أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
مباراتان بدوري المحترفين الأردني الجمعة مهم من الضمان حول تأمين الشيخوخة المعلق خلال كورونا الاحتلال اعتقل 8455 فلسطينيا من الضفة الغربية منذ بدء العدوان 114 دعوى سُجلت لدى وحدة سلطة الأجور في وزارة العمل في الربع الأول من 2024 أكثر من 34.3 ألفا حصيلة الشهداء في غزة منذ بدء العدوان الإسرائيلي البيت الأبيض : نريد إجابات من إسرائيل بشأن المقابر الجماعية في غزة تطبيق نظام إدارة الطاقة في قطاع المياه 350 مستوطنا اقتحموا الأقصى خلال الساعة الأولى من بدء الاقتحامات نصراوين: حلّ مجلس النواب قد يكون منتصف تموز المقبل استشهاد الصحفي محمد بسام الجمل بغارة شرق رفح مستوطنون يؤدون صلوات تلمودية بباحات الأقصى 8 شهداء بينهم طفلان بغارت الاحتلال على رفح المومني: الأحزاب أصبح لها دور واضح في الحياة السياسية الأردنية الأردن .. إحباط تهريب 700 ألف كبسولة مكملات غذائية مخزنة بظروف سيئة بلاها فراخ .. حملة لمقاطعة الدواجن بمصر مدعوون للتعيين في وزارة الصحة (أسماء) اليرموك تحدد موعد انتخابات اتحاد الطلبة طائرة إثيوبية تحمل شعار (تل أبيب) تهبط في مطار بيروت استقرار أسعار الذهب محلياً إصابتان إثر مشاجرة عنيفة بصويلح
الصفحة الرئيسية آراء و أقلام ذكـــــرى زيـــارة الخـــير لمستشفى الجامعة...

ذكـــــرى زيـــارة الخـــير لمستشفى الجامعة الأردنية

27-02-2013 01:24 PM

في مثل هذا اليوم التاريخي، السابع والعشرين من شباط من العام الماضي، كان المنعطف الإيجابي الهام في تاريخ مستشفى الجامعة الأردنية.

في مثل هذا اليوم، كان الملك المصلح عبد الله الثاني ابن الحسين حفظه الله يجوب أرجاء مستشفى الجامعة الأردنية مطّلعاً على أقسامه ومجتمعاً مع أبنائه.

في مثل هذا اليوم، أمر جلالته بطل الإصلاح السياسي والاجتماعي والاقتصادي بالمدد والعون لهذا المستشفى فكان ذلك.

مستشفى الجامعة الأردنية عائد كما عهد الوطن والقائد به خليّة نحل فاعلة، ونموذج متميز بكوادره الطبية والتمريضية والإدارية والمساندة، يؤدي دوره التعليمي والعلاجي والبحثي، فضلاً عن دوره الريادي الجديد وهو الدور الإنساني في معالجة الأشقاء العرب الذين احتموا بأمن وأمان الأردنيين وقيادتهم الهاشمية وقواتهم المسلحة المصطفوية، فما زال الأردن وسيبقى معقد الرجاء، حاضناً لكل مستجير.
زيارة جلالته كانت بداية خير، فنحن خلال أيام على وشك افتتاح مبنى التوليد وحديثو الولادة بمساحة أربعة آلاف متر مربع وبسعة مائة وعشرين سريراً وبمنحة سخية من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، هذه المنحة التي جاءت نتاج دور الأردن الريادي عالمياً وعلاقات جلالته الدولية الفاعلة.

لا نزال نواجه بعض التحديات في مستشفانا المتجدد باستمرار، والتي بإذن الله تعالى وبرعاية جلالة الملك المصلح، وإرادة العاملين في هذا الصرح مقتدرين على تجاوزها إن شاء الله.

ختاماً، حماك الله أردننا الغالي، وأمدك الله بالعزم والقوة أيها الملك المصلح عبد الله الثاني ابن الحسين المعظم، والى الأمام يا مستشفانا الأسطورة، وكل جهد إن شاء الله سيقابله تحسّن وإصلاح وتقدّم فجلّ جلالك يا من قلت:

" إنا لا نضيع أجر من أحسن عملاً"
صدق الله العظيم





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع