أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الحوثي: عملياتنا العسكرية مستمرة ونسعى لتوسيعها تدريبات في مستشفى إسرائيلي تحت الأرض على مواجهة حزب الله الوطني لمكافحة الأوبئة: الأردن خال من أية إصابات بالملاريا بدء أعمال مشروع تأهيل طريق جرش-المفرق السبت وفاة 5 بحارة في غرق مركب شرق تونس الهلال الأحمر: لا توجد بيئة صالحة للحياة في قطاع غزة مقررة أممية: يجب معاقبة إسرائيل ومنع تصدير السلاح إليها مصر: الضغط على الفلسطينيين قرب حدودنا سيؤدي لتوتر العلاقات مع إسرائيل صحيفة عبرية: مسؤولون إسرائيليون يقرّون بالفشل في وقف تمويل “الأونروا” إصابة 11 عسكريا إسرائيليا في معارك غزة بحث التشغيل التجريبي للباص سريع التردد بين الزرقاء وعمان بدء صرف مساعدات لأيتام غزة بالتعاون بين التنمية الفلسطينية و الأردن لواء ناحال الصهيوني يغادر غزة 4.9% ارتفاع الفاتورة النفطية للمملكة مذكرة تفاهم لرعاية الطفولة المبكرة وكبار السن وتمكين المرأة الصين: نرفض أي تهجير قسري للفلسطينيين أمين عام البيئة يلتقي وفدا نيجيريا وفد مجلس الشورى القطري يطلع على متحف الحياة البرلمانية الاردني "الأخوة البرلمانية الأردنية القطرية" تبحث ووفدا قطريا تعزيز العلاقات "الملكية الأردنية" تؤكد التزامها بالحد من تأثير عمليات الطيران على البيئة
الصفحة الرئيسية من هنا و هناك تعاني من حالة نادرة تجعلها تنام عندما تضحك

تعاني من حالة نادرة تجعلها تنام عندما تضحك

تعاني من حالة نادرة تجعلها تنام عندما تضحك

27-04-2021 12:19 PM

زاد الاردن الاخباري -

تعاني امرأة بريطانية من حالة صحية نادرة تجعلها تغط في النوم كلما ضحكت.

وكانت بيلا كيلمارتن (24) فتاة مراهقة عندما لاحظت أنها تنام دون سابق إنذار، وكانت تغفو أثناء الامتحانات في المدرسة. وتم تشخيص إصابتها باضطراب نوم مزمن يسمى الخدار، بالإضافة إلى حالة مرتبطة تسمى الجمدة، وهو ضعف عضلي مفاجئ ناتج عن مشاعر قوية هي الضحك في حالة بيلا.

وغالبًا ما ينتهي بها الأمر بأخذ قيلولة خلال الليل بالخارج وعليها تعويض بعض النوم في فترات الراحة في العمل، ويمكن أن يؤدي ذلك إلى مواقف خطيرة، مثل عندما كانت تسبح في عطلة وراحت تضحك أثناء وجودها في المسبح، مما جعلها تغط في النوم وكادت أن تغرق نتيجة لذلك.

وتصف بيلا ما يحدث معها عندما تضحك "يحدث الأمر عندما أضحك بشكل غير متوقع، حيث أفقد السيطرة على كل عضلاتي وتصبح جميعها ضعيفة، وتضعف ركبتاي ورأسي يتدلى، وأكون واعية تمامًا ومدركة وقادرة على سماع كل ما يحدث، ولكن لا يمكنني تحريك جسدي على الإطلاق".

وتضيف "لا يمكنني التحكم في مكان حدوث ذلك، لذلك قد يكون الأمر مخيفًا للغاية. لا أمانع في حدوث ذلك إذا كنت في مكان آمن، ولكن إذا كنت في مكان ما غير آمن، فهذا مخيف للغاية".

على الرغم من أن حالتها جعلت المدرسة أكثر صعوبة، إلا أنها نجحت في اجتياز امتحاناتها وحصلت على درجات ممتازة، مما وفر لها مكانًا في الجامعة. وأثناء دراستها لعلم النفس في جامعة لوبورو، انغمست بيلا في كل جانب من جوانب الحياة الجامعية، بما في ذلك الذهاب إلى النوادي الليلية حيث ثبت أن مرض الخدار الذي تعاني منه يمثل مشكلة كبيرة لها.

وبعد التخرج، حصلت بيلا على وظيفة في صيدلية حيث يُسمح لها بقيلولة سريعة في غرفة الاستشارة أثناء فترات الراحة لإتمام مناوبة عملها.

وتكتب بيلا الآن مقالات لموقع ويب للتوعية بالخدار في أوقات فراغها، وتتحدث عن حالتها لمساعدة المرضى الآخرين الذين يعانون من هذا المرض في صمت، بحسب موقع ميترو البريطاني.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع