أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
نظام معدل لمشاريع استغلال البترول والصخر الزيتي الجمارك: لا رسوم جديدة على مغادري الاردن أبو عبيدة: العدو عالق في رمال غزة ولن يحصد إلا الخزي والهزيمة تقارير ترجح: جيش الاحتلال سيشهد سلسلة استقالات جديدة أعيان يلتقون صيادلة من أبناء الأردنيات الصفدي : التحقيق المستقل في الأونروا يفند تماما اتهامات إسرائيل الخاطئة ويؤكد حياد الوكالة أردوغان: نتنياهو هتلر العصر المصريون ينتظرون أكبر زيادة للرواتب بالتاريخ مستشار جلالة الملك يطلع على عدد من المراكز البحثية في جامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية وفد أردني يشارك في اجتماعات دورة مجلس الاستثمار البريدي 2024 بالصور .. أمير الكويت يغادر بلاده متوجهًا إلى الأردن القوات المسلحة تنفذ 7 إنزالات جوية جديدة لمساعدات بمشاركة دولية على شمالي غزة إغلاقات واعتقالات في الجامعات الأميركية بسبب الحرب على غزة الرئيس الإيراني يهدد إسرائيل ارتفاع الاسترليني مقابل الدولار واليورو عطلة للمسيحيين بمناسبة أحد الشَّعانين وعيد الفصح المجيد انخفاض الدخل السياحي للأردن 5.6% خلال الربع الأول من هو رئيس الاستخبارات الاسرائيلي الذي استقال؟ 975 مليون دينار الاستثمارات الكويتية في بورصة عمان جامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية والسفارة التونسية تبحثان التعاون في المجالات العلمية والأكاديمية.
الصفحة الرئيسية عربي و دولي القسام تحذر إسرائيل غداة عودة التوتر والمواجهات...

القسام تحذر إسرائيل غداة عودة التوتر والمواجهات للقدس

القسام تحذر إسرائيل غداة عودة التوتر والمواجهات للقدس

11-06-2021 01:19 AM

زاد الاردن الاخباري -

حذرت كتائب القسام الجناح المسلح لحركة حماس الخميس، من استمرار “الاستفزازات الإسرائيلية“ في مدينة القدس المحتلة.

وقال المتحدث العسكري أبوعبيدة، إن“كتائب القسام وقيادة المقاومة تتابع عن كثب ما يجري في القدس والمسجد الأقصى من محاولات استفزازية وعدوانية من المغتصبين وزعمائهم“، وفق وصفه.

وأضاف في بيان أن“القسام تحذّر من مغبة المساس بالأقصى، وتُحيي المرابطين الأحرار في القدس على تصديهم ومقاومتهم لتدنيس الأقصى، والعدوان عليه“، على حد قوله.

جاء ذلك غداة اعتداء قوات الاحتلال مساء الخميس، على متظاهرين في باب العامود رفضًا لاقتحام المسجد الأقصى المبارك من قبل عضو الكنيست الكهاني، إيتمار بن غفير، واعتقلت 10 منهم.

وفرّقت شرطة الاحتلال المتظاهرين بقنابل الصوت والغاز المسيل للدموع والمياه العادمة.

وأسفرت الاعتداءات الإسرائيلية عن إصابة 15 فلسطينيًا، بحسب ما ذكر الهلال الأحمر، توزّعت على النحو الآتي: إصابتان بالرصاص المطاطي، و5 إصابات بالغاز، و4 إصابات بالضرب، و4 بقنابل الصوت.

وبحسب الهلال الأحمر، نقلت إصابة إلى المشفى، بينما عولج الآخرون ميدانيًا.

وعند الخامسة من مساء الخميس، عقد بن غفير مؤتمرًا صحافيًا في باب العامود، احتجاجًا على منعه من اقتحام المسجد الأقصى المبارك، خشية من أن تؤدّي خطوته هذه إلى تصعيد في القدس والأراضي الفلسطينية من جديد، بحسب ما حذّرت الأجهزة الأمنية الإسرائيلية.

والثلاثاء، قرّر المجلس الوزاري المصغر للشؤون الأمنية والسياسية (الكابينيت) تأجيل "مسيرة الأعلام" الاستفزازية في مدينة القدس المحتلة، حتى يوم الثلاثاء 15 حزيران/ يونيو الجاري، على أن تقام بموجب مخطط يتوافق عليه المستوطنون مع قيادة الشرطة.

ومساء الإثنين قرّرت الشرطة الإسرائيليّة إلغاء المسيرة، إلا أنّ رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو، أصرّ على إقامة مسيرة المستوطنين، رغم تحذيرات الأجهزة الأمنية من أن ذلك سيؤدي إلى "تأجيج الأوضاع الأمنية".

ولفت الموقع الإلكتروني لصحيفة "يديعوت أحرونوت" إلى ما وصفه بـ"مناقشات حادة" بين نتنياهو، وزير الأمن الإسرائيلي، بيني غانتس، خلال جلسة الكابينيت، لتعلق الجلسة، ويعقد نتنياهو وغانتس اجتماعا ثنائيا توصلا خلاله إلى تسوية بتأجيل المسيرة.

وجاء في بيان صدر عن الكابينيت أن "رئيس الحكومة، نتنياهو، يرى أهمية في التوصل إلى إجماع واسع النطاق حول إجراء ‘مسيرة الأعلام‘، ولذا أوقف جلسة الكابينيت للقيام باستراحة قصيرة وتوجه إلى وزير الأمن، غانتس، من أجل التوصل إلى هذا الإجماع".

وأضاف البيان "ثم طرح نتنياهو وغانتس على الكابينيت القرار التالي الذي تمت المصادقة عليه: سيتم إجراء ‘مسيرة الأعلام‘ يوم الثلاثاء الموافق 15 حزيران/ يونيو، بموجب مخطط سيتم الاتفاق عليه بين الشرطة ومنظمي المسيرة".

وخلال جلسة الكابينيت، أوصى كل من رئيس جهاز الأمن العام (الشاباك)، نداف أرغمان، ورئيس أركان الجيش الإسرائيلي، أفيف كوخافي، بعدم إقامة المسيرة وفقا للمخطط الأصلي الذي يقضي بالدخول إلى البلدة القديمة من باب العامود والمرور من الحي الإسلامي وصولا إلى باحة حائط البراق.

وبحسب "يديعوت أحرونوت" فإن نتنياهو وافق على تأجيل المسيرة بعدما أصرّ وزراء الليكود على إقامة المسيرة يوم الخميس من الأسبوع الجاري في ساحة باب العامود؛ "لكنه أدرك أنه لن يتمكن من حسم المسألة في الكابينيت إذ لا يحظى بأغلبية داخل المجلس، لذلك فضل حلاً توافقيا مع ‘كاحول لافان‘".

وأسفرت الاعتداءات الإسرائيلية عن إصابة 15 فلسطينيًا، بحسب ما ذكر الهلال الأحمر، توزّعت على النحو الآتي: إصابتان بالرصاص المطاطي، و5 إصابات بالغاز، و4 إصابات بالضرب، و4 بقنابل الصوت.

وبحسب الهلال الأحمر، نقلت إصابة إلى المشفى، بينما عولج الآخرون ميدانيًا.

وعند الخامسة من مساء الخميس، عقد بن غفير مؤتمرًا صحافيًا في باب العامود، احتجاجًا على منعه من اقتحام المسجد الأقصى المبارك، خشية من أن تؤدّي خطوته هذه إلى تصعيد في القدس والأراضي الفلسطينية من جديد، بحسب ما حذّرت الأجهزة الأمنية الإسرائيلية.

والثلاثاء، قرّر المجلس الوزاري المصغر للشؤون الأمنية والسياسية (الكابينيت) تأجيل "مسيرة الأعلام" الاستفزازية في مدينة القدس المحتلة، حتى يوم الثلاثاء 15 حزيران/ يونيو الجاري، على أن تقام بموجب مخطط يتوافق عليه المستوطنون مع قيادة الشرطة.

ومساء الإثنين قرّرت الشرطة الإسرائيليّة إلغاء المسيرة، إلا أنّ رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو، أصرّ على إقامة مسيرة المستوطنين، رغم تحذيرات الأجهزة الأمنية من أن ذلك سيؤدي إلى "تأجيج الأوضاع الأمنية".

ولفت الموقع الإلكتروني لصحيفة "يديعوت أحرونوت" إلى ما وصفه بـ"مناقشات حادة" بين نتنياهو، وزير الأمن الإسرائيلي، بيني غانتس، خلال جلسة الكابينيت، لتعلق الجلسة، ويعقد نتنياهو وغانتس اجتماعا ثنائيا توصلا خلاله إلى تسوية بتأجيل المسيرة.

وجاء في بيان صدر عن الكابينيت أن "رئيس الحكومة، نتنياهو، يرى أهمية في التوصل إلى إجماع واسع النطاق حول إجراء ‘مسيرة الأعلام‘، ولذا أوقف جلسة الكابينيت للقيام باستراحة قصيرة وتوجه إلى وزير الأمن، غانتس، من أجل التوصل إلى هذا الإجماع".

وأضاف البيان "ثم طرح نتنياهو وغانتس على الكابينيت القرار التالي الذي تمت المصادقة عليه: سيتم إجراء ‘مسيرة الأعلام‘ يوم الثلاثاء الموافق 15 حزيران/ يونيو، بموجب مخطط سيتم الاتفاق عليه بين الشرطة ومنظمي المسيرة".

وخلال جلسة الكابينيت، أوصى كل من رئيس جهاز الأمن العام (الشاباك)، نداف أرغمان، ورئيس أركان الجيش الإسرائيلي، أفيف كوخافي، بعدم إقامة المسيرة وفقا للمخطط الأصلي الذي يقضي بالدخول إلى البلدة القديمة من باب العامود والمرور من الحي الإسلامي وصولا إلى باحة حائط البراق.

وبحسب "يديعوت أحرونوت" فإن نتنياهو وافق على تأجيل المسيرة بعدما أصرّ وزراء الليكود على إقامة المسيرة يوم الخميس من الأسبوع الجاري في ساحة باب العامود؛ "لكنه أدرك أنه لن يتمكن من حسم المسألة في الكابينيت إذ لا يحظى بأغلبية داخل المجلس، لذلك فضل حلاً توافقيا مع ‘كاحول لافان‘". (عرب48)








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع