أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
أول كاميرا ذكاء اصطناعي تحول الصور لقصائد شعرية أميركي لا يحمل الجنسية الإسرائيلية يعترف بالقتال بغزة جيش الاحتلال يعترف بمصرع جندي في شمال غزة. يديعوت : ضباط كبار بالجيش يعتزمون الاستقالة الاحتلال يطلق قنابل دخانية على بيت لاهيا لازاريني: منع مفوض الأونروا من دخول قطاع غزة أمر غير مسبوق الاتحاد الأوروبي يحض المانحين على تمويل أونروا بعد إجراء مراجعة سرايا القدس تعلن استهداف مقر لقوات الاحتلال أنس العوضات يجري جراحة ناجحة "العالم الأكثر خطورة" .. سوناك: المملكة المتحدة تعتزم زيادة إنفاقها العسكري الملك يمنح أمير الكويت أرفع وسام مدني بالأردن "هزيلا وشاحبا" .. هكذا بدا عمر عساف بعد6 أشهر في سجون الاحتلال صاحب نظرية "المسخرة": نريدها حربا دينية ضد العرب والمسلمين نيوورك تايمز: "إسرائيل فشلت في تحقيق أهدافها من الحرب على غزة" الملك وأمير الكويت يترأسان جلسة مباحثات رسمية في قصر بسمان الأردن الـ 99 عالميا على مؤشر الرفاهية العالمي وزيرة النقل: نطمح في تنفيذ مشاريع لتعزيز مفهوم النقل الأخضر في الموانئ والمطارات لبنان: شهيدتان و4 جرحى بغارة إسرائيلية بالصور .. حادث سير على مدخل نفق خلدا أبو عبيدة: العدو عالق في رمال غزة ولن يحصد إلا الخزي والهزيمة
الصفحة الرئيسية آراء و أقلام اعلامين وصحفين واشباه صحفين على مائدة بينو

اعلامين وصحفين واشباه صحفين على مائدة بينو

27-04-2011 12:14 AM

اعلامين وصحفين واشباه صحفين على مائدة بينو

صعقة كهربائية تصيب حتى المتوفين ,ارقام فلكية دفعت مقابل خدمات اعلام ,حقيقة الموقف بدءت عند غمز الباشا للصحفي المغوار صاحب المئة الف دينار وخدماتة الجليلة في وصفات الاعلام .مركبات وشقق واموال
وصفقات وامتيازات رهيبة وتحت مسميات غريبة ,لسنا ضد وجود اعلام شريطة ان يكون اعلام وطن وليس اعلام دينار وشقة ومركبة .مائدة الباشا سميح بينو ستكون شهية للصحافة والاعلام الحر وصدمة للمواطن الذي
وثق باسماء لماعة نظرو لكتاباتها بثقة للأسف .طيب انت ياشعب الأردن العظيم لكنك صبور وصبرك محدود وينتهي عند حدود الاستهتار بعقلة .سنكتشف كيف انهم قسمو انفسهم وتطوعو من اجل حفنة دنانير وكادو ان يوصلو الوطن نحو الهاوية .الباشا سميح بينو خريج مدرسة أمنية مشهود لها ولا تنطوي عليه الاعيب المرتزقة ممن يزرعون الالغام بطريقة من خلال نشرهم لتحويل ملفات وهمية .انكشف الامر وذاب الثلج وبان المرج يا اخوان فاحذروا ان تكونو ضمن طبخة على مائدة الباشا .لست ناطقا باسمة ولا موظفا لدية لكن خبرتي بالتعامل مع عالم الجريمة المنظمة والمافيات جعلني اشتم رائحة تخريب مقصود ومدفوع الاجر .ما يحصل مع الباشا اوجزة بكلمات بسيطة وهي (ان رجلا كهلا جلس امام مدفئة ويشعر باسترخاء وفي لحظة يندفع جمع غفير من الاطفال ويبدؤون بالصراخ وما كان من الكهل الا ان وضع اصابعة باذنية وولى هاربا باحثا عن الراحة )لكن الباشا معتاد على اصوات النشاز والموسيقى الصاخبة لزمرة المرتزقة ولن تنطوي الاعيبهم .وغدا لناظره قريب
خالد داود
bhtjor@gmail.com





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع