أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
نقيب الذهب يحذر من طريقة بيع مضللة في الأسواق المحلية الخارجية الأميركية تطلب من موظفيها وعائلاتهم في إسرائيل الحد من تنقلاتهم الشرطة الفرنسية تطوق القنصلية الإيرانية في باريس الجيش الإسرائيلي: إصابة ضابط و3 جنود خلال عملية بالضفة كتلة هوائية حارة تؤثر على الأردن الثلاثاء أكثر فتكاً من " كوفيد -19" .. قلق كبير من تفشي الـ"h5n1" وانتقاله الى البشر 50 ألف مصل يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى المبارك زلزال يضرب غرب تركيا يديعوت أحرونوت: عائلات المختطفين تطالب بإقالة بن غفير وزير الاتصال الحكومي: لم نرصد خلال الساعات الماضية أية محاولات للاقتراب من سمائنا الأمن العام يؤكد على تجنب السلوكيات الخاطئة أثناء رحلات التنزه وفاة شاب عشريني غرقا خلال التنزه في الغور الشمالي وقفة احتجاجية للمطالبة بضرورة شمول كافة الطلبة بالمنح والقروض مجموعة السبع تعارض عملية رفح الصفدي: يجب أن تنتهي أعمال إسرائيل وإيران الانتقامية إصابة جنديين إسرائيليين خلال تبادل لإطلاق النار بمخيم نور شمس استطلاع: الإسرائيليون ما زالوا يفضلون غانتس لرئاسة الحكومة القاهرة تحذر من عواقب اتساع رقعة الصراع مصادر حكومية: إسرائيل لن تعلن رسميا مسؤوليتها عن الهجوم على إيران شركات الطيران تغير مسار رحلاتها بعد هجوم إسرائيل على إيران
سيوفنا تدخل لامعة وتخرج حمراء
الصفحة الرئيسية مقالات مختارة سيوفنا تدخل لامعة وتخرج حمراء

سيوفنا تدخل لامعة وتخرج حمراء

17-10-2020 03:12 AM

كتب - رئيس هيئة التحرير الدكتور أحمد الوكيل - كل ما نعرفه عن هذا الوطن الغالي أن له قيادة شرعية، هي القيادة الهاشمية المظفرة، والتي خاضت معارك الشرف والفداء في فلسطين المحتلة والقدس الشريف وثري الجولان وسهول الكرامة وكان حاديها سيوفنا تدخل أجساد العدا فضية لامعة وتخرج حمراء قانية.
حاول الكثيرون من الحاقدين أن يكون لهم موطيء قدم على السفينة الأردنية الهاشمية، وهي تمخر عباب البحر الهائج، قائدة للاسطول العربي في بحر الظلمات الذي تفجر مع بداية الربيع العربي، بموانئ الفوضى الخلاقة وهدم الأوطان لتكون قاعا صفصفا كما حصل في سوريا والعراق واليمن وليبيا وغيرها، فكان ابو الحسين الربان الذي يلبى النداء ويمد طوق النجاة لفلسطين وشعبها وقيادتها الشرعية.
ويجوب العالم ليكون للعرب والمسلمين دولتهم، فحرر العالم كله من إرهاب داعش في الرقة ودير الزور وغيرها، وخاض جيشنا العربي القوات المسلحة الأردنية الهاشمية معارك الركبان وحوض اليرموك وقلعة الكرك ونقب الدبور فحافظ على الاستقلال الناجز القائم منذ 100 عام
وقف في وجه التغول الإيراني بجنوب سوريا، وبقي على مسافة واحدة من امريكا وروسيا في الساحة السورية الخطرة التي حيكت فيها أساطير من لعبة الأمم منذ 2011 وحتى أوشكت الحرب أوزارها وتعامل الأردن مع قرابة المليون ونصف لاجئ سوري وقاسمهم رغيف الخبز وحبة الدواء حتى تقوم سوريا من تحت الأنقاض ويعودون لوطنهم والعود أحمد.
اما في الملف العراقي فالاردن داعم لحكومة السيد مصطفى الكاظمي، في وجه التغول الإيراني وقتل المتظاهرين السلميين في ساحات التحرير، وفي لبنان ارسل المستشفى الميداني لتضميد جراح ضحايا تفجيرات ميناء بيروت.
والحديث يطول في شرح تداعيات جائحة كورونا صحيا ونفسيا وماديا واجتماعيا على كل بيت أردني ولكن الله سلم، يبقى الحديث عن جريمة فتى الزرقاء والتي يطالب بها سواد الشعب الأردني بالقصاص العادل وان تدخل سيوفنا لامعة وتخرج حمراء قانية في أجساد عصابات الشر وانت لها سيدنا ابي الحسين








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع