أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الملك يهنئ بمناسبة ذكرى المولد النبوي تعيين سفيرة جديدة لتونس في الأردن المياه تخطط لزيادة الاستخراج من حوض الديسي تفاصيل قرار جدار نتنياهو مع الأردن سفير الصين بعمّان: التعاون مع الأردن يتزايد بقوة زيادة نسبة الوزيرات بالتعديل الوزاري لـ 24% التعديل السابع للحكومة: هل ضاعت الفرصة الأخيرة؟ أجواء حارة نسـبيا فـي الاردن الاربعاء إحباط تهريب كمية كبيرة من الكوكايين في مطار الملكة علياء العراق .. "100 قتيل" على الأقل في حريق بقاعة زفاف صعقة كهربائية تودي بحياة أب وابنه بالشونة الجنوبية نتنياهو يتجه لبناء جدار لإغلاق الحدود مع الأردن الفوسفات: بيع التأمين الصحي مرفوض وعار عن الصحة الغذاء والدواء: لقاح الحصبة MR آمن تونس تعيّن مفيدة الضريبي سفيرًا جديدًا لها في الأردن الخدمة المدنية يعلن اسماء الناجحين بامتحانات تنافسية في مختلف التخصصات - اسماء السجن سنة لعشريني تسبب بآثار قبلات على عنق فتاة قاصر الملك يفتتح استوديوهات الأردن المتخصصة لصناعة الأفلام العياصرة : لا علاقة لأرائي السياسية بعدم توزيري رئيس ديوان المحاسبة: لا يوجد فساد ممنهج بالأردن
الصفحة الرئيسية ملفات ساخنة وزير سابق: استقلت بسبب تلوث بسيط ومسؤولين كبار...

وزير سابق: استقلت بسبب تلوث بسيط ومسؤولين كبار عادوا بعد الاخطاء إلى مناصب رفيعة

وزير سابق: استقلت بسبب تلوث بسيط ومسؤولين كبار عادوا بعد الاخطاء إلى مناصب رفيعة

16-09-2022 03:45 AM

زاد الاردن الاخباري -

أكد وزير الصحة الأسبق سعد خرابشة من خلال منشور عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي " فيسبوك"، أنه تقدم رفقة وزير المياه ظافر العالم باستقالته قبل خمسة عشر عاماً على خلفية تلوث محدود في مياه إحدى القرى الأردنية لم ينجم عنه أي حالة وفاة، بهدف تعميم الموضوع على المسؤول في الأردن.

وبين الخرابشة خلال المنشور، أنه وبعد حادثة تلوث مياه المنشية في محافظة المفرق في حقبة حكومة معروف البخيت، وقع عدد من الحوادث استقال على أثرها ثلاثة وزراء إلّا أنهم ما لبثوا وتم إعادة تعيينهم في مراكز رفيعة بدولتنا العتيدة.

وتالياً نص المنشور

قبل خمسة عشر عام عندما كنت وزيراً للصحة وعلى أثر حدوث تلوث محدود في مياه إحدى القرى الأردنية لم ينجم عنه أي حالة وفاة تحملت ووزير المياه آنذاك المسؤولية الأدبية وقدمنا استقالتنا ظناً منّا أنها ستصبح سنّة حميدة يُقتدى بها.

طُبّقت هذه السُّنة بعد ذلك في حادثتين أدّتا إلى العديد من الوفيات بين المواطنين، استقال على أثرها ثلاثة وزراء إلّا أنهم ما لبثوا وتم إعادة تعيينهم في مراكز رفيعة بدولتنا العتيدة.

وتوقفت هذه السُنّة بعدها رغم تكرار الحوادث المفجعة المميتة، فربما صدق فينا المثل الشعبي الذي يقول: "الذي ليس له ظهر يُضرب على بطنه".

أرجو أن لا يفهم من هذا المنشور أنني عاتبٌ أو أسعى لوظيفة إسوةً بغيري فأنا والحمدلله راضٍ ومرتاح الضمير وزاهد في أي موقع، لكنه غياب العدالة الذي يحز بالنفس.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع