أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
دوي انفجارات عنيفة بمدينة أصفهان الإيرانية وتقارير عن هجوم إسرائيلي الأردن يأسف لفشل مجلس الأمن بقبول عضوية فلسطين بالأمم المتحدة هل قرر بوتين؟ .. أوروبا تهرع لإحباط مؤامرة لاغتيال زيلينكسي هفوة جديدة تثير القلق .. بايدن يحذّر إسرائيل من مهاجمة حيفا هل سيستمر الطقس المغبر خلال الأيام القادمة .. تفاصيل حماس تعلق على فيتو واشنطن المشاقبة: إسرائيل دولة بُنيت على الدم والنار الحوارات: مواجهة العدو لا تكون بالرصاص وإنما بالعقل القسام تعلن تفجير عيني نفقين بقوات للاحتلال طائرات الاحتلال تهدي ملاك هنية صاروخًا قاتلًا بدلًا من كيس الطحين إسرائيل تهنئ أميركا على إسقاطها منح فلسطين عضوية الأمم المتحدة. المنتخب الأولمبي لكرة القدم يخسر أمام نظيره القطري. وزير خارجية أيرلندا: أشعر بخيبة الأمل من نتيجة التصويت بمجلس الأمن على عضوية فلسطين. وزارة الدفاع الإسرائيلية تؤيد إغلاق قناة الجزيرة واشنطن: متفقون مع تل أبيب على ضرورة هزيمة حماس سموتريتش: قيام دولة فلسطينية تشكل خطرا وجوديا على إسرائيل. نادي الأسير: إسرائيل تفرج عن أسير فقد نصف وزنه. الغذاء والدواء: رقابة على استخدام الحليب المجفف بالمنتجات. نتنياهو امتنع عن عقد اجتماع الليلة لمجلس الحرب أوروبا تهرع لإحباط مؤامرة لاغتيال زيلينكسي.
الصفحة الرئيسية ملفات ساخنة الخوالده تعليقاً على تعديل الرزاز : أخطأ كان أم...

الخوالده تعليقاً على تعديل الرزاز : أخطأ كان أم هنالك غايات؟

الخوالده تعليقاً على تعديل الرزاز : أخطأ كان أم هنالك غايات؟

07-11-2019 03:22 PM

زاد الاردن الاخباري -

قال الوزير السابق الدكتور خليف الخوالده في تغريدة عبر حسابه على تويتر:

في التعديل الأول على حكومة دولة د. عمر الرزاز الذي جرى قبل مرور ٤ شهور على تشكيلها أي قبل أكثر من عام من الآن، تضمن التشكيل الحكومي وزيرا لوزارتين وهي: التربية والتعليم مع التعليم العالي والبحث العلمي، والثقافة مع الشباب، والزراعة مع البيئة..

بغض النظر عن رأيي بهذا الخصوص، كان التوجه الحكومي حينها السير بإجراءات دمج لمهام هذه الوزارات..

ولكن لم يتحقق أي شيء بهذا الخصوص لغاية الآن.. كما لم تتراجع الحكومة عن ذلك التوجه حيث جرى بعد ذلك تعديلان على الحكومة: الأول في أواخر الشهر الأول من هذا العام والثاني في بداية الشهر الخامس من هذا العام.. وبقي الجمع بين هذه الوزارات قائما..

اليوم وفي أخر ٦ شهور من العمر الافتراضي للحكومة، جرى عليها تعديلا لم يعد معه الجمع بين الوزارات قائما.. فهل اكتشفت الحكومة بعد مرور أكثر من عام أن توجهها السابق بهذا الخصوص خاطىء وغير صحيح؟.. أم لهذا الفصل الذي جاء متأخرا أية غايات أو أهداف؟.. أم كان لابد منه معالجة لمعطيات أو محاولة لتحقيق توازنات..

التردد في التوجهات والسياسات يترك آثارا على ثقة المواطن بالحكومة.. إذ يغضب كثيرا من هذه الممارسات.. فلا رفاهية لا في الوقت ولا في المال..

خطورة ذلك، قد يتصور أو يصور البعض أن هذا الغضب غضب ضد الدولة.. وهو في حقيقة الأمر ليس كذلك.. بل لا يتجاوز عن كونه انزعاجا من هكذا ممارسات وما ينتج عنها من آثار وانعكاسات..

ليس الهدف أبدا الانتقاد، بل تسليط الضوء على ما قد ينال من الثقة ويزيد من الاحتقان.. ذلك حتى نتفاداه.. كفانا، فالوضع لم يعد يحتمل والحاجة ماسة لإعادة بناء الثقة.. ولا ننسى أهمية الاستقرار بتركيبة الحكومات..

وفي المقابل، تضمن التعديل استقطابًا لعدد من الكفاءات.. ولكن يبقى هنالك ملاحظات.. نتأمل أن نشهد جراء ذلك نقلة نوعية في الأداء..





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع