أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
محمية عجلون .. وجهة ريادية للسياحة البيئية والمغامرة الجولاني: نعتزم تحويل سجن صيدنايا إلى متحف البيان الختامي لأعضاء لجنة الاتصال الوزارية العربية بشأن سورية مسؤول كبير بحماس : هناك فرصة لإعلان وقف اطلاق النار قبل نهاية العام إسرائيل تقصف 20 موقعا لفيلق تكنولوجيا المعلومات في سوريا سؤال عن مشرحة الموتى في العقبة تمرين عسكري مشترك بين الاردن والامارات انطلاق اجتماع لجنة الاتصال العربية بشأن سوريا في العقبة "بلدية الوسطية: تعبيد الشوارع وتحسين مستوى الخدمات المقدمة للمواطن الجيش الإسرائيلي: هاجمنا منصة إطلاق صواريخ في جنوب لبنان مصوّبة نحونا توقيف حارق دار المسنين بعمان أسبوعين على ذمة التحقيق مديرية الأمن العام تحذر من الاستخدام الخاطئ للتدفئة غرفة تجارة الأردن تشارك بالقمة الاقتصادية العربية الفرنسية لماذا يريد ترمب إلغاء التوقيت الصيفي؟ جنرال أميركي يبحث في إسرائيل الوضع في سوريا تقرير: إسرائيل هاجمت سوريا 420 مرة منذ سقوط نظام الأسد الحكومة السورية المؤقتة تخاطب الأمم المتحدة لوقف الهجمات الإسرائيلية على البلاد هل تكشف إدارة ترامب عن المستور في اغتيال كينيدي ؟ العثور على مواد كيميائية بريطانية في مصنع كبتاغون بريف دمشق روجوا لـ"جرائم الأسد" .. بيان حكومي يتوعد هؤلاء الإعلاميين
الصفحة الرئيسية من هنا و هناك توقعها 9 مرات صحيحة .. مؤرخ يتنبأ بالرئيس...

توقعها 9 مرات صحيحة .. مؤرخ يتنبأ بالرئيس الأميركي الجديد

توقعها 9 مرات صحيحة .. مؤرخ يتنبأ بالرئيس الأميركي الجديد

04-11-2024 02:41 PM

زاد الاردن الاخباري -

قال المؤرخ الشهير ألان ليختمان، إنه لا يزال متمسكًا بتوقعاته بشأن الفائز في الانتخابات الرئاسية لعام 2024، رغم استطلاعات الرأي الأخيرة، موضحا أنه لم يسبق له أن شهد كمية من "الكراهية" تجاهه خلال الدورة الانتخابية هذه.

ويعرف ليختمان بلقب "نوستراداموس" استطلاعات الرأي، نظرًا لأنه توقع بشكل صحيح نتائج تسع من عشر انتخابات رئاسية منذ عام 1984، وفق صحيفة "الإندبندنت".

ويعتمد ليختمان في توقعاته على نظام يُعرف باسم "مفاتيح البيت الأبيض"، الذي ابتكره بالتعاون مع الأكاديمي الروسي فلاديمير كيلس-بوروك في عام 1981.

وعلى الرغم من استطلاعات الرأي التي تُظهر أن المنافسة أصبحت أكثر شدة من أي وقت مضى بين دونالد ترامب وكامالا هاريس، فإن ليختمان يواصل دعم توقعاته بأن الديمقراطية هاريس ستفوز بالبيت الأبيض خلال الشهر الحالي.

وقال ليختمان، المتخصص في التاريخ الأميركي الحديث والأساليب الكمية في جامعة هارفارد، والبالغ من العمر 77 عاما، في قناته على يوتيوب: "توقعاتي لم تتغير"، مضيفا "قدمت توقعاتي بشكل صحيح كثيرًا رغم استطلاعات الرأي، وهي مستندة إلى 160 عامًا من التوقعات السوابقة".

ومع ذلك، أقر ليختمان بأنه قد يكون هناك دائمًا احتمال أن يكون مخطئًا.

وأضاف: "المفاتيح قوية جدًا. ولكن من الممكن دائمًا أن يحدث شيء كارثي وغير مسبوق يغير مجرى التاريخ".

ودافع الأكاديمي بقوة عن منهجيته، التي تأخذ في الاعتبار 13 عاملا، بدءًا من وضع الحزب الرئاسي في مجلس النواب إلى صحة الاقتصاد المحلي، وأي سجل من الفضائح، والاضطرابات الاجتماعية، أو الكوارث في السياسة الخارجية خلال فترة ولايتهم، بالإضافة إلى المقارنة بين جاذبية المرشحين لتحديد الفائز، مع تطبيق تصنيفات "صحيح" أو "خاطئ" على كل فئة.

وأضاف: "توقعاتي أثبتت صحتها على مر الزمن، وكانت مؤشراتي دائمًا صحيحة، المفاتيح موضوعية وكمية جدًا".

وأكد ليختمان أن منهجيته وتوقعاته "غير متحيزة تماما"، مشيرًا إلى أنه توقع بشكل صحيح "أكثر رئيسين محافظين في عصره"، في إشارة إلى رونالد ريغان عندما تم انتخابه لولاية ثانية في عام 1984 وترامب في عام 2016.

ويتوقع ليختمان أن تفوز كامالا هاريس في تشرين الثاني، ولكنه كشف أنه تعرض هذا العام لقدر غير مسبوق من الكراهية بسبب توقعه بفوز هاريس.

وقال: "لم أسبق لي أن عشت شيئًا قريبًا من الكراهية التي تعرضت لها هذه المرة"، في حديثه مع كريس كومو من نيوزنيشن.

وأضاف: "تلقيت ردود فعل فظة وعنيفة وتهديدات، وحتى أن سلامة عائلتي قد تعرضت للخطر."

وأشار إلى أن ثمانية من المفاتيح الثلاثة عشر حاليًا تعطي إجابات "صحيحة"، مما يشير إلى انتصار هاريس وأربع سنوات أخرى من الحكم للديمقراطيين.

وقال ليختمان: "السياسة الخارجية معقدة، وقد تغير هذه المفاتيح".

وأضاف: "إدارة بايدن مستثمرة بشكل عميق في الحرب على غزة، التي تمثل كارثة إنسانية بلا أفق واضح لنهايتها. ولكن حتى لو انقلبت كلا مفتاحي السياسة الخارجية إلى 'خاطئ'، فهذا يعني أنه سيكون هناك خمسة مفاتيح سلبية فقط، وهو ما لن يكون كافيًا لدونالد ترامب لاستعادة البيت الأبيض".

ويستخدم هذا المؤرخ الذي يعيش في ماريلاند، 13 مفتاحاً أو مؤشرا، وهي طريقة طورها عام 1981 مع عالم الرياضيات، فلاديمير كيليس-بوروك، ويستند إليها للخروج بتوقعاته هذه، من بينها المؤشرات الاقتصادية وشخصية وكاريزما المرشحين، بدون التطلع إلى استطلاعات الرأي. "الإندبندنت"








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع