أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الإعلام الحكومي: مدينة غزة تعيش حالة من العطش الشديد. إيران: الطائرات الإسرائيلية لم تسبب خسائر مادية أو بشرية في أصفهان الجهاد الإسلامي تدين التنسيق الأمني وتدعو للاشتباك مع الاحتلال الاحتلال يمنع نقل المصابين بمخيم نور شمس الأمم المتحدة: تراكم النفايات بغزة يتسبب بكارثة صحية «المناهج»: الكتب الدراسية للصف 11 قيد الإعداد حماس تنتقد تصريحات بلينكن بشأن صفقة الأسرى كتيبة طولكرم: حققنا إصابات مباشرة بجنود العدو توقف جميع آبار المياه بشكل كلي في غزة الشرفات: استبدال النائب الحزبي المفصول بـ”العامة” يتفق مع الدستور مستوطنون يسرقون ماشية لفلسطينيين بالضفة أهالي الأسرى الإسرائيليين يقطعون طريقا سريعا وفاة أردني بحادث سير في السعودية الصفدي لوزير خارجية إيران: لن نسمح لكم ولإسرائيل بخرق أجوائنا الرجل الموقوف بعد تطويق قنصلية إيران في باريس لم يكن يحمل متفجرات ارتفاع حصيلة شهداء قطاع غزة إلى أكثر من 34 ألفا منذ بدء العدوان الإسرائيلي منظمات تستنكر فشل قرار بشأن عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدة ماسك يعلق بسخرية على الهجوم الإسرائيلي على إيران عقوبات أمريكية على جامعي أموال لمستوطنين متطرفين في الضفة اليونيسف: أكثر من 14 ألف طفل قتلوا في غزة

كلمتين وبس

03-08-2022 07:35 AM

الكاتب الصحفي زياد البطاينه - انا اردنــــــــــــــــي

كلنا نريد للجسد الاردني ان يستعيد عافيته
وحتى يستعيدها لابد من ان يستعيد روحه الوطنية الوثابه روح الرواد الاوائل من المؤسسين للدوله الاردنية وقيمها
لذا على حكومتنا
ان تؤكد على اهمية صرامه المقاييس والمعايير التي يتم على اساسها اختيار من يتولون المناصب العامه
فهذا زمن شدة لاالرخاء زمن المقاتلين لاالمنظرين زمن اصحاب الخبرات والتجار زمن الدراية والعلم والمعرفة لاالتكنوقراطيين الذين يقراون عن المكسيك لاصلاح اقتصادنا
هذا زمن الاردنيين واثبات الحضـــــور والتاكيد على الهــــــويه الاردنيه.
======
نحن مطالبون


قديما قال احد الحكماء
انه في الأزمات تُختبر النفوسُ، وتُكشف المعادن، وتعرفُ العقول، وتُمتحنُ الضمائر، وفيها أيضاً ينقسم الناس إلى راغب في الحل أو معرقل له، أو متفرج ينتظر، أو هارب يختبئ في دهاليز الظلام مانحاً نفسه إجازة يخلد فيها إلى حلمٍ كاذبٍ يدغدغ روحه الهائمة في فضاء اللامسؤولية واللامبالاة،….. أو تاجرٍ دفن إنسانيته في مستنقع الغش والاحتكار وتحوّل إلى رجلٍ آلي خالٍ من المشاعر والعواطف والأحاسيس، تحركهُ رغبة جامحة للثراء الفاحش ولو على حساب بسمة الأطفال وحياتهم وقوت الأسر الفقيرة واحتياجاتها،…. أو منافقٍ يلعبُ على الحبلين، ظاهره عكس باطنه، يقتنص الفرص ويصطاد في الماء العكر مسخّراً كلَّ مواهبه الشيطانية للضرر والأذية والانتقام وبث الشائعات التي تثبط الهمم، وتزكي نار الفتنة، وتضلل العقول، وتخلخل بنيان المجتمع وتخدر إرادته المصممة على تجاوز المحن وتُدخله في ضبابية الشك والحيرة.
نعم إننا مطالبون اليوم واكثر من اي وقت مضى وكلٌّ من موقعه
بتحصين مجتمعنا من رجس الباحثين عن الكراسي والمناصب والدراهم والمغانم،... شياطين الظلمة الذين يتسللون إلينا عبر بعض الأمراض المتوارثة..... وان الاوان لكي نتعرف الى ماحولنا ومااوصلنا لهذا الحال الذي لانحسد عليه والذي لم يمنحنا الا البطاله والفقر والمرض والاتكاليه، لانه لايعقل أن نتركها تفتك بأرواحنا وعقولنا ونحن ندعي الوعي والنضج والادراك والمعرفه والارادة والقوه كما ان الدواء لهذا الحال بين أيدينا ولايحتاج استخراجه إلا إلى الجرأة والمصارحة والمكاشفه وإرادة الشفاء من كل ماحط عليتا.
=======


تجـــــــــــــــــــــار الازمات
تجار الأزمات كالطحالب تنمو وتتكاثر في المستنقعات ولا يهمها ما تحتويه هذه المستنقعات من أخطار جمة تهدد الحياة الإنسانية وتعكر صفوها, فهم عبّاد;كراسي اومناصب او مال، لا أخلاق لهم ولا ضمير، ولا مبدأ ولا عقيدة,
فاسدون، مفسدون لوطنهم، حيث تتحقق مصالحهم، وشرفهم سلعة رخيصة معدة للبيع ولمن يدفع أكثر,
والغريب العجيب أنهم يظنون أنَّ أقنعتهم الخبيثة تحجب حقيقتهم عن الناس.... وأنَّ ألسنتهم التي أدمنت الكذب تستطيع أن تضلل الآخرين وتخدر عقولهم بخرافات وترّهات واشاعات واتهامات واقاويل ما أنزل الله بها من سلطان ,
ولحسن الحظ أنهم قلة في مجتمعنا ,,,,ومكشوفون وأنَّ وعي هذا المجتمع يشكل الجدار العازل الذي لا يستطيعون اختراقه بأسلحة النفاق والرياء والغدر والجبن التي يملكونها ويتقنون استخدامها
, ولكن هذا لا ينفي على الإطلاق أنهم موجودون في كثير من الزوايا المظلمة كالخفافيش، يخططون ويتآمرون ويبثون سمومهم في الأجواء التي تحيط بهم.
الأمر الذي يتطلب جهداً كبيراً... ليس فقط من الدولة وإنما من الشعب أيضاً لتعريتهم وتقديمهم إلى القضاء لنيل ما يستحقون من الجزاء جرّاء أفعالهم الدنيئة التي يتأذى منها كل مواطن.
=============
صحيح سمتنا الكشرة

لنسال اتفسنا عن سبب الكشرة التي نتميز بها اسبابها مسبباتها وهل هي مصطنعه ام نزلت علينا ولامجال للتخلص منها .... واليوم نسال انفسنا هل نجن مقصرون حتى وصلنا لهذا الحال
نعم نحن مقصرون بحق أنفسنا وأولادنا ومجتمعنا ووطننا، فمن… لايقول كلمة الحق مقصّر، ومن يهادن الأفاكين والمنافقين مقصّر، ومن لايتعالى عن الصغائر ويتعلم أن الحياة عزةٌ وكرامة وأمانة وصدق مقصّر....ومن لايخرج من ظلمة الغريزة إلى نور العقل مقصّر....، ومن يدّخر جهداً في حماية وطنه وإعلاء شأنه وصون سيادته واستقلال قراره مقصّر..... ،ومن تتقاذفه الأهواء وتستعبده العادات البالية والتقاليد الزائفة مقصّر.
وبعد هل نرضى ان يظل الوطن مكشر وزعلان وهو الاغلى والاحلى ويظلوا يتهموننا اننا لانضحك للرغيف الساخن ونحن السعداء والكرماء واهل النخوه ... واليوم مدعوون لاختيارالقيادات التي تدغع بالمسيرة نحو الامام بثبات وصدق لالاختيار عصى للدواليب لعرقله المسيرة وفهمكم كفايه فالمرحله تتطلب منا ابراز الوعي والنضج بالاختيار وتغليب العام على الخاص ليظل الاردن العظيم كما اراده الهاشميين البررة سورا منيعا وحضنا دافئا ومنار علم واشعاع وعطاء.... نمارس حقنا باختيار حر يغلب فيه العام على الخاص .
===========
حراميه الازمات

فى معظم الأزمات يحدث ما يحدث فى كل دولة فى العالم، يتواجد ما يمكن الإطلاق عليه مصطلح "حرامية الأزمات"، وهم أشخاص يستغلون الأزمات لرفع الأسعار وتحقيق المكاسب،
=
وحين تضغط عليه بالسؤال يقول لك،
أنا أشترى البضاعة بسعر مرتفع، وهو رد مسمم للغاية، فالبضاعة الجديدة فقط هى التى يشتريها بالسعر الأعلى،
لكن البضاعة الموجودة لديه حاليا هى بضاعة بسعر أقل، ولا يجوز خلط الاثنين حتى يحقق منهما مكسبا، ومن هنا يجب على الجميع تعميم وسائل الرقابة والشكاوى فى مختلف وسائل التواصل الاجتماعى وأمام العمارات والمبانى وفى كل منطقة شعبية أو راقية، بحيث يضمن أى مواطن أن يقوم بدوره الرقابى و التشاركى مع الدولة فى عملية ضبط الأسعار=








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع