عمان - بقلم أد مصطفى محمد عيروط - من يقرأ ويحلل أسباب ما يسمى الربيع العربي وتحول في بعضها إلى دم وتهجير وحروب،وهو عبره لكل الشعوب للحفاظ على أوطانها وتتمسك بها ولا تقع في فخ أيضا ومما كان في دول ما يسمى الربيع العربي هو سيطرة نخب سياسيه واقتصاديه واجتماعيه وتفشي تعيينات اداريه في مواقع متقدمه من قبل اجهزه دون النظر إلى الكفاءه وتفشي البطاله وتفشي الفقر وتفشي المصالح ومما جعل حزبا معينا يركب الموجه ويحرض أحزاب أخرى والشباب وركبت الموجه جماعات خارجيه تريد تنفيذ مخططات التفتيت والهيمنه لصالح مشروع ما وتم التحريض في قنوات التواصل الاجتماعي وإعلام وجماعات لا أحد يعرف كيف جاءت وكيف تم تجنيدها ولكنه منذ سنوات ويبدو يخططون لمشروع مع مشاريع اعلاميه مسبقه واثناء،وبعد تثويريه للشعوب
ولذلك فالدول في العالم التي تاخذ العبر لا تقع في فخ خطير ويهدد أمنها فتعمل على إرضاء الشعوب فوق الأرض في العالم وتحقيق العداله الاجتماعيه السكانيه خاصة والإصلاح الإداري فعلا القائم على الكفاءه والإنجاز والمعلن والابتعاد عن الو متنفذين ونخب مصالح ومحسوبيات فالشعوب فوق الارض في العالم اقوى في النهايه في ظل إعلام مفتوح وقنوات تواصل اجتماعي مؤثره
فدول العالم المتقدم كما نقرأ ونتابع تدرس ولديها اجهزه تحليليه عالية المستوى وتخطط ولا تقع في افخاخ منصوبه
حمى الله الوطن والشعب في ظل قائدنا المفدى جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم عنوان الأمن والاستقرار والنماء