أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الجمعة .. انخفاض آخر على الحرارة ضربة إسرائيل لـ إيران ترفع أسعار الذهب الفورية إلى مستوى قياسي جديد وتراجع الأسهم وارتفاع أصول الملاذ الآمن دوي انفجارات عنيفة بمدينة أصفهان الإيرانية وتقارير عن هجوم إسرائيلي الأردن يأسف لفشل مجلس الأمن بقبول عضوية فلسطين بالأمم المتحدة وظائف شاغرة في وزارة الاتصال الحكومي (تفاصيل) الاردن .. كاميرات لرصد مخالفات الهاتف وحزام الأمان بهذه المواقع هل قرر بوتين؟ .. أوروبا تهرع لإحباط مؤامرة لاغتيال زيلينكسي هفوة جديدة تثير القلق .. بايدن يحذّر إسرائيل من مهاجمة حيفا هل سيستمر الطقس المغبر خلال الأيام القادمة .. تفاصيل حماس تعلق على فيتو واشنطن المشاقبة: إسرائيل دولة بُنيت على الدم والنار هل أعطت إدارة بايدن الضوء الأخضر لنتنياهو بشأن اجتياح رفح؟ الحوارات: مواجهة العدو لا تكون بالرصاص وإنما بالعقل القسام تعلن تفجير عيني نفقين بقوات للاحتلال طائرات الاحتلال تهدي ملاك هنية صاروخًا قاتلًا بدلًا من كيس الطحين إسرائيل تهنئ أميركا على إسقاطها منح فلسطين عضوية الأمم المتحدة. المنتخب الأولمبي لكرة القدم يخسر أمام نظيره القطري. وزير خارجية أيرلندا: أشعر بخيبة الأمل من نتيجة التصويت بمجلس الأمن على عضوية فلسطين. وزارة الدفاع الإسرائيلية تؤيد إغلاق قناة الجزيرة واشنطن: متفقون مع تل أبيب على ضرورة هزيمة حماس
الصفحة الرئيسية من هنا و هناك 15 نوعاً نادراً من سمك الشبوط اختفى من بحيرة...

15 نوعاً نادراً من سمك الشبوط اختفى من بحيرة بالفلبين

15 نوعاً نادراً من سمك الشبوط اختفى من بحيرة بالفلبين

01-07-2022 01:19 PM

زاد الاردن الاخباري -

كل ما بقي في الذاكرة عن سمكة الشبوط المعروفة باسم «بيتونغو» في الفلبين هو رسم توضيحي بالأبيض والأسود منشور في عدد لمجلة «فلبين للعلوم» عام 1924، حيث أعلن الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة عن انقراضها في عام 2020، إلى جانب 14 نوعاً من أسماك الشبوط التي لا وجود لها في أي مكان آخر في العالم باستثناء بحيرة عذبة قديمة في الفلبين.

وتفيد صحيفة «غارديان» البريطانية، بأن انقراض 15 نوعاً من أصل 17 من أسماك الشبوط في البحيرة خلال السنوات الـ 15 الأخيرة، كان ضحية سوء إدارة جهود الاستزراع السمكي التي أدخلت أسماكاً مفترسة عن طريق الخطأ إلى البحيرة، وترجح استمرار الغزاة في تهديد النوعين المتبقيين من الشبوط المحلي حتى لا يترك للشبوط أثراً في البحيرة.

وكان سكان الماراناو الأصليون قد بنوا تقاليدهم وثقافتهم ومأكولاتهم حول بحيرة لاناو وتناولوا «البيتونغو» كطعام. ثم في منتصف القرن العشرين حدثت تغييرات كبيرة حول البحيرة. فقد شكلت الفلبين بعد استقلالها مكاتب لمصايد الأسماك وباشرت بتزويد بحيرات البلاد في أوائل الستينيات والسبعينيات بأنواع غير محلية مثل سمك اللبن والبلطي، وفقاً لعالم الأحياء البحرية آرمي توريس. وما كان من الحيوانات النهمة الأكبر من نوع الراقوديات والأسماك شعاعية الزعانف التي ولدت على مدار العام، وتذوقت طعم الشبوط أن اكتسبت موطئ قدم في بحيرة لاناو.

يقول مدير مجموعة «بست الترناتفيز» ومقرها الفلبين، لـ «الغارديان»: «كان هدف مكتب مصايد الأسماك محاولة إطعام سكان الفلبين، لكن لم يكن لديه أي فكرة عن مدى سرعة انهيار التنوع البيولوجي». وبدءاً من أوائل السبعينيات، بيّنت مسوحات أسواق الأسماك المحلية بالقرب من بحيرة لاناو عرض المزيد من الأنواع الغازية للبيع مع عدد أقل بكثير من الأسماك المحلية.

وتُعرف سمكة «بيتونغو» بفكها السفلي القصير بشكل ملحوظ، والذي تتدلى منه شعيرات تؤطر شفتيها، بحيث يبدو فمها بأنه مفتوح حتى عند إغلاقه.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع