أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
ستاندرد آند بورز ترفع التصنيف الائتماني للأردن لأول مرة منذ 21 عاما إلى BB- ارتفاع حصيلة الشهداء في غزة إلى 40939 والجرحى إلى 94616 أوكرانيا تقول إنها تصدت لهجوم روسي بعشرات الطائرات المسيرة طائرة هندية تهبط اضطراريا بتركيا بعد تهديد بوجود قنبلة وثائق مسربة تكشف عن اعتداء وحشي بحق الأسرى في سجن "مجدو" وزيرة ألمانية تلتقي شبابا أردنيين ملتحقين ببرنامج التدريب المهني بألمانيا صيف 2024 الأكثر حرارة على الأرض امتحان مفاضلة لطلبة "الثانوية العامة العربية" اليوم انطلاق صيانة طريق السلط - وادي شعيب فيضانات غرب أفريقيا تتسبب في نزوح 950 ألف شخص الخارجية تعزي بضحايا حريق مدرسة وسط كينيا 499 أجنبيا يحصلون على الجنسية الأردنية من بوابة الاستثمار خبير عسكري أردني يُعلق على تغيير قواعد الاشتباك بأنفاق غزة رئيس تجارة الأردن يحث القطاع التجاري والخدمي على المشاركة بالانتخابات انخفاض معدل الأمية في الأردن إلى 5% الأمن: عقوبة هذه المخالفة الحبس 10 سنوات السعودية تدرس إنشاء وسيلة تنقّل جديدة لتيسير أداء العمرة 10شهداء وعشرات الجرحى جراء قصف الاحتلال لمناطق في غزة رصد وميض نيزك ضخم في سماء الأردن - فيديو الرئيس السابق للشاباك: إسرائيل ليست مؤهلة لحروب طويلة
الصفحة الرئيسية فعاليات و احداث فرحة ترمب الكبرى -عبد حامد

فرحة ترمب الكبرى -عبد حامد

10-08-2024 11:20 AM

زاد الاردن الاخباري -

فرحة ترمب الكبرى،قدمها له خصومه،وليس مناصريه ،حين رشحوا منافس له من النساء،وهو المولع بالنساء ويتمتع بحظوه لافته لديهن.هذه،حقا مفارقه غريبه،ان تأتي فرحته الكبرى من خصومه ومنافسيه وليس من جمهوره ومناصريه.الرجل الذي لم يهزمه الرجال والرصاص،بكل تأكيد،وفخر لا يمكن أن تهزمه النساء،السيد الرئيس ترمب محظوظ ،ويمتلك مواهب مدهشه،قادر على تحويل رصاص القتل إلى مساند وداعم له،ولطيف معه،وعلينا أن نتخيل إلى اي درجه سينجح في تحويل منافسته وهي من الجنس اللطيف اصلا إلى مسانده ومناصره له،وبمنتهى اللطف والطيب في التعامل معه،وتبعا لذلك،سيحتوي الحزب الديموقراطي بكامله ويذوب ويتلاشى أمام الحزب الجمهوري،وهذا في صالح إشاعة أجواء الأمن والسلم العالمي،وابعاد العالم عن كل المخاطر التي تهدده، وتهدد امريكا ووحدة شعبها ذاته ،العالم على وشك تفجر حرب عالميه مدمره،ليس بإمكان أحد تجنبها وإنقاذ الشعوب من تداعياتها الكارثيه ،المفزعه والمروعه ،غير السيد دونالد ترمب، يساعده في ذلك،عامل مهم اخر،وهو السيد نائبه حيث يرفض زج امريكا والعالم بحروب مدمره،ولهذا السبب وقع اختياره عليه ليكون نائبا له،انه خدم في العراق،وعرف الحقيقه المريره،وهي أن غزو العراق كان جريمة شنيعه وبشعه،بحق امريكا والعراق والعرب والاقليم ،والعالم،كان غزوا باطلا،بدون وجه حق،وبدون موافقة الأمن المتحده ومجلس الامن،ولو كان الرئيس ترامب هو رئيس امريكا في حينها ،بدلا من بوش،لما اقترفت بحق البشريه،تلك الخطيئة الكبرى ،التي لا تغتفر،والتي يسميها البعض خطأ،وهذا وصف بعيد عن الحقيقه كما هي.من يحب الشعوب، ويسعى لرفاهيتها وأبعادها عن صعوبة الحياة، ومشاقها والحروب العبثيه،عليه أن يعمل لنصرة ترمب،لبسط السلام على الارض،وردع المجرمين والقتله، والإرهاب والمليشيات الخارجه على القانون،ولرفع مستوى حياة الفقراء والكادحين،حيثما كانوا وممن كانوا








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع