أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
تطورات حالة عدم الاستقرار الجوي والأمطار القادمة للمملكة اليوم الأغوار .. الركود يخيم على الأسواق و 50 % تراجع الحركة الشرائية اليابان تعتزم استئناف تمويلها لأونروا قريبا روسيا : أدلة على صلة مهاجمين مجمع تجاري يموسكو ومجموعات أوكرانية 4.3 مليار دينار حصيلة المدفوعات الرقمية في شهرين. الأردن ثاني أكثر دولة عربية يستفيد اللاجئون فيها. ساعر: إذا لم نغير الاتجاه فإننا في طريقنا لخسارة الحرب محتجون يقاطعون بايدن: يداك ملطختان بالدماء (فيديو). قبل هجوم موسكو .. واشنطن تتحدث عن "التحذير المكتوب". 33 قتيلا في غارات إسرائيلية على حلب. إطلاق صواريخ باتجاه ثكنة إسرائيلية جنوبي لبنان. 45% من الإسرائيليين يرون غانتس الأنسب لرئاسة الحكومة. تفاصيل خيارات أمريكا لغزة بعد الحرب. اشتباكات مع قوات الاحتلال في رام الله والخليل رئيس الأركان الأميركي: إسرائيل لم تحصل على كل ما طلبته الجمعة .. اجواء ربيعية وعدم استقرار جوي للأردنيين .. انتبهوا الى ساعاتكم ! محلل سياسي : السيناريو الاقرب في غزة .. استمرار حرب الاستنزاف اليهود الحريديم يتمسّكون بلاءاتهم الثلاث ويهدّدون بإسقاط حكومة نتنياهو الغذاء والدواء تطلق خدمة منصة بلا دور
الصفحة الرئيسية عربي و دولي مسيرة طالبية للإفراج عن معتقلي الرأي في الجزائر

مسيرة طالبية للإفراج عن معتقلي الرأي في الجزائر

مسيرة طالبية للإفراج عن معتقلي الرأي في الجزائر

31-03-2021 07:35 AM

زاد الاردن الاخباري -

سارت تظاهرة شارك فيها طلاب ومدرّسون ومؤيدون الثلاثاء في الجزائر للمطالبة بالإفراج عن معتقلي الرأي والتأكيد على تعددية ووحدة الحركة المؤيدة للديموقراطية التي يشكلها الحراك المطالب بتغيير النظام، وفق ما أفاد صحافيون في وكالة فرانس برس.

وينظم الطلاب مسيرات أسبوعية كل ثلاثاء في إطار الحراك.

وهتف المتظاهرون وهم يصفقون بالأيدي "حرروا المعتقلين"، و"الحرية لميلود بن روان"، وهو طالب اعتقل في بسكرة (شمال شرق) منذ تشرين الأول/أكتوبر 2020.

وحمل البعض صور معتقلين، بينما رفع أحدهم شعارا بالفرنسية "الرأي ليس جريمة".

واعتقل يوم الجمعة الماضي عبد النور آيت سعيد، وهو أحد رموز التحرك الاحتجاجي الطالبي، خلال مشاركته في المسيرة الأسبوعية الاحتجاجية، قبل أن يتمّ الإفراج عنه الأحد بعد اتهامه ب"التحريض على التجمّع".

وقال معصوم، وهو طالب في الثانية والعشرين، لوكالة فرانس برس، "لا يأخذ النظام بالاعتبار أنه إذا حبس عبد النور آيت سعيد أو غيره، سيخرج الآلاف من عبد النور، ولن تتوقف التظاهرات".

وتابع إن طلابا "دخلوا السجن تعسفا وظلما".

وذكرت اللجنة الوطنية لتحرير المعتقلين أن هناك ثلاثين شخصا لا يزالون قيد الاعتقال لأسباب مرتبطة بالحراك وبالحريات الشخصية، بعد الإفراج عن نحو أربعين شخصا.

كذلك حمل المتظاهرون شعارات ولافتات كتب عليها "صحافة حرة"، و"من أجل دولة قانون"، و"دولة مدنية لا عسكرية".

ورفض البعض الانتخابات التشريعية المبكرة التي ستنظمها "العصابة في السلطة"، على حد قولهم، في 12 حزيران/يونيو، في محاولة لإخراج البلاد من الأزمة السياسية الخطيرة.

ورفض المحتجون أيضا اللجوء الى التعذيب في السجون ضد المعارضين.

وجددت الرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الإنسان في بيان الثلاثاء التنديد ب"أعمال تعذيب واغتصاب" تقوم بها "الأجهزة الأمنية خلال فترات التوقيف الاحتياطي أو السجن، بينما التعذيب محظور ويعاقب عليه القانون".

ونشأ الحراك في شباط/فبراير 2019 بعد إعلان الرئيس السابق عبد العزيز بو تفليقة المريض والمقعد، نيته الترشح لولاية رئاسية خامسة. ونجح في دفع بوتفليقة الذي تخلّى عنه الجيش الى التنحي. لكنه استمر مطالبا بتغيير كل النظام القائم منذ استقلال البلاد في 1962.

وهو حراك غير مسبوق في الجزائر وسلمي ومتنوّع يضم إسلاميين وعلمانيين.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع