أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
أردوغان يستقبل هنية في إسطنبول نيوزويك: بعد 6 أشهر حماس تسيطر على الوضع بغزة طبيب أردني يغامر بحياته لإصلاح جهاز طبي في غزة .. وهذه ما قام به 'شباب حي الطفايلة' خلال 48 ساعة فقط ! هذا ما قدمته دبي للمسافرين خلال الظروف الجوية عباس: سنراجع علاقاتنا مع واشنطن (الأنونيموس) يخترقون قواعد لجيش الاحتلال حزب الله يستهدف 3 مواقع إسرائيلية إصابة 23 سائحا في انقلاب حافلة سياحية بتونس. إصابة 8 جنود من جيش الاحتلال في طولكرم قادة الاحتلال يواجهون شبح مذكرات الاعتقال الدولية "امنعوه ولا ترخصوه" يتصدر منصات التواصل الاجتماعي في الأردن .. وهذه قصته!! وفاة إثر اصطدام مركبة بعامود بإربد لجنة حماية الصحفيين: حرب غزة أخطر صراع بالنسبة للصحفيين تحذير لمزارعي الزيتون من الأجواء الخماسينية. نادي الأسير الفلسطيني: 30 معتقلا بالضفة منذ أمس ماذا ينتظر المسجد الأقصى خلال عيد الفصح اليهودي؟ الجيش الإسرائيلي: نخوض معارك وجها لوجه وسط غزة. الصحة العالمية تُجيز لقاحا ضد الكوليرا. هنية يلتقي أردوغان اليوم السبت توقع تحسن حركة السياحة على البترا
الصفحة الرئيسية من هنا و هناك 15 نوعاً نادراً من سمك الشبوط اختفى من بحيرة...

15 نوعاً نادراً من سمك الشبوط اختفى من بحيرة بالفلبين

15 نوعاً نادراً من سمك الشبوط اختفى من بحيرة بالفلبين

01-07-2022 01:19 PM

زاد الاردن الاخباري -

كل ما بقي في الذاكرة عن سمكة الشبوط المعروفة باسم «بيتونغو» في الفلبين هو رسم توضيحي بالأبيض والأسود منشور في عدد لمجلة «فلبين للعلوم» عام 1924، حيث أعلن الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة عن انقراضها في عام 2020، إلى جانب 14 نوعاً من أسماك الشبوط التي لا وجود لها في أي مكان آخر في العالم باستثناء بحيرة عذبة قديمة في الفلبين.

وتفيد صحيفة «غارديان» البريطانية، بأن انقراض 15 نوعاً من أصل 17 من أسماك الشبوط في البحيرة خلال السنوات الـ 15 الأخيرة، كان ضحية سوء إدارة جهود الاستزراع السمكي التي أدخلت أسماكاً مفترسة عن طريق الخطأ إلى البحيرة، وترجح استمرار الغزاة في تهديد النوعين المتبقيين من الشبوط المحلي حتى لا يترك للشبوط أثراً في البحيرة.

وكان سكان الماراناو الأصليون قد بنوا تقاليدهم وثقافتهم ومأكولاتهم حول بحيرة لاناو وتناولوا «البيتونغو» كطعام. ثم في منتصف القرن العشرين حدثت تغييرات كبيرة حول البحيرة. فقد شكلت الفلبين بعد استقلالها مكاتب لمصايد الأسماك وباشرت بتزويد بحيرات البلاد في أوائل الستينيات والسبعينيات بأنواع غير محلية مثل سمك اللبن والبلطي، وفقاً لعالم الأحياء البحرية آرمي توريس. وما كان من الحيوانات النهمة الأكبر من نوع الراقوديات والأسماك شعاعية الزعانف التي ولدت على مدار العام، وتذوقت طعم الشبوط أن اكتسبت موطئ قدم في بحيرة لاناو.

يقول مدير مجموعة «بست الترناتفيز» ومقرها الفلبين، لـ «الغارديان»: «كان هدف مكتب مصايد الأسماك محاولة إطعام سكان الفلبين، لكن لم يكن لديه أي فكرة عن مدى سرعة انهيار التنوع البيولوجي». وبدءاً من أوائل السبعينيات، بيّنت مسوحات أسواق الأسماك المحلية بالقرب من بحيرة لاناو عرض المزيد من الأنواع الغازية للبيع مع عدد أقل بكثير من الأسماك المحلية.

وتُعرف سمكة «بيتونغو» بفكها السفلي القصير بشكل ملحوظ، والذي تتدلى منه شعيرات تؤطر شفتيها، بحيث يبدو فمها بأنه مفتوح حتى عند إغلاقه.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع