الأردن في المرتبة 85 عالميا والثامنة عربيا في متوسط الرواتب
جدل طبي وتشريعي في الأردن حول حق أطباء الأسنان بممارسة التجميل غير الجراحي
بنك الدواء الأردني ينفي تصريحات منسوبة لمديرته ويعتذر للمؤسسة العامة للغذاء والدواء عن اللبس
حتى لو اقترضت الحكومة ! .. نواب يطالبون بزيادة رواتب القطاع العام في الاردن
الخارجية البريطانية: مستودعات الأردن ممتلئة بالمساعدات ويجب فتح المعابر لغزة
طقس العرب: 3 أسباب علمية وراء ضعف الأمطار وغياب الحالات الجوية
تزايد في تأخير الرحلات الجوية بالولايات المتحدة جراء الإغلاق الحكومي
شركة أردنية متورطة في قضية فساد كبرى في ليبيا .. تفاصيل
إصابتان بتماسٍّ كهربائي في مصعدٍ بإربد
أمانة عمّان تزيل أكثر من 9050 حاجزا وعائقا
الغذاء والدواء الأردنية ترد على بنك الدواء الخيري .. وتصحح وتحذر
ولي العهد يؤدي اليمين الدستورية نائبًا للملك
وزير الثقافة يشارك في مهرجان "فريج الفن والتصميم" بقطر
الدفاع المدني يتعامل مع حادث سير مروع قرب أم صيحون وأنباء عن وقوع إصابات خطرة
الشاكر : مؤشرات ايجابية للموسم المطري
الترخيص المتنقل "المسائي" بلواء بني عبيد غدا
إدارة السير تضبط مركبة شاركت في موكب زفاف أغلق الطريق وعرض حياة المواطنين للخطر
الدعم السريع: أبو لولو قيد المحاكمة في دارفور
المؤسسةالعامة للغذاء والدواء: العمل مستمر على مشروع تتبع الأدوية إلكترونيًا
رحبت حكومات العالم بموافقة حركة حماس على خطة الرئيس ترامب لوقف إطلاق النار على مدنيي قطاع غزة المنكوب، كما رحبت دول عربية وإسلامية ترى ان الخطةَ مقدمةٌ لإحلال السلام في الشرق الأوسط على أساس حل الدولتين. حكومة الإرهابي نتنياهو اصطدمت بحقيقة ان سنتين من التجويع الجماعي وقصف الإبادة بأقصى إمكانات التدمير، لم تحققا الهدفين الاستراتيجيين اللذين أعلنهما نتنياهو حين اطلق حملته العسكرية قبل سنتين وهما:
تحرير الأسرى، واجتثاث حركة حماس.
موافقة حماس المتضمنة جملة من المتطلبات، تهدف في جوهرها إلى تطبيق خطة الرئيس ترامب بدقة وإلى قطع الطرق على مناورات اليمين الإسرائيلي الذي يتميز بالتطرف والإرهاب ويعتمد التوسع نهجًا.
الهدف البالغ الإلحاح والأهمية الآن، هو وقف إطلاق النار الإسرائيلية على أهلنا منكوبي قطاع غزة، الذين لم يتحمل أحد الويلات والنكبات والعذابات التي تحملوها.
وحيث إن الصفقة الكاملة المثالية التي نرجوها، ليست ممكنة، فهي كذلك ليست ممكنة للكيان التوسعي الإسرائيلي.
الموافقات المهمة المتحققة، ليست كافية، وهي محفوفة بمخاطر جمة، لأن ثمة من يتربص بأية اتفاقيات سلام بهدف تقويضها، وتقف القوى اليمينية الدينية الإسرائيلية المتطرفة، ونظام ملالي طهران معًا، في مقدمة من يتربص، في انتظار توفير الظروف التي من شأنها العصف بخطة الرئيس ترامب، مثل القيام بتفجيرات في تل أبيب أو نهاريا أو القدس الغربية، أو تفجير وحرق كُنُسٍ يهودية على من فيها !!
عندما وقعت منظمة التحرير الفلسطينية بقيادة ياسر عرفات على أوسلو، قال الملك الحسين نحتاج إلى أكثر من 15 سنة لتخرج هذه الاتفاقية من الخداج والحاضنة إلى النور، قال الملك الحسين قولته تلك انطلاقا من معرفته اليقينية بأن في المجتمع الإسرائيلي من يرفض السلام وتحركه أوهام التوسع، وهذا هو الذي أدى الى اغتيال رئيس الوزراء رابين الذي جنح إلى السلام.
الواقع الدامي الراهن يستوجب منتهى الوضوح الذي هو طريق السلام العادل الشامل النافع لكل الدول في هذا الإقليم المبتلى بالحركة الصهيونية التوسعية.
إذا جعلنا هذه السنة سنة قلعٍ، فستليها سنوات زرعٍ لا محالة.