أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
وفاة خمسيني بحادث تدهور في الاغوار الشمالية لبيد: يجب على نتنياهو أن يستقيل حزب الله: نفذنا هجوما على مقر عين مرغليوت "الجمارك" : لا صحة لمنع دخول السيارات الكهربائية ذات البطارية الصلبة للأردن الأردن .. 3 شبان ذهبوا لتجهيز قاعة أعراس فعادوا بأكفان بيضاء البرنامج الأممي الإنمائي: بناء غزة من جديد سيتطلب 200 سنة كميات الوقود الواصلة إلى مستشفى في شمال قطاع غزة "قليلة جدا وتكفي لأيام" الولايات المتحدة و17 دولة تدعو حماس للإفراج عن المحتجزين مقابل وقف طويل لإطلاق النار بغزة ليبرمان: الحكومة تطلب تأجيل بحث قانون التجنيد الحوثي: عملياتنا العسكرية مستمرة ونسعى لتوسيعها تدريبات في مستشفى إسرائيلي تحت الأرض على مواجهة حزب الله الوطني لمكافحة الأوبئة: الأردن خال من أية إصابات بالملاريا بدء أعمال مشروع تأهيل طريق جرش-المفرق السبت وفاة 5 بحارة في غرق مركب شرق تونس الهلال الأحمر: لا توجد بيئة صالحة للحياة في قطاع غزة مقررة أممية: يجب معاقبة إسرائيل ومنع تصدير السلاح إليها مصر: الضغط على الفلسطينيين قرب حدودنا سيؤدي لتوتر العلاقات مع إسرائيل صحيفة عبرية: مسؤولون إسرائيليون يقرّون بالفشل في وقف تمويل “الأونروا” إصابة 11 عسكريا إسرائيليا في معارك غزة بحث التشغيل التجريبي للباص سريع التردد بين الزرقاء وعمان
الصفحة الرئيسية ملفات ساخنة تفاصيل الثلاث ساعات التي قضاها الملك في رام الله

تفاصيل الثلاث ساعات التي قضاها الملك في رام الله

تفاصيل الثلاث ساعات التي قضاها الملك في رام الله

08-08-2017 11:57 PM

زاد الاردن الاخباري -

كشف قيادي في حركة "فتح"، عن تفاصيل الساعات الثلاث التي قضاها الملك عبد الله الثاني، في مدينة رام الله بالضفة الغربية المحتلة، والملفات التي بحثها مع رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس.

وأكد القيادي الذي فضل عدم ذكر اسمه، أن اللقاء كان يحيطه الجدية الكبيرة، وطبيعة الملفات التي تم فتحها على الطاولة سياسية وفي غاية الأهمية، كان على رأسها التطورات الأخيرة التي جرت في المسجد الأقصى المبارك، والمرحلة التي تخلف غياب الرئيس عباس ومغادرته الحياة السياسية.

وأوضح القيادي الفتحاوي ، الثلاثاء، أن هناك اتفاق جرى بين عباس والملك حول توحيد الجهود لحماية المقدسات الإسلامية، وتكثيف الدعم المالي والإعلامي للمسجد الأقصى ومواجهة كل المخططات التي تُحاك ضد القدس من قبل الاحتلال وحكومته.

ونفى بشكل قاطع أن يكون اللقاء بحث ملف المصالحة الداخلية بين حركتي "فتح" و"حماس"، مؤكداً أن الطرفان (عباس والملك) لم يتطرقا لهذا الملف، كما نفى ما تروجه بعض وسائل الإعلام المحلية والعبرية بأن الرئيس عباس وضع شروطاً لعودة التنسيق الأمني مع "إسرائيل"، بعد أن قرر إيقافه قبل أسابيع.

وأشار إلى أن حكومة نتنياهو هي من ترفض عودة الاتصالات والتنسيق مع السلطة الفلسطينية، كخطوة عقابية ضد الرئيس عباس، على قرار وقف التنسيق الأمني.

وذكر أن الملك ركز في مباحثاته مع الرئيس عباس على المرحلة التي تلي غياب "أبو مازن" عن الساحة ومغادرته الحياة السياسية، وضرورة دراسة كافة التطورات التي ستحيط بتلك المرحلة ومدى تضرر المملكة الأردنية الهاشمية منها وسبل السيطرة على الأوضاع.

وكشف أن هناك مشاورات عربية وخارجية تجري للبحث عن الخليفة المحتمل للرئيس عباس، وأن هناك بنك أسماء من المرشحين لخلافة أبو مازن، لكن يبدو أن مدير جهاز المخابرات اللواء ماجد فرج المرشح الأبرز وله نصيب الأسد كونه يتمتع بعلاقات عربية وأوروبية وإسرائيلية كبيرة وهامة.

واكتسبت زيارة الملك عبدالله لرئيس عباس أهمية كبيرة، خصوصاً أنها الأولى له منذ عام 2012، ولأنها تأتي بعد أزمة المسجد الأقصى المبارك والهبّة الشعبية التي أجبرت "إسرائيل" على التراجع عن إجراءاتها على مداخله، كما تأتي في ظل توتر بين عمان وتل أبيب على خلفية حادث السفارة.

كما تعرّضت العلاقات الفلسطينية- الأردنية الرسمية إلى فتور لافت أثناء أزمة الأقصى، إذ رأى الفلسطينيون أن الدبلوماسية الأردنية اتخذت مواقف أكثر ليونة إزاء الإجراءات "الإسرائيلية".

الرسالة . نت








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع