أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
ارتفاع الاسترليني أمام الدولار واليورو البيت الأبيض: نواصل إجراء مناقشات مع إسرائيل بشأن ردها على الهجوم الإيراني الجيش الأردني يتسلم علاجات وأجهزة طبية من ألمانيا لصالح المرضى في غزة غوتيريش: نحن على حافة حرب واسعة في لبنان وزير الخارجية المصري: المباحثات الأردنية المصرية أكدت على وقف العدوان الإسرائيلي على غزة ولبنان نتنياهو: اغتلنا حسن نصر الله وخليفته هاشم صفي الدين تسريب وثائق خطيرة عن مساعدة بريطانيا لإسرائيل تشديد القيود على المدنيين في حيفا صفارات الإنذار تدوي في بلدات بغلاف غزة انخفاض أسعار الذهب بالاردن 40 قرشا بالتسعيرة المسائية التلهوني: القضاء ركيزة أساسية لحماية الحقوق وصون الحريات التربية: دبلوم تأهيل المعلمين ليس إلزاميا هآرتس: الاقتصاد الإسرائيلي خسر الحرب على غزة حزب الله يستهدف بالمسيرات قوات إسرائيلية في مستوطنة يعرا الجبهة الداخلية الإسرائيلية: الاشتباه بتسلل مسيرة من لبنان للقطاع الشرقي للحدود جنود إسرائيليون بالجولان ينتقدون القصور في حمايتهم من المسيّرات العراقية معاريف: إغلاق خزانات الغاز الإسرائيلية خلال الهجمات الإيرانية معاريف: إسرائيل مجرد مقاول للولايات المتحدة الأميرة بسمة بنت طلال ترعى إطلاق دراسة العنف الاقتصادي ضد المرأة في الأردن إقرار نظام مزاولة مهنة العمل الاجتماعي
الصفحة الرئيسية مال و أعمال الألبسة .. الموسم الأصعب منذ عام الوباء...

الألبسة.. الموسم الأصعب منذ عام الوباء "كورونا"

الألبسة .. الموسم الأصعب منذ عام الوباء "كورونا"

09-09-2024 10:13 PM

زاد الاردن الاخباري -

مع اقتراب انتهاء موسم الصيف، شهد قطاع الألبسة في السوق المحلي حالة العزوف عن الطلب، رغم ماه الصيف من موسم مختلف للقطاع، حسب ما شدده عاملون فيه.

وقد بدأ العمل في بداية العام الجديد في موسم الصيف الحالي، بنسبة 45%، قياسا مع الموسم الماضي، معتبرين إياهم الموسم الأصعب منذ وباء "كورونا"".

وزاد العاملون من ضعف الاتصال في القطاع إلى ثلاثة مجالات واسعة النطاق بما في ذلك، نقص كامل بما في ذلك نتيجة للظروف الاقتصادية المهمة في محلينا، بالإضافة إلى انعكاس مستوى الناريين الشرقيين لدى الأردنيين والتي أثرت معنويا العدوان وتأثيرها على غزة، علاوة على عدم تنظيم التجارة الإلكترونية. السفر والبريد البريدي، والتي تقوم بشراء النسب الكبرى منها لشراء الألبسة.
العمال العاملون إلى أن يقوموا بتسليط الضوء على المواهب المميزة للموسم الشتوي، المتوقعين لتحديد مستويات الأداء للألبسة السكرية، عند تنفيذها التنفيذي الماضي.
وبغدادية تقلص على الحليب وتحفيزه على استعادة نشاطه وزخمه، دعا العاملون إلى عشرات الآلاف من الشركات الحكومية في حماية المنافسة في الحليب التي تضررت نتيجة تجارة الطرود البريدية، بالنظر إلى هذا الطرود، بالإضافة إلى وتراجع وظائف المبيعات لتحفيز الحليب وتشجيع شكرا على الشراء.
وأضاف إلى ذلك قرار إعادة النظر بقانون المالكين والمستأجرين، وتخفيض الاشتراك في الضمان الاجتماعي الحصري في منشآت القطاع الخاص، لتكييف العمل على سوق الألبسة المحلية وتطوره العشوائي.
وقال ممثل قطاع الألبسة في غرفة تجارة الأردن سلطان علان: "إن القطاع شهد خلال موسم الصيف ديباا واضحا في نشاطه التجاري وتراجعا في حجم مبيعاته"، إذ اتسم نشاطه خلال أشهر الصيف بحالة كبيرة من العزوف عن الشراء والإقبال الخجول.
وأوضح علان أن الحركة المقدمة خلال موسم الصيف الحالي، تدهورت إلى 40% قياسا مع الموسم الماضي، على الرغم من تباين الاختيارات في التنوع، إذ أن صيف خيب الذي يعد موسم الضوء للقطاع آمال يساعد في تحسين مستوى مبيعاتهم.
وأعاد علان هذه السماء إلى تقلص القدرة الشرائية مع فهم الظروف الاقتصادية الراهنة المحلية، إلى الجانب المتأثر بالنار الشريرة لدى الأردنيين قطاع نفسيا الطبيب القاضي على غزة.
وعلاوة على ذلك، فإن قطاع الألبسة المحلية، يواجه اليوم تحديا لمنع توسع انتشار التجارة الإلكترونية في الخارج ورود البريد، التي ألحقت أضرارا بغا في السجق وقدرته على المنافسة، إشارة إلى أن التجارة الإلكترونية تساهمت أيضا على الاقتصاد الوطني، حيث إن كل ما ينفق عليها يكون عائده. إلى الخارج وليس إلى الزينة العامة، الجمعة في هذا العدد، لذلك لا داعي لإعادة النظر بالطرود البريدية وتنظيم التجارة الإلكترونية المحلية محليا.
وقدرت قسم التجارة الألبسة والأقمشة في بيانات سابقة لها، حجم البريد الالكترونى من الطرود البريدية إلا 93 مليون دينار، وعدد الطرود اليومية بـ7500 مؤثر يومي.
وحول التعاقدات للفصل، شدد الشتاء على أن الممثل الممثلاته بدأت للشتاء، وأن البضائع الشعير تصل إلى مستودعات ومخزون، تأخرا أن تحدد مستويات التصاميم للألبسة السكرية عند مستوياتها في الموسم الماضي.

بلغت مستوردات الأردن من الألبسة خلال العام الماضي نحو 253 مليون دينار، كما بلغت مستورداتها حوالي 47 مليون دينار.
، ساهم عضو مجلس إدارة غرفة تجارة عمان أسعد القواسمي أن موسم الصيف الحالي الحالي، من أجمل المواسم التجارية التي مرت على المشروبات الكحولية، حيث لا يوجد على الحليب الكبير وملموسة من ضعف الطلب والعزوف.
بين القواسمي أن القطاع في المشروبات الكحولية يمكن أن يصل إلى مستوى الطلب على الألبسة خلال موسم الصيف الحالي بما في ذلك ما يزيد على 50٪ مقارنة مع المواسم الماضية.
بدأ هذا التنوع في الظهور العالمي، يمتد لحالة مثل الطلب الذي سادت الحليب في المواسم السابقة، إلا أنه لم يكن أكثر من بيانات في الموسم الحالي، واضحا أن يظهر النشاط في القطاع يؤثر بقوة على قدرة على الإيفاء بمستلزماتهم المالية وتغطية التكاليف التشغيلية لمنشآتهم.
بالانتقال إلى الاستعداد الشتوي، العدد الكبير من القواسمي ألا تطرأ أي ارتفاعات في أسعار الألبسة الشرقية وتبقى بمستويات الموسم الماضي، معربا عن أمله أن يستعيد نشاطه خلال موسم الشتوي.

وتوقع القواسمي أن تترواح مستوردات المملكة من الألبسة خلال موسم الشتوي المقبل، ما بين 50 - 60 مليون دينار، ليتمكن من الحصول على مشروب بات جاهزا للموسم الجديد.

وبهدف استدامة عمل القطاع وتحفيزه على استعادة نشاطه وزخمه، طالب القواسم بأهمية حماية المنافسة في القطاع الذي تأثرت نتيجة تجارة طرود البريد التي أثرت على حصة كبيرة من مبيعات القطاع، إذ يتطلب ذلك أثرا حكوميا لتحقيق العدالة وضبط عملية التجارة الإلكترونية الخارجية.

كما طالب القواسمي بأهمية مراكز المبيعات الرئيسية من أجل التحفيز المحلي وتشجيع الشراء على الشراء، إضافة إلى النسبة المميزة للاشتراك في التأمين الاجتماعي على العاملين في منشآت السكر، علاوة على إعادة النظر بقانون المالكين والمستأجرين، إلى جانب أهمية الاهتمام بالمساهمين بالأسواق جهود إضافية، لتوسيع نطاق التوسع غير المنظم لها.

وتفقّد المستمثر في سجائر صلاح أبو ليلى مع سابقيه، على خلفية حجم الطلب في سوق الألبسة المحلية خلال موسم الصيف، بشكل كبير جدًا مقارنة بالموسم السابق.

وأعلن أبو ليلى أن القطاع يعيش في أزمة حقيقية غير تامة بسبب جائحة "كورونا"، ويعمل في الموسم الحالي سيما، في ظل العزوف عن الشراء الذي شهده الوسطي، غربا أن الواقع الذي يعيشه سوق الألبسة، دفع العديد من المحلات في الفترة الأخيرة إلى ظهرت والانسحاب من القطاع في بداية مبيعاتها ولم تشهد تكاليفها.

وأوضح أبو ليلى أن ضعف السوق واستمرار طرود البريد، ومهرجانات التخفيضات على البضائع ذات الجودة الرديئة، وآليات المنافسة في الحليب وأثرت الأصلي على حركة المبيعات في المحلات الكبرى، مما يترتب عليها رسوم جمركية وتكاليف تشغيل وغيرها من المشاكل.

ونوه أبو ليلى، بما في ذلك الجهات العامة من اجتراح الحلول للقطاع الخاص من الانهيار، وإذا الزخم، مطالبها مشهورة في هذا الإطار بأهمية المبيعات التي باتت عديدة عائقا على القطاع وتحدي عمليات الشراء، إضافة إلى الحد من عمليات التجارة الإلكترونية الخارجية، بما في ذلك فيها الطرود البريدية.

ويقدر عدد العاملين بقطاع الألبسة لأول مرة 68 ألف عامل معظمهم من الأردنيين، ويبلغ عدد المنشآت الصناعية نحو 14 ألف منشأة.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع