أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
مسؤول أوروبي: 60% من البنية التحتية بغزة تضررت. مسؤول أميركي: خطر المجاعة مرتفع للغاية في غزة موقع فرنسي: طلبات الإسرائيليين لجوازات السفر الغربية تضاعفت 5 مرات. الطاقة والمعادن تبحث سبل التعاون مع الوفد السنغافوري أول كاميرا ذكاء اصطناعي تحول الصور لقصائد شعرية أميركي لا يحمل الجنسية الإسرائيلية يعترف بالقتال بغزة جيش الاحتلال يعترف بمصرع جندي في شمال غزة. يديعوت : ضباط كبار بالجيش يعتزمون الاستقالة الاحتلال يطلق قنابل دخانية على بيت لاهيا لازاريني: منع مفوض الأونروا من دخول قطاع غزة أمر غير مسبوق الاتحاد الأوروبي يحض المانحين على تمويل أونروا بعد إجراء مراجعة سرايا القدس تعلن استهداف مقر لقوات الاحتلال أنس العوضات يجري جراحة ناجحة "العالم الأكثر خطورة" .. سوناك: المملكة المتحدة تعتزم زيادة إنفاقها العسكري الملك يمنح أمير الكويت أرفع وسام مدني بالأردن "هزيلا وشاحبا" .. هكذا بدا عمر عساف بعد6 أشهر في سجون الاحتلال صاحب نظرية "المسخرة": نريدها حربا دينية ضد العرب والمسلمين نيوورك تايمز: "إسرائيل فشلت في تحقيق أهدافها من الحرب على غزة" الملك وأمير الكويت يترأسان جلسة مباحثات رسمية في قصر بسمان الأردن الـ 99 عالميا على مؤشر الرفاهية العالمي
الصفحة الرئيسية ملفات ساخنة هذا باسم عوض الله فأين بقية الفسدة ولصوص الأوطان؟

هذا باسم عوض الله فأين بقية الفسدة ولصوص الأوطان؟

هذا باسم عوض الله فأين بقية الفسدة ولصوص الأوطان؟

22-06-2021 12:13 AM

زاد الاردن الاخباري -

ابراهيم قبيلات... يحق للشارع أن يكحل عينيه بالبدلة الزرقاء التي ارتداها صاغرا باسم عوض الله، لكن ذلك لا يكفي.

كان فاسدا، لكن لم يكن الاول، ولم يكن الوحيد.

شيء ما أسعدنا ونحن نرى البهلوان مكبلا بالأصفاد، ومرتديا بدلته الزرقاء، لعلها كانت "زهري". على أنه لم يكن الوحيد.

هناك عشرات بل المئات من البدلات الزرقاء تنتظر أصحابها منذ سنين طويلة.

يؤسفنا انه لم يحاكم على كل ما أحدثه ورعاه من فساد وتفكيك لمؤسسات الدولة، سوى أننا كنا نود لو سبق عليه القرار بالفساد أولا، لكفانا مؤنة الفتنة.

من يشعر الساعة بنشوة النصر، فليشعر معها أنه إنما يسخر من نفسه.

فالنشوة تأتي فقط عندما نصنع ماكينة تطحن الفساد بدلا من سقاية ماكينة الفساد التي تطحننا عن بكرة أبينا.

سعيد أنا بظهور باسم عوض الله مكبلا، لكن في القلب غصة، لعلمي ان الفساد طاحن وليس مطحونا في بلدي.

سعيد أنا سوى أنه احتفال منقوص، يخفي خلفه غبار الفاسدين الذين أدرك أنهم ما زالوا يتربعون على كراسيهم ويتمخترون في المناصب، ويصولون ويجولون كيفما شاءوا، وبما أرادوا.

لباسم عوض الله خصمان. الاول المواطن والثاني بعض الفاسدين. فمتى نرى بعض خصومه في القفص معا، مكبلين، وببدلاتهم الزرقاء يساقون رغم أنوفهم نحو المحاكم.






وسوم: #الزرقاء


تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع