أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
إسرائيل تهنئ أميركا على إسقاطها منح فلسطين عضوية الأمم المتحدة. المنتخب الأولمبي لكرة القدم يخسر أمام نظيره القطري. وزير خارجية أيرلندا: أشعر بخيبة الأمل من نتيجة التصويت بمجلس الأمن على عضوية فلسطين. وزارة الدفاع الإسرائيلية تؤيد إغلاق قناة الجزيرة واشنطن: متفقون مع تل أبيب على ضرورة هزيمة حماس سموتريتش: قيام دولة فلسطينية تشكل خطرا وجوديا على إسرائيل. نادي الأسير: إسرائيل تفرج عن أسير فقد نصف وزنه. الغذاء والدواء: رقابة على استخدام الحليب المجفف بالمنتجات. نتنياهو امتنع عن عقد اجتماع الليلة لمجلس الحرب أوروبا تهرع لإحباط مؤامرة لاغتيال زيلينكسي. فيتو أمريكي يفشل قرارا لمجلس الأمن بمنح فلسطين عضوية كاملة في الأمم المتحدة. حماس: هناك مساع خبيثة لاستبدال الأونروا عاجل-الصفدي يؤكد لنظيره الإيراني ضرورة وقف الإساءات لمواقف الأردن. بايدن: دافعنا عن إسرائيل وأحبطنا الهجوم الإيراني. ليبرمان: نحن على مقربة من العار وليس الانتصار الاحتلال: منح العضوية الكاملة لفلسطين مكافأة على هجوم حماس في 7 أكتوبر سطو مسلح على بنك فلسطين في رام الله. أميركا ستصوت برفض عضوية فلسطين بالأمم المتحدة اشتباكات بين مقاومين وقوات الاحتلال بطولكرم. الأمير الحسن من البقعة: لا بديل عن "الأونروا"

كبرياء أنثى ..

23-03-2011 11:56 PM

سألتُ نَفسى

لماذا مِنهُ كل هذا الكبرياء ؟؟؟

فأجابتنى ...

قد يكون تائها بزمن الوجود

لا يعلم ما جرى لكِ

فالتمسى له الاعذار

فقلت ...

الى متى ؟؟؟

و ألح على ذهنى سؤال

لماذا لم يلتمس هو لى الاعذار ؟؟؟

ألم يكن يعلم أن بعدى عنه هو أصعب قرار ...

ألم يكن يعلم أن فراقه لم يكن أبدا اختيار ...

ألم يكن يعلم أننى كنت أعد الدقائق و الثوانى و أظل باقية قيد الانتظار ..

ألم يكن يعلم أن قلبى بلغ حد الاحتضار ..

كفاكِ يا نفس تبريرا له

فلقد كان على علمٍ بكل هذا

لكنه آثر و استعذب الشعور بالانتصار

و قرر أن وعوده راحت هباءً بل هو من أمرها بالانتحار

و ظل يكابر على علمٍ و لم يرغب يوما بالاعتذار

ظنا بقلبى أنه سيخزله و يرده محملا بالانكسار

لا يا حبيبا ملَّكته قلبى ؛؛ فلم يكن قلبى أبد مدمنا للانفطار

فأنتَ وحدكَ من عَلِمَ أنه أرقُ منَ الكلماتِ بالأشعار

و أنه لا يحتمل أن تكون يوما معه ذا طابع جبار

و أنه لا يقوى أبد على فرقتك و ردك

اذا ناديته بحنينك يا ملهمى يا وحى الأفكار

لكن لا تظن يوما باني ساتي لك لوحدي بانكسار 

واعلم انك مهما بعدت فكبريائي هو صاحب القرار

ولن اطلب العفو منك فانت من كنت لقلبي ذابحه باستهتار

وسيأتي يوما عليك تتمنى ان تعود لي ..

لكن حينها .... سأقول لك ...

عذرا يا من كنت حبيبي فقد فات موعد الندم ورحل القطار .... 





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع