أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
بسبب 2000 جندي .. حدث يقلق الكيان المحتل لم يشهده منذ 1948 أسيرة تحمل كلبها .. موقف انساني يثير اعجاب العالم / فيديو حملات المقاطعة .. بين التعبير عن الموقف وبين العشوائية المهددة لمئات الأردنيين بفقدان وظائفهم قطاع السيارات السياحية في وضع حرج بتأثيرات الحرب في غزة على السياحة في الاردن والمنطقة وسائل إعلامية عبرية تؤكد أن الاحتلال يبحث إطلاق الأسرى الأمنيين مقابل الإفراج عن كل المحتجزين في غزة الصفدي يترأس المنتدى الإقليمي الثامن لوزراء خارجية الاتحاد من أجل المتوسط صحيفة عبرية: 'إسرائيل' تطلب من الأردن حل مشكلة التدريبات الليلية العسكرية على الحدود اللواء الدويري يتحدث عن الوضع الميداني في غزة "العمل": 92 إنذارا لأصحاب عمل ومخالفة 100 بشأن عمالة الأطفال إعلام عبري: الاحتلال يرفض صفقة الكل مقابل الكل تفاصيل مباحثات مدير السي آي إيه بالدوحة حول صفقة الاسرى مسؤولة كبيرة في السي آي إيه تنشر صورة لتأييد فلسطين البنتاغون: لم نتعرض لهجمات بسوريا والعراق منذ بدء هدنة غزة (رحلة الرعب) .. فلسطينيون يتحدثون عن خروجهم من شمال غزة واشنطن: لا دليل على استخدام حماس الأسرى الأميركيين وسيلة ضغط مركز تركي يكشف كيف كذب الاحتلال على إيلون ماسك الاحتلال يحاصر مستشفيات بجنين ويعلن المدينة منطقة عسكرية القسام وسرايا القدس تسلّمان الدفعة الخامسة من الأسرى حماس: الأرقام التي أعلنها الاحتلال عن عدد قتلاه من الجنود غير صحيحة وهي أكثر بكثير برنامج الأغذية العالمي يحذر من خطر حدوث مجاعة في غزة
الصفحة الرئيسية عربي و دولي "يديعوت": أمن "إسرائيل" على...

"يديعوت" : أمن "إسرائيل" على المحك

"يديعوت": أمن "إسرائيل" على المحك

06-10-2015 12:49 PM
من عناصر جنود الاحتلال

زاد الاردن الاخباري -

اعترف المحلل السياسي الصهيوني، أليكس فيشمان، بأن الانتفاضة التي بدأت بوادرها في الضفة والقدس على أيدي شباب المقاومة عَرَّضت أمن "إسرائيل" الداخلي للخطر خصوصًا بعد عملية الطعن الأخيرة التي نفذها مهند الحلبي في القدس.


وكشف المحلل، في مقالة له نشرتها صحيفة يديعوت الصهيونية، اليوم الاثنين، أن كل العقول في جهاز الأمن "الإسرائيلي" لم تجد أيّ ابتكار جديد لمواجهة الانفجارات البركانية التي تنشب مرة كل فترة زمنية، حتى بعد عملية الطعن في القدس، الإحساس في جهاز الأمن هو أن الوضع تحت السيطرة.
وأكد أنه ليس للسلطة الفلسطينية والجمهور الفلسطيني مصلحة في استئناف الانتفاضة، أما عمليًّا، فالتحريض حول ما يسمونه خرق الإجماع في الحرم أصبح رافعة مركزية لإشعال اللهيب في القدس قبل سنة.


وأشار أن ما يحصل في القدس اليوم قد لا تكون لـ"أبو مازن" مصلحة في العنف، ولكنه يتمسك أمام الفلسطينيين وأمام العالم العربي –لاعتبارات سياسية– بالكذبة التي في مركزها "المؤامرة "الإسرائيلية" لتغيير الوضع الراهن في الحرم"، وهذه هي مادة الإشعال الأساس لما يجري هناك اليوم.


يُذكر أن جيش الاحتلال الصهيوني يحاصر القدس والضفة، وفي المقابل يواصل الشبان مسيراتهم الاحتجاجية وعملياتهم الفدائية ردًّا على قتل الاحتلال أكثر من شاب في أسبوع واحد فقط.





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع