أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الاحتلال: منح العضوية الكاملة لفلسطين مكافأة على هجوم حماس في 7 أكتوبر سطو مسلح على بنك فلسطين في رام الله. أميركا ستصوت برفض عضوية فلسطين بالأمم المتحدة اشتباكات بين مقاومين وقوات الاحتلال بطولكرم. الأمير الحسن من البقعة: لا بديل عن "الأونروا" العسعس: الحكومة تملك قرارها الاقتصادي الأردن يشيد بقرار إسبانيا الاعتراف بالدولة الفلسطينية قريباً. الأردن: لن نسمح لإسرائيل أو إيران بجعل المملكة ساحة للصراع. صندوق النقد: اضطرابات البحر الأحمر "خفضت" صادرات وواردات الأردن عبر العقبة إلى النصف. طقس العرب: موجة غبار تؤثر على العقبة الآن. نتنياهو: يجب انهاء الانقسام لأننا نواجه خطرا وجوديا الاحتلال يوسع عملياته على ممر يفصل شمال قطاع غزة سقوط طائرة مسيرة للاحتلال وسط قطاع غزة. الاحتلال يعتقل أكاديمية فلسطينية بسبب موقفها من الحرب على غزة. تحذير من التربية لطلبة الصف الحادي عشر. بنك القاهر عمان يفتتح فرع جديد لعلامتة التجارية Signature في شارع مكة السلطة الفلسطينية: من حقنا الحصول على عضوية كاملة بقرار دولي الكرك .. اغلاق محلين للقصابة بالشمع الاحمر لتلاعبهما بالاختام والذبح خارج المسلخ البلدي صندوق النقد: اقتصاد الأردن "متين" وسياسات الحكومة أسهمت في حمايته وزير الخارجية يلقي كلمة الأردن في أعمال الجلسة المفتوحة لمجلس الأمن
الانتخابات مجنون رمى حجر في بير
الصفحة الرئيسية مقالات مختارة الانتخابات مجنون رمى حجر في بير

الانتخابات مجنون رمى حجر في بير

31-07-2016 04:28 PM

نعم لا أعتقد أن الذي شرع قانون الانتخاب ولا الذي بعثه لمجلس النواب كان يتوقع هذا الوضع وهذه الحالة الميؤس منها من قبل عامة الشعب ناخبين ومرشحين والكل الآن بدور حول نفسه وبحلقة مفرغة حتى الحكومة تواجه مشاكل ومصاعب لهذا القانون إبتداء من السلم الاهلي والمجتمعي بحيث أصبح الآن الجميع متفرق والجميع يشك ببعضه حتى وصل الأمر الأب يشك بإبنه والأخ يشك بأخيه اذا ما أراد أحدهم ترشيح نفسه والنتيجة الوطن هو الخسران وأصبحت أبناء العشيرة الواحدة والفخذ الواحد مشتتين ولغاية الآن لم يستطيع اي مرشح تشكيل قائمة سوى الحركه الاسلامية والكل حايص لايص والجميع يسيرون بالمجهول حتى الحكومة عم تبعث التلفزيون والإعلامي معالي سميح المعايطة للترويج وحث الناس بل وإقناعهم بالذهاب إلى الاقتراع بموعده ولكن وجد نفسه سميح المعايطه مثلا اليوم في محافظة جرش أنه عاجز عن تسويق قانون الانتخاب وإقناعهم بالذهاب للتصويت وكان هذا واضح اليوم تمام الوضوح ولم يكن لديه وسيلو للاقناع ولا حجة مقنعة لمن من حضر هذا اليوم لتغير الصوره المظلمة والسوداوية للعملية الانتخابية برمتها وكان معاليه شبه عاجز بكل ما تعني الكلمة وكان كل لحظة يختبئ وراء سيدنا وكأن سيدنا هو من شرع القانون؟
المحصلة أن القادم من الايام لا يبشر بالخير من جميع النواحي
والخوف كل الخوف ان تقع الناس ببعضها البعض لاسمح الله نتيجة هذا القانون الأعوج.والغير منطقي والذي لايتناسب مع المجتمع الاردني والدليل كان الحضور اليوم بقاعة بلدية جرش بحدود 200شخص جميعهم عارضوا القانون وإجراء الانتخابات بإستثناء ثلاث فقط منهم مسؤول بالحكومة واثنتين ينتظرن واسطة للتعين ومن هنا هذه صورة واضحة لصناع القرار بإعادة النظر بالعملية الانتخابية برمتها حفاظا على السلم الأهلي وتماسك المجتمع وللحقيقة الترويج لهذا القانون عبر اللقاءات هي عبارة عن مضيعة للوقت وخسائر مادية زائدة لأن المروجين للامانه لم يكن لديهم اي شيء يقولوه ولا اي وسيلة اقناع للناس وعدم حضورهم افضل الف مره من حضورهم لأنهم غير قادرين على إيصال المعلومه أو إقناع الحضور اللهم الا إذا كان المقصود فائدة شخصية لمعاليه؟تصبح الأمور تنفيع بتنفيع وفساد فوق فساد ومن هنا الانتخابات وقانونها عباره عن مجنون رمى حجر في بير ومئة عاقل ما بطلعوه
الناشط السياسي،عبدالعزيز الزطيمة
31-7-2016





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع