أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
هيئة البث: الجيش الإسرائيلي يستعد لدخول رفح قريبا جدا. طائرة أردنية محملة بمنتجات زراعية إلى أوروبا جدول الأسابيع من الـ 17 حتى الـ 20 من الدوري الأردني للمحترفين مسؤول أوروبي: 60% من البنية التحتية بغزة تضررت. مسؤول أميركي: خطر المجاعة مرتفع للغاية في غزة موقع فرنسي: طلبات الإسرائيليين لجوازات السفر الغربية تضاعفت 5 مرات. الطاقة والمعادن تبحث سبل التعاون مع الوفد السنغافوري أول كاميرا ذكاء اصطناعي تحول الصور لقصائد شعرية أميركي لا يحمل الجنسية الإسرائيلية يعترف بالقتال بغزة جيش الاحتلال يعترف بمصرع جندي في شمال غزة. يديعوت : ضباط كبار بالجيش يعتزمون الاستقالة الاحتلال يطلق قنابل دخانية على بيت لاهيا لازاريني: منع مفوض الأونروا من دخول قطاع غزة أمر غير مسبوق الاتحاد الأوروبي يحض المانحين على تمويل أونروا بعد إجراء مراجعة سرايا القدس تعلن استهداف مقر لقوات الاحتلال أنس العوضات يجري جراحة ناجحة "العالم الأكثر خطورة" .. سوناك: المملكة المتحدة تعتزم زيادة إنفاقها العسكري الملك يمنح أمير الكويت أرفع وسام مدني بالأردن "هزيلا وشاحبا" .. هكذا بدا عمر عساف بعد6 أشهر في سجون الاحتلال صاحب نظرية "المسخرة": نريدها حربا دينية ضد العرب والمسلمين
الصفحة الرئيسية آدم و حواء 6 أساليب لجعل أولادك من المُتفوّقين

6 أساليب لجعل أولادك من المُتفوّقين

6 أساليب لجعل أولادك من المُتفوّقين

14-11-2019 02:59 AM

زاد الاردن الاخباري -

الطلبة المُتفوّقون دراسيّاً لهم صفات ومُميّزات تختلف عن غيرهم، كالثقة بالنفس، ومَقدرتهم على التكيُّف الاجتماعي مع الآخرين؛ فهم يَعيشون في مستوى جيّد من الإحساس بالأمن النفسي والاجتماعي، في حين أنّ بعض المُتأخّرين دراسيّاً يُعانون من مُشكلاتٍ نفسيةٍ عديدةٍ؛ كضعف الثقة بالنفس، وعدم القُدرة على التواصل مع الآخرين، والشعور بعدم الأمان، والنقص والحرمان والاضطراب والقلق النفسي؛ ولذلك جاءت أهميّة اهتمام كلٍّ من الآباء والمُربّين بضرورة ارتقاء مُستوى الطلبة وجعلهم من المُتفوّقين دراسياً، وبحث وتحرّي أهمّ الوَسائل والسبل لتحقيق ذلك والوصول إلى النّتيجة المطلوبة.

وتوجد العديد من الأساليب التي تُظهر التفوّق لدى الأطفال، وتساعد على تنميتهم عقليّاً، ومن هذه الأساليب الآتي:

1- التركيز على تنمية القُدرات العقليّة لدى الطفل وذلك من خلال وسائل وطُرق متعدّدة منها اختيار ألعاب خاصّة بتنمية الذكاء لدى الأطفال، أو طرح بعضٍ من الأسئلة التي تحتاج إلى تفكيرٍ دقيق أو حلّ مجموعة من الألغاز.

2- التنوّع في عمليّة التعليم وتلقّي المَعلومات في شتى المجالات في المراحل الدراسية المختلفة، وعدم التركيز على نوعٍ واحد من العلم أو المعرفة؛ فمِن المهم تعليم الطفل وتدريسه الجانب اللغوي، وكذلك علم المنطق والحساب وغير ذلك من العلوم المتنوعة.

3- التعاون والتشارك العملي الفعّال بين الجانب الأسري والجانب المدرسي، وذلك بالتواصل الدائم والمستمر لبَيان الجَوانب والمهارات التي يُمكن تنميتها لدى الطفل المُتفوّق، وبيان الآباء للمُدرّسين حقيقة الطفل وتفوّقه، ودورهم في عون الآباء على زيادة هذا التفوق، ومَعرفة الجوانب التي يُبدع فيها الطفل؛ بحيث تُوفّر له المَدرسة الوسائل والمُسابقات والحوافز اللازمة، وأساليب الرّعاية التربويّة المُناسبة لجعله أكثر تَفوُّقاً وتَميُّزاً عن أقرانه الآخرين.

4- عَدم السيطرة والتسلّط على الطفل من قِبل الوالدين، وترك الحريّة له للتعبير عن رأيه واتّخاذ القرار فيما يريد وبما يَراهُ مناسباً.

5- ترك الطفل على حُريّته في اكتشاف البيئة من حوله؛ فالحرص الزائد والخوف الشديد على الطفل يكبت حريّته ويحدّ من ذكائه.

6- قراءة الكتب والقصص أمام الطفل، واستِخدام أسلوب التوجيه، وعدم اللجوء إلى التعنيف، أو العقاب، أو الضرب.





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع