أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
قتيل وجرحى بغارة إسرائيلية على جنوب لبنان 700 ألف مصاب بأمراض معدية في قطاع غزة الاحتلال يرتكب مجزرة بقصف قوة شرطية بغزة الحكومة: محاولات للتحريض على الدولة ومعاهدة السلام سبيل للضغط على إسرائيل التنمية تضبط متسوّل بحوزته 6288 دينار 10 شهداء بقصف إسرائيلي بمحيط مجمع الشفاء 8 شهداء بينهم 5 أطفال بقصف إسرائيلي شرق مدينة غزة عائلات المحتجزين من الجنسيتين الأميركية والإسرائيلية ينتقدون نتنياهو نتنياهو: الولايات المتحدة لا تمارس ضغوطا كافية على قطر الأردن ينفذ 8 إنزالات جوية على شمالي غزة بمشاركة 6 دول ارتفاع إجمالي الدين العام في الأردن إلى 41.18 مليار دينار حتى نهاية العام الماضي "طقس العرب" يحذر من موجات غبارية في مناطق بالأردن السبت غالانت يتلقى عبارات قاسية تجاه إسرائيل 125 ألف يؤدون صلاة الجمعة الثالثة من رمضان في المسجد الأقصى مسيرات تضامنية بمحافظات عدة عقب صلاة الجمعة إسنادا لغزة تعرض أربعينية لإصابة بليغة بعد أن أسقط عليها شقيق زوجها أسطوانة غاز من الطابق الثاني في إربد بايدن: دول عربية مستعدة للاعتراف بإسرائيل ضمن اتفاق مستقبلي البرلمان العربي والاتحاد البرلماني الدولي يبحثان التعاون المشترك 15 شهيدا وعشرات الجرحى جراء قصف الاحتلال نادي الشجاعية بغزة دول منظمة الصحة تفشل في التوصل إلى اتفاق على سبل مواجهة الجوائح
الصفحة الرئيسية عربي و دولي تهاني عربية لرئيس بعد فوزة برئاسة ايران

تهاني عربية لرئيس بعد فوزة برئاسة ايران

تهاني عربية لرئيس بعد فوزة برئاسة ايران

20-06-2021 02:04 AM

زاد الاردن الاخباري -

هنأ الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات، الرئيس الإيراني المنتخب إبراهيم رئيسي، بمناسبة فوزه في الانتخابات الرئاسية.

وأرسل الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، والشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبو ظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، اليوم السبت، برقيتي تهنئة مماثلتين إلى رئيسي.

تهنئة عراقية
الى ذلك ذكرت وكالة أنباء العراق أن رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي تلقى اليوم السبت دعوة لزيارة إيران من الرئيس الجديد إبراهيم رئيسي.

وأجرى الكاظمي، اتصالا هاتفيا مع رئيسي، وأكد له على اهمية تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، وتطلعه الى المزيد من التعاون المشترك في مختلف المجالات، لاسيما الاقتصادية والأمنية وفي مجال محاربة الارهاب وبما يعزز أمن واستقرار البلدين والمنطقة.

من جانبه ذكر الرئيس الإيراني بالعلاقات التاريخية التي تربط البلدين، وحرص الجمهورية الاسلامية على تنميتها وتطوير التعاون المشترك في مختلف المجالات والصعد، ووجه دعوة رسمية للكاظمي لزيارة ايران في أقرب فرصة.

وبدوره، هنأ الرئيس العراقي برهم صالح، في وقت سابق، إبراهيم رئيسي بمناسبة فوزه في الانتخابات الرئاسية الإيرانية.

وقال الرئيس صالح، في برقية تهنئة للرئيس الإيراني المنتخب: "المنطقة بأمّس الحاجة إلى الحكمة والحُكماء وتغليب لغة الحوار والتواصل، والنظر بجدية إلى مصالح شعوبنا المترابطة وتعزيزها عبر إرساء الأمن والاستقرار والسلام واحترام السيادة".

الأسد يسارع إلى تهنئة الرئيس الإيراني الجديد

هنّأ رئيس النظام السوري، بشار الأسد، الرئيس الإيراني المنتخب، المحافظ المتشدد إبراهيم رئيسي، متمنياً له النجاح في "استكمال نهج الثورة الإسلامية"، وذلك بعد ساعات من إعلان النتائج الأولية للانتخابات الرئاسية في إيران.
ونقلت "رئاسة الجمهورية"، السبت، أن الأسد بعث "برقية تهنئة" إلى رئيسي، بمناسبة "نيله ثقة الشعب الإيراني الصديق وفوزه في الانتخابات الرئاسية".
وتمنى الأسد لرئيسي "النجاح والتوفيق في مسؤولياته الجديدة واستكمال نهج الثورة الإسلامية في قيادة مسيرة بلاده نحو المزيد من الازدهار والتقدم في جميع المجالات لما فيه خير وصالح الشعب الإيراني المقاوم والصامد في وجه كل المخططات والضغوطات التي تستهدف كسر إرادته وسلبه قراره المستقل"، وفق قوله.
كما أعرب عن "الاهتمام والحرص على العمل مع الرئيس المنتخب من أجل تعزيز مسار العلاقات الثنائية المبنية على عقود طويلة من الصداقة التاريخية والتفاهم المتبادل والمصالح المشتركة بين الجمهورية العربية السورية والجمهورية الإسلامية الإيرانية".قد تكون صورة لـ ‏‏‏شخص واحد‏، ‏لحية‏‏ و‏وقوف‏‏

رئيس حصل على 61,95 بالمئة من أصوات المقترعين
فاز المحافظ المتشدد إبراهيم رئيسي بالانتخابات الرئاسية الإيرانية، بحصوله على 61,95 بالمئة من أصوات المقترعين، وفق النتائج النهائية التي أعلنها وزير الداخلية عبد الرضا رحماني فضلي يوم السبت 19 يونيو 2021.

وأوضح الوزير أن نسبة المشاركة في عملية الاقتراع التي جرت الجمعة بلغت 48,8 بالمئة، وهي الأدنى لاستحقاق رئاسي في تاريخ الجمهورية الإسلامية منذ تأسيسها عام 1979.

ويخلف رئيسي (60 عاما) الذي يتولى رئاسة السلطة القضائية منذ 2019 والذي كان فوزه مرجحا منذ بداية الحملة الانتخابية، الرئيس المعتدل حسن روحاني الذي لا يحق له دستوريا السعي لولاية ثالثة متتالية.

وكشف الأخير صباحا أن الانتخابات التي أجريت أمس، توّجت رئيسا جديدا من الدورة الأولى. وبينما لم يذكر روحاني اسم الفائز، تكفّلت التهاني التي بدأ رئيسي يتلقاها من منافسيه، بحسم هوية الرئيس المنتخب.

وتقدّم رئيسي بفارق كبير على منافسيه، وضمن الغالبية المطلقة من الدورة الأولى. وحل ثانيا المحافظ المتشدد محسن رضائي (أكثر من 3,3 ملايين صوت)، ثم الإصلاحي عبد الناصر همّتي (أكثر من 2,4 مليون)، والمحافظ المتشدد أمير حسين قاضي زاده هاشمي (نحو مليون).

ويعد حجة الإسلام رئيسي مقربا من المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي.

رئيسي يملك قوة سياسية ونافذة في النظام الإيراني
يحظى إبراهيم رئيسي بثقة قائد الثورة الإيرانية، وينحدر مثله من مدينة مشهد الدينية التي تقع شمال شرق إيران.

تم تعيينه من قبل خامنئي في 2016 على رأس المؤسسة الخيرية "أستان قدس رضوي" المكلفة بتسيير شؤون ضريح الإمام رضا (ثامن خليفة للرسول محمد حسب المذهب الشيعي) الذي يقع في نفس المدينة.

يعتبر ضريح الإمام رضا من بين أبرز مواقع الحج بالنسبة للمسلمين الشيعة ويجلب الكثير من الأموال لهذه المؤسسة الخيرية التي تقوم بعد ذلك باستثمارها.

وتمتلك المؤسسة عقارات عديدة وأراضي زراعية وشركات في مجالات مختلفة، كالبناء والسياحة وصناعة المواد الاستهلاكية وهي توصف "بالدولة داخل الدولة الإيرانية".

ترأس إبراهيم رئيسي مؤسسة "أستان قدس رضوي" لمدة ثلاث سنوات. الأمر الذي منحه قوة سياسية كبيرة ونفوذ كبير في أروقة الدولة الايرانية، فيما حظي بدعم من قبل غالبية السياسيين والعسكريين الذين يسيرون البلاد.

لكن بعدما بقي ثلاث سنوات في هذا المنصب، عينه القائد الأعلى للثورة الإسلامية رئيسا للسلطة القضائية الإيرانية في مارس/أذار 2019 وهو منصب حساس وكلفه بـ"مكافحة الفساد".

وغداة تعيينه في هذا المنصب، شرع إبراهيم رئيسي في محاكمة مسؤولين إيرانيين كبار وقضاة بتهمة "الفساد".

كما قام باستغلال المحاكمات القضائية لإبعاد بعض المرشحين الذين كانوا من الممكن أن ينافسونه بقوة، على غرار المسؤول السابق عن السلطة القضائية صادق لاريجاني، وهو أخ علي لاريجاني الذي رفض مجلس قيادة الثورة الإيرانية ملف ترشحه لاحتمال تورط أحد أقاربه في قضية فساد.

هذا، وجعل إبراهيم رئيسي محاربة الفساد قضيته الأساسية وأحد شعارات حملته الانتخابية. أكثر من ذلك، فلقد قدم نفسه على أنه "عدو الفساد والأرستقراطية وعدم الكفاءة". كما وعد في حال أصبح رئيسا لإيران بمكافحة "الفقر".








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع