أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الفايز ينعى العين الأسبق طارق علاء الدين السجن لأردني عبأ فلتر السيارة بالمخدرات الساكت: اعتماد كبير على المنتجات الأردنية في رمضان من قبل المستهلكين المحكمة الدستورية ترفع للملك تقريرها السنوي للعام 2023 مجلس الأعيان يقر مشروع قانون العفو العام كما ورد من النواب الربط الكهربائي الأردني- العراقي سيدخل الخدمة السبت المقبل وفاة طفل بمستشفى كمال عدوان بسبب سوء التغذية غرف الصناعة تطالب بربط شمول الشيكات بالعفو العام بإسقاط الحق الشخصي التنمية: عقوبات لمخالفي جمع التبرعات 7.726 مليون اشتراك خلوي حتى نهاية ربع 2023 الرابع إسرائيل تغلق معبر الكرامة الحدودي مع الأردن بنك الإسكان يواصل دعمه لبرامج تكية أم علي بمشاركة واسعة من موظفيه في أنشطة شهر رمضان 32552 شهيدا و74980 مصابا من جراء العدوان الإسرائيلي على غزة مركز الفلك: الأربعاء 10 نيسان عيد الفطر الإفتاء الأردنية توضح حكم تناول أدوية سد الشهية في رمضان أهالي الاسرى الاسرائيليين يجتمعون مع نتنياهو اسعار الخضار والفواكهة في السوق المركزي اليوم. بوتين: لن نهاجم "الناتو" لكن سنسقط طائرات «إف-16» إذا تلقتها أوكرانيا بديلا لصلاح .. التعمري على رادار ليفربول الانجليزي الصفدي يشكر بريطانيا لتصويتها لصالح قرار مجلس الأمن
الصفحة الرئيسية فعاليات و احداث اضطرابات صعوبة التعلم

اضطرابات صعوبة التعلم

اضطرابات صعوبة التعلم

08-08-2022 02:14 AM

زاد الاردن الاخباري -

دكتور حسين علي غالب - بريطانيا - إنه المشهد الذي أعتدت مشاهدته عند بداية كل فصل جامعي وقدوم طلاب جدد ، طلاب من ذوي الاحتياجات الخاصة والمشاكل المختلفة ، يحتاجون أساليب وطرق محددة حتى يكملوا تعليمهم ، بالتأكيد هناك من يستوعبهم و يحتويهم وهناك من يرفضهم بل ويتعامل معهم بقسوة.
لقد توصل علماءنا الاجلاء إلى تصنيفات لكل من يعاني من عدم الاستيعاب والفهم تحت مسمى "اضطرابات صعوبة التعلم" ، منظمة الصحة العالمية هي أيضا مشكورة قدمت بحث مطول ذكرت فيه أن كل دول العالم دون استثناء تحتاج إلى كوادر متخصصة ، ويجب على كل طفل قبل أن يدخل المدرسة أن يتم فحصه وبعدها يوضع في المكان المناسب له حسب قدراته وقوة استيعابه.
كما أننا يجب أن نذكر أن الاكتشاف المبكر في السنوات الأولى من عمر الطفل تحديدا ، يوفر علينا الوقت والمال والجهد وتكون عائلة الطفل مشاركة في معرفة الخيارات المتاحة لطفلها وتكون شريك أساسي في علاجه وتطوره في مختلف مناحي حياته.
الجامعات الأمريكية صدقا كانت الأولى في تأسيس منهج أكاديمي متخصص يجتمع فيه الطب النفسي والجسدي وعلم الاجتماع والتجارب التربوية ، فيصبح الخريج بهذا المجال جاهزة لاختبار الطفل وتحديد المسار الذي يستوجب عليه اتباعه ، وأنا متأكد أن الجامعات الأجنبية في أوطاننا وهي كثيرة جدا ، سوف لن تضيع الفرصة وتضع هذا التخصص الأكاديمي المهم الذي تحتاج كل مؤسسة تعليمية في وقتنا الحاضر.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع