أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
السفير الفرنسي: الاردن بلد الأمن والأمان ويجب ان يبقى كذلك ارتفاع لافت بعدد الحاويات الواردة لميناء العقبة الشهر الماضي الإكوادور تعقد انتخابات رئاسية بين 16 مرشحا الاحتلال ينسحب من محور نتساريم الفاصل بين غزة ووسط وجنوب القطاع بن غفير: أصبحنا نكتة الشرق الأوسط مدير الأمن العام يزور قيادة الأمن الدبلوماسي الأردن يسير 16 طائرة تحمل 20 طنا من المساعدات إلى غزة تسويات ضريبية لـ 1082 قضيَّة لشركات ومكلَّفين تعديل أسس إيصال الكهرباء على حساب فلس الريف الحكومة توافق على تأسيس (الشَّركة الأردنيَّة لتطوير المُدن والمرافق) الضمان: تخصيص 679 راتب تقاعد اعتلال خلال 2024 رئيس مجلس الأعيان يلتقي السفير السعودي الإحصاءات العامة بصدد إطلاق منصة للأرقام والمؤشرات في مختلف القضايا إدارية الأعيان تقر مشروع قانون البناء الوطني الأردني المعدل العمل الإسلامي يتقدم بمشروع قانون لمنع تهجير الفلسطينيين إلى الأردن بوركينا فاسو ومالي والنيجر تعتمد سياسة ثقافية موحدة روسيا: لا خطوات إيجابية من إدارة ترامب بشأن الحد من التسلح النووي الأردني الزوايدة يُنهي مشاركته بدورة الألعاب الآسيوية الشتوية 29 مفقودًا عقب انهيار أرضي جنوب غربي الصين 48 % نسبة ملكية غير الأردنيين في الشركات المدرجة في بورصة عمان
الصفحة الرئيسية آدم و حواء لماذا من المهم أن نؤجل تقديم السكريات للأطفال؟

لماذا من المهم أن نؤجل تقديم السكريات للأطفال؟

لماذا من المهم أن نؤجل تقديم السكريات للأطفال؟

30-12-2024 06:16 PM

زاد الاردن الاخباري -

استهلاك الحلويات عند الأطفال، بحسب الخبراء، يجب أن يكون كما هو الحال لدى البالغين، نادراً ومراقباً. ومع ذلك، فإن وفرة المنتجات فائقة المعالجة الموجهة للأطفال وصعوبة جعلهم ينجذبون إلى الأطعمة الصحية، تجعل المهمة تحدياً كبيراً للعديد من الآباء.

ويُجمع اختصاصيو التغذية على أهمية تأخير تقديم السكر للأطفال إلى أن يبلغوا عامهم الثاني على الأقل.

في هذا السياق، أوضحت مابي هيريرو، اختصاصية التغذية للأطفال والرضاعة الطبيعية، في مقابلة مع صحيفة La Voz de Galicia، كيفية التعامل مع الحلويات لدى الأطفال.

تقول هيريرو: "إذا لم يعتد الأطفال على تناول الحلويات ولم يجربوها بعد، فلا حاجة لتعريفهم بها، خصوصاً إذا كانوا دون العامين. الأفضل هو إبقاؤهم بعيدين عن هذه العادة، فالمستقبل سيتيح لهم ذلك".

وترى أن المهم هو "وضع استهلاك الحلويات في سياقه المناسب"، وجعله مرتبطاً بالمناسبات الاحتفالية فقط، كما نفعل نحن الكبار.

وتضيف: "إذا ركزنا فقط على الصحة، فلن يتناول الأطفال الحلويات، وبالمثل لن يتمكن البالغون من شرب الكحول ولو لمرة واحدة، لأن أي كمية منه ليست آمنة صحياً".

تُبيّن هيريرو أن "دماغ الطفل عندما يكتشف شيئاً يعجبه، يطلبه بإلحاح، لأن مفهوم التناول العرضي صعب الفهم بالنسبة لهم. بل وأعتقد أن هذا المفهوم حتى البالغين يجدون صعوبة في استيعابه".

ترى هيريرو أن التحكم في استهلاك الأطفال للحلويات الموسمية، مثل تلك المرتبطة بالمناسبات، قد يكون أسهل لأنها تُطرح في الأسواق لفترة قصيرة.

ولكنها تؤكد أن الأمر يصبح أكثر تعقيداً مع المنتجات الأخرى المتوفرة دائماً وتقول: "هنا ينبغي علينا إيجاد مبررات منطقية لتحديد متى يُسمح بشرائها ومتى لا. وفي مسألة المنطق، غالباً ما نتعثر نحن الكبار".








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع