أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
السبت .. ارتفاع على درجات الحرارة غالانت وبن غفير «يعبثان» بأوراق خطرة… الأردن: ما الرسالة ومتى يعاد «الترقيم»؟ “اخرسي ودعيني أكمل” .. احتدام النقاش بين البرغوثي ومسؤولة إسرائيلية على الهواء (فيديو) العين العبادي يؤكد دستورية المادة (4/58) من قانون الانتخاب الأردنيان حماد والجعفري إلى نهائي الدوري العالمي للكاراتيه ما سقط "في العراق" يكشف أسرار ضربة إسرائيل على إيران أول خبر سار لعشاق الصيف .. حرارة أربعينية تُطل برأسها على الأردن باحث إسرائيلي: تل أبيب فشلت بشن هجوم كبير على إيران الرئاسة الفلسطينية تدين عدوان الاحتلال الإسرائيلي على مدينة طولكرم غوتيريش يدعو لوقف دورة الانتقام الخطيرة في الشرق الأوسط طبيبة أردنية عائدة من غزة تصف معاناة النساء في القطاع إصابتان برصاص مجهول في إربد جماعة يهودية متطرفة تقدم مكافأة مالية لمن يذبح قربانا بالأقصى انتشال جثة شاب عشريني من مياه سد وادي العرب إثيوبيا تستفز مصر مجدداً: من أين لكم بمياه لزراعة الصحراء في سيناء رجل يحرق نفسه أمام محكمة ترامب - فيديو. هآرتس تكشف بناء بؤرتين استيطانيتين في غزة. أسطول الحرية يستعد للإبحار من تركيا إلى غزة. 100 عمل مقاوم في الضفة الغربية خلال 5 أيام. الأردني أبو السعود يحصد ميدالية ذهبية في كأس العالم للجمباز.
انظر إلى فعل يديه لا إلى لقلقة فكّيه !!
الصفحة الرئيسية مقالات مختارة انظر إلى فعل يديه لا إلى لقلقة فكّيه !!

انظر إلى فعل يديه لا إلى لقلقة فكّيه !!

26-06-2022 07:41 AM

نظام ملالي إيران، يدفع العرب، إلى البحث عن صيغة تدرأ خطر تمدده الذي يهيمن على أربع عواصم عربية، حسب تبجحات قيادييه الإعلامية العلنية المعروفة !!
ولطالما تمنت الشعوب العربية وقادتها -وما يزالون- على إيران، أن تكف شرّها وأذاها عنا، لتسود بيننا علاقات حسن الجوار والاحترام المتبادل وتكريس الجهود للتنمية والاستقرار ومكافحة الإرهاب ومواجهة العدو الصهيوني الذي يحتل فلسطين والأراضي السورية ويهدد بلادنا كل يوم بمشاريع وصفقات الاستسلام.
تندلع حرب المخدرات الخطيرة على حدودنا إلى درجة تدفع الملك عبدالله الثاني إلى الإعلان الصريح أنه سيكون من أوائل الأشخاص الذين سيؤيدون إنشاء حلف «ناتو» شرق أوسطي، يمكن بناؤه مع البلدان ذات التفكير المتشابه، ويعمل بنشاط مع الناتو في جميع أنحاء العالم، شريطة التفكير في الروابط مع بقية العالم وكيف ننسجم فيه، لذلك يجب أن يكون بيان المهمة واضحا للغاية».
مطروح اليوم بإلحاح الدخول في حلف «ناتو» شرق أوسطي كأحد وسائل حماية حدودنا الشمالية والشرقية مع سورية من مخاطر عصابات تهريب المخدرات والسلاح وعصابات الجريمة المنظمة والميليشيات المسلحة الطائفية الإيرانية والأفغانية والباكستانية واللبنانية والعراقية.
لقد وقف الأردنيون باستمرار منذ مطلع دولتهم العربية المجيدة، ضد القواعد الأجنبية وضد الأحلاف الأجنبية وضد الغزوة الصهيونية التي يتبجح نظام الملالي أنه يسعى إلى إزالتها، في حين أنه نظام تعاون مع الشيطانين الأكبر الأمريكي والأصغر الإسرائيلي في صفقة إيران-كونترا-إسرائيل سنة 1985، للحصول على صواريخ تاو وهوك الأمريكية.
لقد هندست فرنسا وأمريكا وهيأت الميدان للخميني، وحملته على أجنحة طيران «الإير فرانس» إلى طهران ليتولى الحكم.
العالم كله يعرف من الذي سلّم العراقَ إلى إيران، بعد أن دمّر الدولة العراقية، واجتث الجيش العراقي العظيم، وأسقط النظام السابق الذي كان درع أمته ضد اطماع الملالي. ويعرف من سلّم العراق إلى إيران، وهو من عليه اخراج العراق من بطن الحوت الإيراني.
أما مصطلحات الممانعة والمقاومة التي لا تساوي فلسا واحدا، فليست لتنطلي على الأمة التي تنظر إلى فعل يديه لا إلى لقلقة فكيه !!








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع