أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الجيش السوداني يعلن السيطرة على جسر يربط أمبدة وأم درمان 2488طنا من الخضار وردت للسوق المركزي لامانة عمان اليوم الكويت تعلن تقديم مليوني دولار لأونروا فرنسا ستقدم 30 مليون يورو لأونروا هذا العام “لن أسمح بالتحقير مني كمسلم” .. روديجر يصدر بيانًا شرسًا للرد على اتهامه بالإرهاب العدل الدولية تصدر بالإجماع أمرا جديدا لإسرائيل الآلاف يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى. إلغاء جلسة لمجلس الحرب كانت ستناقش صفقة التبادل الاحتلال يجري مناورة تحسبا لحرب مع لبنان. الاحتلال يستهدف مباني سكنية شمال مخيم النصيرات هيئة البث الإسرائيلية: منفذ عملية الأغوار لم يقبض عليه بعد الأمم المتحدة: الأسر عبر العالم ترمي مليار وجبة يوميا العيسوي يشارك في تشييع جثمان مدير المخابرات الأسبق طارق علاء الدين مؤشر بورصة عمان ينهي تعاملاته على انخفاض القسام تستهدف دبابة إسرائيلية جنوب غزة العدل الدولية تأمر إسرائيل بضمان دخول المساعدات لغزة نمو صادرات الأسمدة والألبسة في كانون الثاني القبض على شخص سلبَ "سيريلانكية" تحت تهديد السلاح الأبيض في الضليل البنتاغون تجري محادثات لتمويل مهمة حفظ سلام في غزة لبنان يعتزم تقديم شكوى لمجلس الأمن ضد إسرائيل.
توضيح ..

توضيح ..

14-10-2016 10:44 PM

لم استغرب ابدا الكم الهائل من التعليقات والردود التي توالت بعد نشر مقالتي من انت يا اردوغان ؟ لان الكثير من العرب لايعلمون السر الحقيقي لاطماع تركيا في العراق .. انقرة لديها العديد من الاسباب لكي تلح وتصر على المشاركة في تحرير الموصل والتمدد نحو كركوك ايضا والتي وكما يعرف المطلعين على الشأن العراقي بان عددا لا بأس به من التركمان موجودون في تلك المحافظة الغنية بالنفط والثروات الطبيعية .. والخافي اعظم حينما تعلمون ان تركيا تريد اقتسام الكعكة بعد تحرير العراق من داعش الارهابي حالها حال ايران وغيرها من الدول لانه وبحسب تصريح رئيس معهد الدراسات التاريخية التابع للحكومة التركية يوسف هالاج أوغلو المنشور بشهر اب 2016 فانه يدعو إلى إعادة النظر في اتفاقية عام 1926 التي تخلت بموجبها أنقرة عن الموصل وكركوك للعراق وقال من حق تركيا أن تسترجع الموصل وكركوك إذا قررت واشنطن تقسيم العراق لأن الأتراك تركوا الموصل وكركوك لدولة عراقية موحدة. اما السبب الثالث الذي لا يحوي القدر الاهم كما السبب السابق فان انقرة لاتريد مشاركة الحشد الشعبي او مقاتلين اكراد متحالفين مع حزب العمال الكردستاني الذي تعتبره تركيا تنظيما ارهابيا في معركة الموصل .
في مقالي السابق لم يكن هدفي الاصطفاف مع دولة دون اخرى او الترويج لدولة معينة بل استفزني الخطاب التهجمي على دولة عربية واكرر بغض النظر عن حالة الانقسام والتشرذم الذي يعيشه العراق داخليا فانه يبقى عربيا حرا ابيا وسيبقى كذلك ان شالله ..





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع