أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
السبت .. ارتفاع على درجات الحرارة غالانت وبن غفير «يعبثان» بأوراق خطرة… الأردن: ما الرسالة ومتى يعاد «الترقيم»؟ “اخرسي ودعيني أكمل” .. احتدام النقاش بين البرغوثي ومسؤولة إسرائيلية على الهواء (فيديو) العين العبادي يؤكد دستورية المادة (4/58) من قانون الانتخاب الأردنيان حماد والجعفري إلى نهائي الدوري العالمي للكاراتيه ما سقط "في العراق" يكشف أسرار ضربة إسرائيل على إيران أول خبر سار لعشاق الصيف .. حرارة أربعينية تُطل برأسها على الأردن باحث إسرائيلي: تل أبيب فشلت بشن هجوم كبير على إيران الرئاسة الفلسطينية تدين عدوان الاحتلال الإسرائيلي على مدينة طولكرم غوتيريش يدعو لوقف دورة الانتقام الخطيرة في الشرق الأوسط طبيبة أردنية عائدة من غزة تصف معاناة النساء في القطاع إصابتان برصاص مجهول في إربد جماعة يهودية متطرفة تقدم مكافأة مالية لمن يذبح قربانا بالأقصى انتشال جثة شاب عشريني من مياه سد وادي العرب إثيوبيا تستفز مصر مجدداً: من أين لكم بمياه لزراعة الصحراء في سيناء رجل يحرق نفسه أمام محكمة ترامب - فيديو. هآرتس تكشف بناء بؤرتين استيطانيتين في غزة. أسطول الحرية يستعد للإبحار من تركيا إلى غزة. 100 عمل مقاوم في الضفة الغربية خلال 5 أيام. الأردني أبو السعود يحصد ميدالية ذهبية في كأس العالم للجمباز.
بطانية البطاينة دافيه وزياده
الصفحة الرئيسية مقالات مختارة بطانية البطاينة دافيه وزياده

بطانية البطاينة دافيه وزياده

15-04-2020 11:32 PM

خاص - عيسى محارب العجارمه - يبدو ان مقالتي المعنونه عبر منبر زاد الاردن الاخباري والمعنونه : -نريد وزيرا بحجم (بكسة )البندورة كانت نوع من( النق ) على معالي وزير الزراعه السابق ، والذي احترمه اشد الاحترام ، ولكن قدر الله وما شاء فعل .

فغادر موقعه باقاله ذاتيه طوعية بعد اقل من عشرة ايام من مقال النق والاقالة على اثر مشكلة التصاريح ، وبطبيعة الحال لم يكن المقال لشخص الوزير المقال بذاته وانما لشخصيته الاعتبارية ، لوقف تغول العماله الوافده وبشكل جرمي على اسعار بورصة الخضار في حينه وخصوصا السلعه الاستراتيجيه البندورة او (الاوطه) على راي اشقائنا المصريين .

وحينما اكتب ناقدا او مادحا لاي وزير في حكومة جلالة الملك بقيادة الشخصية الوطنية المحترمة دولة الدكتور عمر الرزاز العالم الفذ ، فاني اتوخى اقصى درجات الحيطة والحذر في (النق الوطني) المؤدي لاثارة الراي العام على تلكم الحكومة عالية الوطنية بكل اركانها المحترمه .

والتي اجادت التعامل مع ملف جائحة كورونا ، ايما اجادة مبتغيا رضا الله لا رضا الشارع، او البحث عن شعبيات رخيصة ، كما تفعل بعض الاقلام الماجورة للسفارات العربية والغربية، التي تروم ترويض الاعلام الوطني لمعاداة الاردن ملكا وشعبا وجيشا وحكومة رشيدة .

الفلسفة الشعبية التي ينهجها معالي الوزير نضال البطاينه في الانحياز للعمال والبسطاء ، هي امتداد لنهج والده المحترم محامي الفقراء الاستاذ فيصل البطاينه والذي عرفته عن كثب خلال خدمتي العسكرية بمنتصف التسعينات بمحكمة امن الدولة مدافعا عن الحريات العامة بشراسه وشجاعه .

والتي اكتسبها جينيا وراثيا معالي نجله المفضال الوزير نضال، المناضل عن حقوق العمال ، ولكن لكل شيخ طريقته ، والتي تجلت في نص قانون الدفاع 6 الذي مكن شريحة كبيرة منهم بالحصول على رواتبهم من ارباب العمل ، الذين اظهروا وطنية راس المال الاردني المنتمي حق الانتماء لتراب الوطن الطهور .

معاليه قد يراه البعض بصورة مغايرة لما ادعي واقول ، ولكني شاهدته بعين محبة الوطن، وكانه يرتدي جاكيت ميدان (فلدة عسكرية)، وهو يفند ويعرض قانون الدفاع 6 ، مبينا اثره الايجابي على ابنائنا العمال ، فلم يكن بالامكان احسن مما كان .

مش رح اطول بالنق على معاليه حتى لا تتم اقالته لا قدر الله ، ويكفي انه ابن وطن منتمي، وانا اراه على خطى وصفي ، ان اعطيناه فرصة القتال بخندق العمال، بمنتهى الشفافيه والصدق الذي عرفته عن اربد ورجالاتها الاشاوس .





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع