أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
قانون التنمية الاجتماعية يدخل حيز التنفيذ. الجهاد الاسلامي : رفح لن تختلف عن خان يونس مسؤولون إسرائيليون: حملة تجفيف تمويل الأونروا فشلت الملك ينبه من خطورة التصعيد في المنطقة صحيفة : الأمم المتحدة رفضت التنسيق مع إسرائيل حول رفح التربية: العملية التعليمية تشهد تطورا بجميع المسارات إسرائيل تؤكد أنها قضت على نصف قادة حزب الله هجوم إسرائيلي على عالم مصري مشهور بايدن يوقع قانوناً ينص على تقديم مساعدات لأوكرانيا وإسرائيل النائب العياصرة: إجراء الانتخابات في هذا الوقت قوة للأردن القسام تنشر فيديو أسير إسرائيلي يندد بتعامل نتنياهو مع ملف الأسرى الخلايلة: لم يسجل أي اعتداء على أرض وأملاك وقفية منذ إنشاء أول دائرة للوقف السجن سبع سنوات بالاشغال المؤقتة لرئيس لجنة زكاة وتغريمه ٤١٦ الف دينار مركز لحماية المبلغين والشهود والخبراء والضحايا في السعودية يديعوت أحرونوت: رئيس الأركان ومدير الشاباك زارا مصر بوتين: استخبارات بعض الدول ترتكب أعمالا إرهابية وفاة و6 إصابات بحادثي سير في عمان أمانة عمان تشتكي مروجي الاخبار المضللة للنائب العام عمر العبداللات يغني دعمًا لمرضى السرطان من الاطفال في الاردن وغزة أورنج الأردن وأوريدو فلسطين تجددان شراكتهما الاستراتيجية لتقديم خدمات الاتصال والتجوال الدولي للزبائن
الصفحة الرئيسية عربي و دولي أبو مازن: نقبل بوجود طرف ثالث في الأراضي...

أبو مازن: نقبل بوجود طرف ثالث في الأراضي الفلسطينية

07-01-2011 08:57 PM

زاد الاردن الاخباري -

أكد الرئيس محمود عباس قبول السلطة الوطنية الفلسطينية طرف ثالث في الأرض الفلسطينية لفترة من الزمن لطمأنة إسرائيل على حدودها وتبديد مخاوفها واوهامها، وشدد على عدم قبول وجود أي إسرائيلي واحد على أرضنا في اليوم التالي لإقامة الدولة الفلسطينية.

ولم يعرف من يقصد عباس بالطرف الثالث الذي يرغب بتواجده في الارض الفلسطينية او ما هو شكل وجود هذا الطرف .

وقال عباس خلال مشاركته في حفل غداء أقامته بلدية بيت ساحور لمناسبة أعياد الميلاد المجيدة وفق التقويم الشرقي " نحن حريصون على الوصول إلى السلام من خلال المفاوضات ولا نريد أي شيء من خلال العنف، ولا نريد أن نمارس العنف، وهذا ما قلته للعالم اجمع".

واضاف " قلنا لأميركا وقلنا لإسرائيل تعالوا نتكلم، نحن نطالبكم في البداية بأمرين هامين: أن نعرف موقفكم من الحدود، وطبعا كل العالم يقول أنها حدود عام 1967، حتى البرازيل، الإكوادور، تشيلي اعترفوا بالدولة الفلسطينية على حدود عام 67، وتعالوا نعرف ما هي أرضنا وما هي أرضكم، أما أن تكون الأمور تائهة وتقولون هذا لي وهذا لي. إذا أولا نحل قضية الحدود ومن ثم قضية الأمن، الأمن بمعنى أنه في اليوم التالي لإقامة الدولة الفلسطينية لن نقبل بوجود إسرائيلي واحد على أرضنا".

وقال سيادته "إن إسرائيل عندها أوهام ومخاوف لذلك نحن نقبل بوجود طرف ثالث في الأرض الفلسطينية وليكن أميركا، أو أوروبا وليختاروا.. يكون هذا الطرف موجود لمدة معينة من الزمن ليطمئنوا إلى أن حدودهم آمنة".

وتابع سيادته ".. سألوني في أميركا هل هذا الطرف الثالث يكون فيه يهود، قلت لهم أهلا وسهلا نحن لسنا ضد اليهود ولكن نحن ضد أن يكون هناك جندي إسرائيلي واحد موجود على أرضنا سواء كان مسلم أو يهودي أو مسيحي، هذا هو الذي نطالب به ونسعى إليه ونمد أيدينا بشأنه لنصل للسلام ونأمل أن يوافقوا ويقبلوا ويؤمنوا بالسلام، لأنه في الوقت الذي يؤمنون بالسلام لا أعتقد أن هناك عقبات يمكن أن تقف دون أن نتمكن من تذليلها".





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع