الأردن: وظائف حكومية متنوعة شاغرة - تفاصيل
الأردن .. 3 تخصصات جديدة بنظام (بتيك)
الأحد .. طقس مائل للبرودة وأجواء غائمة جزئياً مع فرصة لأمطار خفيفة شمالاً ووسطاً
الملك: الاستفادة من تجربة الصندوق السيادي الإندونيسي
ابو طير يكتب : أزمتان أمام الرئيس
جولة ملكية آسيوية ترسخ مكانة الأردن وتفتح آفاقًا اقتصادية واستراتيجية جديدة
هطولات غزيرة وبلديات تفعّل خطة الطوارئ
مختصون اردنيون : فحوصات كورونا الايجابية 2% .. والكمامة اسلوب حياة
إسرائيل تكشف شروطها للموافقة على بيع أمريكا مقاتلات إف-35 للسعودية
استقرار سعر تنكة الزيت في سورية عند ٧٠ دينارًا أردنيًا
نقابة المهندسين: 200 ألف مهندس في الأردن
جدل واسع بعد تصريحات منسوبة لزياد المناصير حول ضغوط وابتزاز… وملف الاستثمار يعود إلى الواجهة
هيئة الاتصالات: العمل جار لحل مشاكل ضعف التغطية في الطرق الخارجية
نائب أردني يوجه اقتراحا إلى رئيس الوزراء بشأن مخالفات السير .. ويقترح حلول
بلديات المملكة ترفع جاهزيتها وتكثّف أعمال الطوارئ للتعامل مع المنخفض الجوي
هل تؤثر الاعتراضات في نتائج الانتخابات العراقية؟ .. شكاوى وليست طعونا
ذهبيتان للتايكوندو الأردني في ألعاب التضامن الإسلامي
جيش الاحتلال يستعد لاحتمال العودة إلى الحرب في غزة
الأمير عمر بن فيصل يرعى اختتام فعاليات أولمبياد الروبوت الوطني
زاد الاردن الاخباري -
رهاب مجتمعي وافكار شيطانية، من ابداع بعض المتاجرين من اصحاب المكاتب بخوف طلبة من اجتياز امتحان الثانوية العامة، خصوصا من المصابين بفشل متكرر في اجتيازه، إلى ترويج شهادات توجيهي من تركيا ثبت بانها مزورة وسط ردود خجولة من وزارة التربية في مشهد يعيد الى اذهاننا مسالة معادلة شهادات التوجيهي غير الاردنية التي اصابت الاردنيين في ذهول في وقتها وللان لم يسمع احد اين وصل محاسبة المسؤولين عن تلك الجريمة .
بدا الامر بوجود ما يقارب 6 آلاف شهادة طلبت وزارة التربية استيضاحا حولها، من وزارة التربية التركية و تلقت ردودا على نحو 800 شهادة، و لم يتم التأكد من صحتها، ليأتي توضيح لاحق يقول إنها شهادات غير صحيحة اي مزورة.
وزارة التربية قالت أنه جارٍ حاليا التحقق ودراسة عدد من الحالات، لافتا إلى أن عددا منها يمكن الموافقة عليها في حال تم التأكد من صحتها وسلامتها.
وفي وقت سابق، قام عدد من الأشخاص والمكاتب بإرسال طلبة أردنيين للدراسة في مدارس عربية في تركيا، ليتبين لاحقا أن غالبية هذه المدارس وهمية، وليست صحيحة، وأنه يتم منح الطلبة شهادات مزورة، وهو ما ترفض وزارة التربية القبول به.
مئات الطلبة وذويهم باتوا ضحية اشخاص امتهنت التلاعب بشهادات التوجيهي واستغلال رغبة الأهالي باستكمال ابنائهم لتعليمهم على الرغم من فشلهم بالنجاح بالثانوية الأردنية المعروف أنها صارمة لكنها في ذات الوقت تراعي الفروقات بين الطلاب، وهو ما دفع الطلبة وذويهم للتوجه نحو الخارج طمعا بمعدلات عالية.
وتاكدت اخبار بأن أصحاب المكاتب التي عملت بإيفاد بعض الطلبة الى تركيا ، وقد فروا خارج البلاد للتنصل من مسؤولياتهم بعد أن جمعوا الملايين على حساب أحلام الطلبة.