مباحثات أميركية – إسرائيلية في القدس بشأن غزة
الأجهزة الأمنية تتعامل مع حقيبة فارغة بمجمع سفريات عمّان في إربد
242 شهيدا في غزة منذ وقف إطلاق النار
مهم للطلبة الجامعيين في الاردن حول الاستفادة من المنح الدراسية
الطاقة الأردنية: ارتفاع أسعار المشتقات النفطية عالميا
للماجستير والدكتوراه .. منح دراسية للأردنيين في باكستان
حل 3 جمعيات ثقافية في الزرقاء
بالأسماء .. انتخاب مجلس إدارة جديد لجمعية وكلاء السياحة والسفر
المتحدثون خاطر لــ الملك: سر يا سيدنا نحن خلفك الأهل والعزوة نحمل بيعة الوفاء وعهد الرجال إلى يوم الدين
إسرائيل وإيران تستعدان لجولة ثانية من الحرب
تغيير في صحيفة حكومية أردنية يخسر فيها الضمان
وفاة حدثين غرقاً في بركة زراعية ببلدة الدفيانة في المفرق
الفراية يوعز بالإفراج عن 571 موقوفاً إدارياً
رويترز : احباط محاولتين لاغتيال الشرع
نائبة تنقل زوجها من إحدى البلديات إلى مجلس النواب
رئيس هيئة الأوراق المالية يؤكد أهمية تطوير الصكوك الإسلامية وتعزيز دور الرقابة الشرعية
الأشغال المؤقتة خمس سنوات لعشريني بعد إدانته بهتك عرض فتاة عربية
الرئيس الفرنسي يستضيف الرئيس الفلسطيني الثلاثاء
ضبط عصابة مختصة بسرقة الحاويات في الزرقاء
زاد الاردن الاخباري -
أعلنت الخارجية الإيرانية أن قرار مجلس الأمن رقم 2231 الصادر عام 2015 بشأن البرنامج النووي، انتهى رسميا السبت 18 أكتوبر 2025 مؤكدة أن جميع القيود والآليات المرتبطة به أصبحت لاغية.
وشددت الوزارة على أن الملف النووي الإيراني يجب أن يزال من جدول أعمال مجلس الأمن المدرج تحت بند "منع الانتشار"، مشيرة إلى أن برنامج إيران النووي ينبغي أن يعامل كأي برنامج نووي لدولة عضو في معاهدة عدم الانتشار لا تمتلك سلاحا نوويا.
وانتقد البيان بشدة الدول الأوروبية الثلاث – ألمانيا وفرنسا وبريطانيا – واتهمها بإساءة استخدام آلية فض النزاعات في الاتفاق النووي بتوجيه من الولايات المتحدة، معتبرا أن هذه التحركات "باطلة قانونيا ولا أثر لها".
كما دعت طهران الأمين العام للأمم المتحدة إلى تصحيح ما وصفته بـ"المعلومات الخاطئة" المنشورة على الموقع الإلكتروني للأمم المتحدة بشأن إعادة تفعيل العقوبات السابقة.
كما أدانت إيران في البيان ما وصفته بـ"الهجمات العسكرية الإسرائيلية والأمريكية" على أراضيها ومنشآتها النووية السلمية، معتبرة أنها "خرق خطير للقانون الدولي ولآليات نظام منع الانتشار النووي".
وأعربت طهران عن تقديرها لمواقف روسيا والصين والدول الأعضاء في حركة عدم الانحياز الرافضة للتحركات الأوروبية، مجددة تأكيدها على الطابع السلمي لبرنامجها النووي والتزامها بمواصلة المسار الدبلوماسي مع الدفاع عن "حقوق الشعب الإيراني المشروعة".