أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
أونروا: أكثر من مليون شخص فقدوا منازلهم بغزة وزيرة التنمية تشارك في اجتماع حول السياسة الوطنية لرعاية الطفل العالمية للأرصاد الجوية: آسيا أكثر المناطق تضررا من الكوارث المناخية العام الماضي الأردن: لا نستطيع تقديم خدمات توقفت منظمات عن تقديمها للاجئين السوريين البنك المركزي يعمم بشأن عطلة البنوك في يوم العمال الملك وولي العهد يستقبلان أمير الكويت بزيارة تستمر يومين إسرائيل تأمر بعمليات إخلاء جديدة بشمال غزة نظام معدل لمشاريع استغلال البترول والصخر الزيتي الجمارك: لا رسوم جديدة على مغادري الاردن أبو عبيدة: العدو عالق في رمال غزة ولن يحصد إلا الخزي والهزيمة تقارير ترجح: جيش الاحتلال سيشهد سلسلة استقالات جديدة أعيان يلتقون صيادلة من أبناء الأردنيات الصفدي : التحقيق المستقل في الأونروا يفند تماما اتهامات إسرائيل الخاطئة ويؤكد حياد الوكالة أردوغان: نتنياهو هتلر العصر المصريون ينتظرون أكبر زيادة للرواتب بالتاريخ مستشار جلالة الملك يطلع على عدد من المراكز البحثية في جامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية وفد أردني يشارك في اجتماعات دورة مجلس الاستثمار البريدي 2024 بالصور .. أمير الكويت يغادر بلاده متوجهًا إلى الأردن القوات المسلحة تنفذ 7 إنزالات جوية جديدة لمساعدات بمشاركة دولية على شمالي غزة إغلاقات واعتقالات في الجامعات الأميركية بسبب الحرب على غزة
الصفحة الرئيسية ملفات ساخنة ثلثا الأردنيين يخشون البطالة والتشاؤم يطوف...

ثلثا الأردنيين يخشون البطالة والتشاؤم يطوف حولنا.. ما الحل؟

ثلثا الأردنيين يخشون البطالة والتشاؤم يطوف حولنا .. ما الحل؟

20-11-2021 01:19 AM

زاد الاردن الاخباري -

ما يلي يمنحك مؤشرا علميا على الأرض التي يقف عليها الأردني، وكيف يفكر؟ وما الذي يشعر به اليوم؟ وهل هو مرتاح؟ ماذا عن معيشته؟ ماذا عن المستقبل كما يراه؟

مؤشر ابسوس أصدر دراسة جاء فيها ان البطالة لا تزال مصدر قلق للأردنيين، 59٪ من الأردنيين (عينة بحثية) قالوا إن مصدر قلقهم الأكبر هو البطالة من أصل أكبر 3 هموم لهم.

هذا يعني ان نحو ثلثي الأردنيين يخشون من البطالة مستقبلا، ما يعني أن ثلثي الأردنيين يعانون من فقدان الأمان الوظيفي.

هذا يمنحك بعضا من الريح التي يقف عليه الأردني هذه الأيام.

ففي النهاية يدرك المواطن ان معيشته، وأن واقعه في مهب الريح استنادا إلى تصريحات المسؤولين.

وهو يدرك أيضا ان ما يقوله هؤلاء المسؤولون لا يتعدى، أو قل لن يتعدى الغرفة التي قيلت فيها، وأنها للحرق الإعلامي، لأن المسؤول مضطر لأن يقول شيئا فيقول ما يقول.

نظرة متشائمة للمواطن حيالَ الوضع الاقتصادي في البلاد أولا والأوضاع المالية الشخصية للفرد.

هذا ما أشارت إليه دراسة ابسوس، بل الملاحظ ان عدد الأشخاص الذين يعتقدون أنّ الوضع لن يشهدَ أيّ تغيُّر إيجابيّ في الأمد القريب، زاد.

اللافت في الدراسة أنها انتهت الى عدم حدوث أي تغيير على العديد من المؤشرات في الأردن برغم التحسُّن الكبير التي شهدته غالبية الدول التي شملها الاستطلاع في شتى أرجاء العالم خلال هذا الربع.

متى يفهم صانع القرار أن حالة اللايقين والتشاؤم الذي يعيشه الأردني اليوم هو أخطر من البطالة نفسها وأخطر من الفقر نفسه وأخطر من الاقتصاد الواقع.

سألت في العنوان ما الحل؟ لست خبيرا اقتصاديا وسياسيا واجتماعيا، وليس لدي جيوش من الخبراء في كل المجالات.

من لديه ذلك عليه أن يتولى الإجابة عن سؤال: ما الحل؟








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع