أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
رجل يحرق نفسه أمام محكمة ترامب - فيديو. هآرتس تكشف بناء بؤرتين استيطانيتين في غزة. أسطول الحرية يستعد للإبحار من تركيا إلى غزة. 100 عمل مقاوم في الضفة الغربية خلال 5 أيام. الأردني أبو السعود يحصد ميدالية ذهبية في كأس العالم للجمباز. كتيبة جنين : استهدفنا معسكر سالم. القناة الـ12 : التفاوض مع المقاومة وصل لطريق مسدود. مبادرة بلجيكية لمراجعة منح إسرائيل امتيازات بسوق أوروبا. التنمية تضبط متسوّل يمتلك سيارتين حديثتين ودخل مرتفع بحوزته 235 دينارا في الزرقاء الإعلام الحكومي: مدينة غزة تعيش حالة من العطش الشديد. إيران: الطائرات الإسرائيلية لم تسبب خسائر مادية أو بشرية في أصفهان الجهاد الإسلامي تدين التنسيق الأمني وتدعو للاشتباك مع الاحتلال الاحتلال يمنع نقل المصابين بمخيم نور شمس الأمم المتحدة: تراكم النفايات بغزة يتسبب بكارثة صحية «المناهج»: الكتب الدراسية للصف 11 قيد الإعداد حماس تنتقد تصريحات بلينكن بشأن صفقة الأسرى كتيبة طولكرم: حققنا إصابات مباشرة بجنود العدو توقف جميع آبار المياه بشكل كلي في غزة الشرفات: استبدال النائب الحزبي المفصول بـ”العامة” يتفق مع الدستور مستوطنون يسرقون ماشية لفلسطينيين بالضفة
الصفحة الرئيسية من هنا و هناك دبي .. فكرة شيطانية للتلصص على عورات زميلاته...

دبي.. فكرة شيطانية للتلصص على عورات زميلاته بالعمل

دبي .. فكرة شيطانية للتلصص على عورات زميلاته بالعمل

26-07-2020 02:36 AM

زاد الاردن الاخباري -

لأفكار الشيطانية للتلصص على الآخرين، وهتك أعراضهم، سيما النساء منهم، كثيرة، ودائما ما يخرج لنا المتلصصون بطرق جديدة لإشباع نزواتهم وغرائزهم العرجاء التي تتعارض مع رجولتهم وإنسانيتهم وفطرتهم البشرية، فهذا البائع الآسيوي اختار "ممسحة دورة المياه " لهتك عرض بائعة أخرى في المحل الذي يعمل فيه، فماذا فعل؟

بحسب ما أوردت صحيفة "البيان" المحلية، ثبت البائع كاميرا تصوير صغيرة الحجم على عصا الممسحة الموصوفة، وأخفاها بين الخيوط القطنية المستخدمة في التنظيف، ومن ثم شغلها وانتظر دخول المجني عليها إلى دورة المياه التابعة للمحل، لهتك عرضها، لكن سرعان ما انقلب السحر على الساحر، وتحولت تلك الكاميرا من وسيلة للتلصص واستراق النظر إلى عورات الاخرين، إلى شاهد إثبات على تورطه في هذا التصرف الخسيس، إذ ما إن انتهت الفتاة من قضاء حاجتها، حتى تناولت الممسحة لتنشيف أرضية المكان، لتتفاجأ بسقوط الكاميرا التي كان لها ذاكرة بيانات، فاحتفظت بها، وأخذتها بعد انتهاء الدوام الى مقر سكنها ، ووضعت الذاكرة على جهاز الحاسوب الخاص بها، وشغلتها لتكون الصدمة.

ولأن خيط الإجرام يكون في غالب الأحيان قصيراً، وضعيفاً، فقد تعامل المتهم مع الكاميرا بطريقة أقل ما يقال عنها انها غبية، فقد كانت في وضعية التشغيل أثناء تثبيتها على العصا، فوثقت تورطه في الجريمة، كما أنه سبق وان دخل الى دورة المياه قبل دخول المجني عليها ربما ليتـأكد من "مرمى نظر " الكاميرا، وهذا ما تبين للأخيرة اثناء استعراض التسجيل، حيث شاهدته وهو يدخل إلى دورة المياه قبلها، وعليه توجهت اإلى مركز شرطة المنطقة وفتحت بلاغا جنائيا بالواقعة مستعينة بتلك الكاميرا التي أصبحت شاهد إثبات على إدعائها.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع