أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
125 ألف يؤدون صلاة الجمعة الثالثة من رمضان في المسجد الأقصى مسيرات تضامنية بمحافظات عدة عقب صلاة الجمعة إسنادا لغزة تعرض أربعينية لإصابة بليغة بعد أن أسقط عليها شقيق زوجها أسطوانة غاز من الطابق الثاني في إربد بايدن: دول عربية مستعدة للاعتراف بإسرائيل ضمن اتفاق مستقبلي البرلمان العربي والاتحاد البرلماني الدولي يبحثان التعاون المشترك 15 شهيدا وعشرات الجرحى جراء قصف الاحتلال نادي الشجاعية بغزة دول منظمة الصحة تفشل في التوصل إلى اتفاق على سبل مواجهة الجوائح مسؤول تركي: أردوغان سيلتقي بايدن في البيت الأبيض في 9 أيار الدفاع المدني يتعامل 1270 حالة إسعافية مختلفة خلال 24 ساعة يديعوت أحرونوت: واشنطن فقدت الثقة في قدرة نتنياهو حزب الله يستهدف ثكنة زبدين الإسرائيلية إصابة 61 جنديا إسرائيليا بمعارك غزة منذ الأحد الماضي وزير الخارجية يجدد دعوته إلى وقف تصدير الأسلحة إلى إسرائيل الاحتلال يمنع مئات المسنين من الدخول للأقصى أسعار النفط تحقق مكاسب شهرية بأكثر من 7 بالمئة فيتو روسي ينهي مراقبة نووي كوريا الشمالية بلدية غزة تحذر من انتشار أمراض خطيرة بفعل القوارض والحشرات الضارة أسعار الذهب تسجل أفضل أداء شهري في 3 سنوات مؤشر نيكي يسجل أكبر مكاسب من حيث النقاط في السنة المالية أوكرانيا تعلن إسقاط 84 من أصل 99 صاروخا ومسيّرة أطلقتها روسيا
الصفحة الرئيسية آراء و أقلام ما أكثر العبر وأقل الاعتبار

ما أكثر العبر وأقل الاعتبار

05-01-2010 06:37 AM

كلمات خالدة لأمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه وهي جديرة بان نتوقف عندها ولو للحظات.. في العام الماضي أحبة لنا فقدناهم كانوا بالأمس معنا اليوم وسدهم التراب واظلم عليهم القبر وبكيناهم وللأسف نسيناهم.. نتذكر الموت برهة ونبادر ساعتها بفعل الخيرات والطاعات وما أن يمر اليوم أو اليومين حتى ننسى ما كنا فيه .. اجل ما أكثر العبر واقل الاعتبار نتذكر سوية مأساة أهلنا في غزة هذا الشعب المنتصر بعون الله الذي اظهر للعالم اجمع صدق الوفاء وحب الوطن والعقيدة الراسخة ورفضه لأي ترنح تحت وطأة الاحتلال حيث الجوع والفساد.. مر عام يا غزة لم ولن ننسى فدماء الشهداء شاخص أمامنا ماذا عسانا أن نفعل فعذرا لم يبق لنا إلا الورق كي ندون عليه غضبنا .. عيون العالم عليكم تدمع وعيون الأهل قد تجمدت بها الدموع يا غزة.. فاهلك يا غزة ينفق آلاف الدنانير على سهرات ماجنة خليعة ليلة رأس السنة وأطفالك جياع وبيوتك مدمرة واهلك مهان بين الحصار والدمار.. زمن تغير الخائن يكرم والحر يسجن .. نسيناك يا غزة نسينا أن الأخوة أقوى سلاح.. وقد فرقتنا أتفه الأسباب فها نحن نتقاتل ونتحارب على كرة القدم مثلا وغيرنا يخطط ويتربص بنا حاقدا فالعدو واحد لا ثان له.. فما أكثر العبر واقل الاعتبار





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع