أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
مبادرة بلجيكية لمراجعة منح إسرائيل امتيازات بسوق أوروبا. التنمية تضبط متسوّل يمتلك سيارتين حديثتين ودخل مرتفع بحوزته 235 دينارا في الزرقاء الإعلام الحكومي: مدينة غزة تعيش حالة من العطش الشديد. إيران: الطائرات الإسرائيلية لم تسبب خسائر مادية أو بشرية في أصفهان الجهاد الإسلامي تدين التنسيق الأمني وتدعو للاشتباك مع الاحتلال الاحتلال يمنع نقل المصابين بمخيم نور شمس الأمم المتحدة: تراكم النفايات بغزة يتسبب بكارثة صحية «المناهج»: الكتب الدراسية للصف 11 قيد الإعداد حماس تنتقد تصريحات بلينكن بشأن صفقة الأسرى كتيبة طولكرم: حققنا إصابات مباشرة بجنود العدو توقف جميع آبار المياه بشكل كلي في غزة الشرفات: استبدال النائب الحزبي المفصول بـ”العامة” يتفق مع الدستور مستوطنون يسرقون ماشية لفلسطينيين بالضفة أهالي الأسرى الإسرائيليين يقطعون طريقا سريعا وفاة أردني بحادث سير في السعودية الصفدي لوزير خارجية إيران: لن نسمح لكم ولإسرائيل بخرق أجوائنا الرجل الموقوف بعد تطويق قنصلية إيران في باريس لم يكن يحمل متفجرات ارتفاع حصيلة شهداء قطاع غزة إلى أكثر من 34 ألفا منذ بدء العدوان الإسرائيلي منظمات تستنكر فشل قرار بشأن عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدة ماسك يعلق بسخرية على الهجوم الإسرائيلي على إيران
الصفحة الرئيسية فعاليات و احداث .إنطلاق عصر الشموخ العربي

.إنطلاق عصر الشموخ العربي

08-08-2022 02:11 AM

زاد الاردن الاخباري -

عبد حامد - على أمتداد مساحة الامه، وفي بلاد الغرب والمهجر، شاهد، وعاش المواطن العربي وأينما كان، إنطلاق عصر الدور العربي الفاعل، وظهر واضحا، في أصفى، وأنقى وأشرق صوره، في قمة جده، نعم، شعر المواطن العربي بسعادة غامرة وفرحة عارمة، وهو يتابع، بكل شغف وسرور، وسائل الإعلام المحلية والدولية كافة، وبمختلف أنواعها، وهي تعرض صور استقبال سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان للطرف غير الشقيق، رئيس أكبر دولة، ويتحاور معه، ويرد عليه، بكل هذا الشموخ، والأباء والعنفوان الذي عرف بهما العرب، وأعاد إلينا عصر المجد العربي، الذي صنعه أجدادنا الأبطال الكبار، سعد وخالد وصلاح الدين وعمر المختار وسلطان. لقد سبق، وان وعد أبناء أمته أن يرفع مكانتها، ويفرض كلمتها ونفوذها على الساحة الدولية بكاملها، وقد تحقق هذا في أجلى وأبهى صورة، وبذلك جدد سمو الأمير تأكيده أن عصر تعامل الدول الكبرى، والفاعلة مع الأمة، بطريقه لا تليق بتاريخها ومكانتها قد ولى، وإلى الأبد، وأن الأمة بقيادة المملكة العربية السعودية، باتت هي الفاعل الأكبر في رسم السياسة الدولية، والتدخل في صياغة التحولات والمتغيرات الجديدة على المسرح العالمي، بما يخدم مصالح الشعوب جمعاء، وليس لصالح شعوب دول بعينها، على حساب دماء، ولقمة عيش وكرامة الشعوب الكادحة والفقيرة. وأكد للعالم أن للمملكة رؤيتها وسياستها الخاصة بها، وتعمل على تحقيقها بكل، حزم وحسم، وأن التشاور والتنسيق بين قادة الامه والمملكة في أوج قوته، ووصل إلى درجة من التعاضد والتكاتف، غير مسبوقة، على الإطلاق، وان وجهات النظر العربية وان اختلفت، تصب في نهر واحد، هو تعزيز نهضة الامه، وضمان مصالحها. وهكذا تعلو مكانة المملكة، ويكبر دورها ، ومعها مكانة أمتها يوما بعد آخر ، مع مرور الأيام والأعوام في عصر جلالة الملك المفدى سلمان بن عبد العزيز وولي عهده الأمين قائد ومحب الشعوب سمو الأمير محمد بن سلمان. كما تابعنا ومعنا العالم وبذات الشغف والسرور اللقاءات الحميمية، والعناق الحار بين القائد محمد بن سلمان وكل ضيوفه من الأشقاء العرب، وهكذا تتقدم الأمم وترتقي القمم الشاهقة








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع