أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
سموتريتش: حان الوقت لعودة الموساد إلى التصفية. أردني يبيع عنصر أمن ماريجوانا .. ماذا قالت المحكمة؟ - فيديو. استطلاع: 53% من الأميركيين لديهم ثقة ضئيلة بنتنياهو. الحكومة تتعهد بتسهيل تدفق السواح الروس للأردن الملك والرئيس الفرنسي يبحثان هاتفيا التطورات الراهنة خبير: معرفة المقاومة بتحركات القوات الإسرائيلية مثيرة للتساؤلات. بن غفير: نتنياهو ينتهج سياسة خاطئة. اعتقالات بالجامعات الأميركية بسبب غزة وفاة خمسيني بحادث تدهور في الاغوار الشمالية لبيد: يجب على نتنياهو أن يستقيل حزب الله: نفذنا هجوما على مقر عين مرغليوت "الجمارك" : لا صحة لمنع دخول السيارات الكهربائية ذات البطارية الصلبة للأردن الأردن .. 3 شبان ذهبوا لتجهيز قاعة أعراس فعادوا بأكفان بيضاء البرنامج الأممي الإنمائي: بناء غزة من جديد سيتطلب 200 سنة كميات الوقود الواصلة إلى مستشفى في شمال قطاع غزة "قليلة جدا وتكفي لأيام" الولايات المتحدة و17 دولة تدعو حماس للإفراج عن المحتجزين مقابل وقف طويل لإطلاق النار بغزة ليبرمان: الحكومة تطلب تأجيل بحث قانون التجنيد الحوثي: عملياتنا العسكرية مستمرة ونسعى لتوسيعها تدريبات في مستشفى إسرائيلي تحت الأرض على مواجهة حزب الله الوطني لمكافحة الأوبئة: الأردن خال من أية إصابات بالملاريا
الصفحة الرئيسية عربي و دولي حكومة الوفاق الليبيّة تعيد وزير الداخلية لعمله...

حكومة الوفاق الليبيّة تعيد وزير الداخلية لعمله بعد تحقيق إداري

حكومة الوفاق الليبيّة تعيد وزير الداخلية لعمله بعد تحقيق إداري

04-09-2020 01:52 AM

زاد الاردن الاخباري -

أعلنت حكومة الوفاق الوطني الليبيّة ومقرّها طرابلس مساء الخميس، رفعها الإيقاف عن وزير الداخلية الذي باشر مهامه، بعد تحقيق إداري على صلة بإطلاق النار على تظاهرات شهدتها العاصمة قبل نحو أسبوعين.

وأوضح القرار، الذي نشر عبر صفحة حكومة الوفاق الرسمية في فيسبوك، "يرفع الوقف الاحتياطي عن فتحي باشاغا وزير الداخلية ويباشر مهامه من تاريخه".

ولم يقدم القرار أي تفاصيل حول التحقيق مع الوزير ونتائجه.

وعقد وزير الداخلية فتحي باشاغا، اجتماعا مغلقا، مع حكومة الوفاق المعترف بها من الأمم المتّحدة استمر ساعات الخميس، فيما أظهرت صور انتشاراً أمنياً كثيفاً حول مقر الحكومة، بحسب وسائل إعلام محلية.

وقرّرت حكومة الوفاق الوطني في 23 آب/أغسطس، إيقاف وزير الداخليّة عن العمل احتياطيّاً وإحالته إلى تحقيق إداريّ نهاية الشهر الماضي، على خلفيّة إطلاق مسلّحين النار على متظاهرين سلميّين في العاصمة طرابلس.

في ذلك الحين، تظاهر مئات الليبيين لعدة أيام في طرابلس احتجاجاً على الفساد وتدهور أحوالهم المعيشية وحرمانهم من أبسط الخدمات وعلى النزاعات المستمرة منذ سنوات.

ولكن مسلحين اطلقوا عدة مرات الذخيرة الحية لتفريق المتظاهرين فأصيب العديد منهم، بينما اعتقل آخرون، وقد ندد باشاغا بإطلاق النار و"خطف واحتجاز" متظاهرين.

وسارع الوزير الذي كان يزور تركيا لدى وقفه عن العمل إلى إعلان امتثاله للقرار، مطالباً بأن تكون "جلسة المساءلة والتحقيق علنيّة ومنقولة إعلاميّاً على الهواء مباشرةً لإبراز الحقائق أمامكم وأمام الشعب الليبي". لكن الجلسات كانت مغلقة.

وذكّر الوزير بـ "اعتراضه" على "التدابير الأمنيّة الصادرة عن جهات مسلّحة لا تتبع لوزارة الداخليّة وما نجم عنها من امتهان لكرامة المواطن الليبي الكريم وحقوقه وإهدار دمه قمعاً وترهيباً وتكميماً للأفواه حيث لا قانون".

ومنذ سقوط نظام معمّر القذافي في العام 2011، تشهد ليبيا نزاعات متتالية أرهقت شعب دولة تملك أكبر احتياطيّ نفطي في أفريقيا.

وتتنافس على السلطة في ليبيا حكومة الوفاق الوطني وسلطة موازية في الشرق بقيادة المشير خليفة حفتر.

كما تعاني البلاد أزمة معيشيّة واجتماعيّة خانقة فاقمتها النزاعات ووباء كوفيد-19.

وتمكّنت حكومة الوفاق الوطني من صدّ هجوم شنّه حفتر على طرابلس في نيسان/أبريل 2019، واستعادت في حزيران/يونيو السيطرة على كامل غرب ليبيا.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع