أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
اليكم حالة الطقس في الأردن ليومي الجمعة والسبت السيناتور ساندرز لنتنياهو: التنديد بقتل 34 ألفا ليس معاداة للسامية "بيتزا المنسف" تشعل جدلاً في الأردن البنتاغون: الولايات المتحدة بدأت بناء رصيف بحري في غزة لتوفير المساعدات تنظيم الاتصالات تتخذ تدابير لإيقاف التشويش في نظام “GPS” حماس ترد على بيان الـ18 : لا قيمة له الإحصاء الفلسطيني: 1.1 مليون فلسطيني في رفح الذكور يهيمنون على الأحزاب الأردنية إحباط تهريب 700 ألف كبسولة مكملات غذائية مخزنة بظروف سيئة المومني: الأحزاب أصبح لها دور واضح في الحياة السياسية الأردنية قوات الاحتلال تكشف حصيلة جرحاها في غزة .. وتسحب لواء "ناحال" الوطني لمكافحة الأوبئة: الأردن خال من أية إصابات بالملاريا القيسي: لا شيء يمنع تأجير قلعة القطرانة لمستثمر أردني وتحويلها لفندق اليابان تغتال حلم قطر في بلوغ الأولمبياد حماس مستعدة للتوصل لهدنة لمدة 5 سنوات ولن تسلم الأسرى قبل انتهاء الحرب الأردن على موعد مع حالة ماطرة استثنائية تستمر 10 أيام سموتريتش: حان الوقت لعودة الموساد إلى التصفية. أردني يبيع عنصر أمن ماريجوانا .. ماذا قالت المحكمة؟ - فيديو. استطلاع: 53% من الأميركيين لديهم ثقة ضئيلة بنتنياهو. الحكومة تتعهد بتسهيل تدفق السواح الروس للأردن
الصفحة الرئيسية آدم و حواء علماء يختبرون فعالية بخاخ كورونا بمقاومة الوباء

علماء يختبرون فعالية بخاخ كورونا بمقاومة الوباء

علماء يختبرون فعالية بخاخ كورونا بمقاومة الوباء

26-01-2021 10:19 PM

زاد الاردن الاخباري -

ينتظر كثيرون ممن يعانون رهاب الإبر، اختبارا يجريه علماء بريطانيون هذا الشهر على بخاخ مضاد لفيروس كورونا المستجد، يؤخذ عن طريق الفم، بخلاف التطعيمات الأخرى المتوفرة حاليا، والتي تحقن في العضلات.

وستبحث التجربة مدى المناعة التي سيوفرها البخاخ مقارنة مع التطعيمات الأخرى، حيث ستجرى على 48 متطوعا سيتم عزلهم في غرف منفصلة لأسبوعين بإحدى العيادات الخاصة في لندن، لتتم مراقبة استجابتهم لهذا العقار.

ويحتوي البخاخ "كوفي- فاك"، رذاذا يضم فيروسا معدلا وراثيا لكوفيد-19، أضعف بكثير من ذلك الموجود في اللقاحات، حسبما ذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.

ولا يعد هذا النوع من اللقاح جديدا، فكل عام، يتم تحصين حوالي 3 ملايين طفل في بريطانيا ضد الإنفلونزا باستخدام هذا النمط من اللقاح "المُضَعّف"، الذي لا تزال آثار الفيروس فيه معدية، لكنها أضعف بكثير من التطعيم الحقيقي، كما أن اللقاحات التي تعطى ضد الحصبة والنكاف مثلا هي أيضا من هذا النوع.

ويعتقد العلماء أن اللقاحات "المُضَعّفة" لكوفيد-19، يمكن أن تكون أكثر فعالية من العديد من اللقاحات في التجارب التي تستهدف بدلا من ذلك بروتينا محددا، وهو "سبايك، الموجود على سطح الفيروس التاجي.

وتستخدم هذه اللقاحات جزيئات جينية من هذا البروتين لتحفيز الجهاز المناعي لإنتاج أجسام مضادة، والتي تبحث عن البروتين في الدم وتقوم بتدميره.

وتنشر اللقاحات "المُضَعّفة" جميع قنوات مكافحة العدوى بالجسم بما فيها الخلايا التائية والبائية، القادرة على تعقب الفيروس.

وحول أهمية هذه اللقاحات، أوضح عالم الفيروسات في جامعة ووريك البريطانية، البروفيسور أندرو إيستون، أن "اللقاحات المُضَعّفة تجعل الشخص يعاني من عدوى لا تسبب أي أعراض، حيث يؤدي ذلك إلى ظهور مجموعة من ردود الفعل من الجهاز المناعي، كما يحدث مع عدوى فيروسية حقيقية، وهكذا نحصل على استجابة مناعية أوسع، ومناعة تدوم طويلا".

وما يميز هذه اللقاحات أنها كتلك التي تؤخذ بالحقن في الذراع، أي تنظيم استجابة مناعية بتحفيز الخلايا في نخاع العظام لإنتاج الأجسام المضادة، إلا أنها تحفز أيضا خلايا الغشاء المخاطي المبطنّة للجهاز التنفسي، الأمر الذي يزيد من فرص تدمير الفيروس قبل بلوغه الرئتين.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع