أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
السبت .. ارتفاع على درجات الحرارة غالانت وبن غفير «يعبثان» بأوراق خطرة… الأردن: ما الرسالة ومتى يعاد «الترقيم»؟ “اخرسي ودعيني أكمل” .. احتدام النقاش بين البرغوثي ومسؤولة إسرائيلية على الهواء (فيديو) العين العبادي يؤكد دستورية المادة (4/58) من قانون الانتخاب الأردنيان حماد والجعفري إلى نهائي الدوري العالمي للكاراتيه ما سقط "في العراق" يكشف أسرار ضربة إسرائيل على إيران أول خبر سار لعشاق الصيف .. حرارة أربعينية تُطل برأسها على الأردن باحث إسرائيلي: تل أبيب فشلت بشن هجوم كبير على إيران الرئاسة الفلسطينية تدين عدوان الاحتلال الإسرائيلي على مدينة طولكرم غوتيريش يدعو لوقف دورة الانتقام الخطيرة في الشرق الأوسط طبيبة أردنية عائدة من غزة تصف معاناة النساء في القطاع إصابتان برصاص مجهول في إربد جماعة يهودية متطرفة تقدم مكافأة مالية لمن يذبح قربانا بالأقصى انتشال جثة شاب عشريني من مياه سد وادي العرب إثيوبيا تستفز مصر مجدداً: من أين لكم بمياه لزراعة الصحراء في سيناء رجل يحرق نفسه أمام محكمة ترامب - فيديو. هآرتس تكشف بناء بؤرتين استيطانيتين في غزة. أسطول الحرية يستعد للإبحار من تركيا إلى غزة. 100 عمل مقاوم في الضفة الغربية خلال 5 أيام. الأردني أبو السعود يحصد ميدالية ذهبية في كأس العالم للجمباز.
السياسة الأردنية الخارجية
الصفحة الرئيسية مقالات مختارة السياسة الأردنية الخارجية

السياسة الأردنية الخارجية

04-11-2016 12:53 PM

يتخذ الأردن سياسة خارجية تعبر عن إرادته وخطابه العام، وفقًا للظروف والمتغيرات المحيطة به، ضمن مجموعة من الأسس والمحددات التي تضبط هذه السياسة وتتحكم بطريقة صناعتها.

ولدى السؤال عن أهم ما يميز السياسة الأردنية الخارجية، نجد أن أبرز ميزة لها، هي أنها صديقة لجميع الدول، سواء كانت دول جوار أو دول عالمية، إن السياسة الخارجية الأردنية تحاول الموازنة دائمًا في قضايا الصراع أو فيما يخص المصالح الوطنية، بعيدًا عن الحسم أو قرار يستفز الأطراف المعنية، فهي تحاول إبقاء أبواب التنسيق والحوار مفتوحة، وتعمل على عدم قطع العلاقة مع أي دولة كانت".
بصدد سياسة الأردن الخارجية، لا بد، من تأمل العلاقات العربية العربية وإرهاصاتها وسياسة المحاور، إضافة إلى لكل ذلك، مواقف وسياسات الدول الكبرى والأطراف المتحالفة بشأن المنطقة ومستقبلها، هذه العوامل وأخرى، شكلت محددات لسياسات الأردن الخارجية وألقت بظلالها وتأثيراتها المختلفة على صانع القرار وهو ما يؤكد حاجة الأردن المستمرة إلى تحقيق التوازن في شبكة علاقاته الخارجية عربيا وإقليميا ودوليا بهدف تحقيق استقراره السياسي، وهو ما لم يكن غائبا عن إستراتيجية ورؤية جلالة الملك الذي، ومنذ توليه سلطاته الدستورية، وهو يسعى جاهدا من أجل تعزيز علاقات الأردن السياسية والاقتصادية مع دول العالم وأخرها زياراته الهامة إلى دول أمريكا اللاتينية وما أسفرت من نتائج إيجابية..

سنتكلم عن صانع القرار السياسي الخارجي في الأردن فهو بالطبع مولانا صاحب الجلاله الهاشميه الملك عبدالله الهاشمي المعظم .ملك ألامه. وأنا أقول أن معالي ناصر جودة قد تدرب وتعلم من صاحب الجلاله الهاشميه لذلك نرى أحيانا ناصر جوده بجانب صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير حسين بن عبالله الثاني الهاشمي.، فهنا نتفق أن صانع القرار هو مولانا الملك عبد الله الثاني الهاشمي المحنك سياسيا وناصر جودة فقط يتبع الأوامر ويتعلم وأعتقد أن معالي ناصر جوده يستحق المنصب بلا منافس .
أيضا لا ننكر ان هناك جهات ودوائر مختلفة تقدم المشورة وتتشارك الاستشارات، ولكن في النهاية من يتخذ القرار هو الملك بناء على مزيد من الترقب وقراءة الأحداث.
السياسه الاردنيه هي معتدلة وسطه تبقي على كل الدول بجانبها.
حفظ الله مولانا صاحب الجلاله الملك عبدالله الثاني الهاشمي المعظم.





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع