نتنياهو مع ملف الأسرى
الصفحة الرئيسية ملفات ساخنة وزير سابق: استقلت بسبب تلوث بسيط ومسؤولين كبار...

وزير سابق: استقلت بسبب تلوث بسيط ومسؤولين كبار عادوا بعد الاخطاء إلى مناصب رفيعة

وزير سابق: استقلت بسبب تلوث بسيط ومسؤولين كبار عادوا بعد الاخطاء إلى مناصب رفيعة

16-09-2022 03:45 AM

زاد الاردن الاخباري -

أكد وزير الصحة الأسبق سعد خرابشة من خلال منشور عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي " فيسبوك"، أنه تقدم رفقة وزير المياه ظافر العالم باستقالته قبل خمسة عشر عاماً على خلفية تلوث محدود في مياه إحدى القرى الأردنية لم ينجم عنه أي حالة وفاة، بهدف تعميم الموضوع على المسؤول في الأردن.

وبين الخرابشة خلال المنشور، أنه وبعد حادثة تلوث مياه المنشية في محافظة المفرق في حقبة حكومة معروف البخيت، وقع عدد من الحوادث استقال على أثرها ثلاثة وزراء إلّا أنهم ما لبثوا وتم إعادة تعيينهم في مراكز رفيعة بدولتنا العتيدة.

وتالياً نص المنشور

قبل خمسة عشر عام عندما كنت وزيراً للصحة وعلى أثر حدوث تلوث محدود في مياه إحدى القرى الأردنية لم ينجم عنه أي حالة وفاة تحملت ووزير المياه آنذاك المسؤولية الأدبية وقدمنا استقالتنا ظناً منّا أنها ستصبح سنّة حميدة يُقتدى بها.

طُبّقت هذه السُّنة بعد ذلك في حادثتين أدّتا إلى العديد من الوفيات بين المواطنين، استقال على أثرها ثلاثة وزراء إلّا أنهم ما لبثوا وتم إعادة تعيينهم في مراكز رفيعة بدولتنا العتيدة.

وتوقفت هذه السُنّة بعدها رغم تكرار الحوادث المفجعة المميتة، فربما صدق فينا المثل الشعبي الذي يقول: "الذي ليس له ظهر يُضرب على بطنه".

أرجو أن لا يفهم من هذا المنشور أنني عاتبٌ أو أسعى لوظيفة إسوةً بغيري فأنا والحمدلله راضٍ ومرتاح الضمير وزاهد في أي موقع، لكنه غياب العدالة الذي يحز بالنفس.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع